عش رجــباً ترى عجباً متجدد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عش رجباً ترى عجباً

يُروى هذا المثل عن الحارث بن عُباد ابن قيس بن ثعلبة وكان ذا

مكانةٍ وملكٍ في قومه، حيث طلَّق بعض نسائه من بعد ما تجاوز في

العمر وأصابه الخَرَف، فتزوجها بعده رجلٌ كانت تظهر له من الموَّدة

والحب ما لم تكن تظهره لزوجها (الحارث) من قبل، فلقي زوجها

الحارثَ ذات يوم فأخبره بمنزلته الكريمة من زوجته، فقال له الحارث:

عِشْ رَجَباً تَرَ عجباً.

والمعنى: عش رَجَباً بعد رَجَب، فسيظهر لك في الحياة العجب.

هنا سنروي غرائب الأخبار التي نقرأها كل يوم

و

عِشْ رَجَباً تَرَ عجباً.

شاركونا ..

في قبيلة ناجا الهنديه يجبر الزوج زوجته أن تعلق جرسا يدق بصورة متواصله إذا عملت وتحركت , فإذا ماتوقف الجرس عن الرنين يؤنبها زوجها ويعاقبها فلاراحة لمن يعلق الجرس !
.

الانتحار الجماعي يهدد المجتمع الكوري

عادت موجة الانتحار الجماعي لتهدد المجتمع الكوري الجنوبي ، وذلك بعد العثور على 8 أشخاص أقدموا على الانتحار في مجموعتين. وذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب" أنه تم العثور على جثث 5 شبان بينهم 4 فتيات داخل سيارة بجنوب سيئول، أفيد أنهم انتحروا بعد تنشق دخان سام من خلال اشعال فحم داخل السيارة وإغلاق النوافذ، وقالت الشرطة إنهم تركوا رسائل انتحار في جيوبهم. كما تم العثور على 3 رجال في شرق سيئول انتحروا ايضاً بعد تنشق الفحم في احدى الغرف.

وقالت الشرطة إنها تحقق في القضيتين التي يعتقد أنهما على صلة بمنتدى على الانترنت يستخدم للتخطيط لعمليات الانتحار الجماعي، وتلاحق الشرطة هذه المنتديات على الانترنت منذ تسجيل تصاعد في هذه الظاهرة في السنوات الماضية والتخوف من تحولها إلى وباء اجتماعي.

ويستخدم اغلب المنتحرين الجماعيين اشعال الفحم وإغلاق النوافذ ليموتوا اختناقاً.

وتشير الأرقام الصادرة في سيئول إلى تسجيل 13.5 حالة انتحار من أصل كلّ 100 ألف كوري جنوبي في الفئة العمرية بين 15 و24 عاماً، وهي تعتبر النسبة الأعلى للوفيات في هذه المجموعة.

في برنامج إضاءات على قناة العربية كان هناك ضيف غريب عجيب والأهم أنه سعودي ..
ويعيش خارج البلاد يقول :
بأن ما تحدث به الكشغري لا يوجد فيه إساءة للنبي صلى الله عليه وسلم ..
فعلاً عش رجباً ترا عجباً ..
نسأل الله العفو والعافية ..
تقديري ..

بسم الله الرحمن الرحيم

أوصى مزارع تشيكي بكامل ثروته لـ "تيس" بمزرعته بسبب إنقاذ هذا التيس لحياته عندما وقع خلاف بينه وبين جاره.
وقال "إدوارد نييميتس " مفسرًا قراره المثير للدهشة: "لقد دافع التيس بجسده عني، لذلك قررت أن أوصي بثروتي له. أعرف بطبيعة الحال أن الحيوان ليس له عقل، ولذلك فإنني كتبت في وصيتي بأن كل ثروتي ستكون من نصيب الشخص الذي سيقوم بالاهتمام بالتيس وبكل القطيع الذي لدي من الماعز بعد وفاتي."
وبحسب صحيفة "القبس" فقد أوضح المزارع أنه يملك منزلاً ومراعي وقدر كبير من المال، مشيرًا إلى أن الوريث يمكن أن يكون إنسانًا جيدًا أو جهة تهتم بالحيوانات؛ وأنه بانتظار أن يتصل به أحد من أجل ذلك.
وكان المزارع قد تعرض لهجوم بسكين من قبل جاره قبل عدة أسابيع بسبب رعايته للماعز في مرج أراد أن يرعى قطيعه فيه، وقد دخل التيس بين الاثنين ولكنه تلقى عدة طعنات في الرقبة وتم إسعافه بنقله إلى عيادة طبيب بيطري؛ حيث تلقى العلاج اللازم وهو الآن يستعيد صحته.
وقد وجهت الشرطة للجار تهمة اضطهاد الحيوانات وارتكاب عنف ضد مجموعة من الناس وضد فرد، وهو ما يمكن أن يعرضه لعقوبة السجن لمدة عامين.



الحمدلله على نعمة العقل ونعمة الإسلام ..

جذبت سيارة من طراز "بوجاتي" بلوحات سعودية، يملكها ثري سعودي أثناء وجوده في باريس، المئات من محبي السيارات في أوروبا لمشاهدة السيارة عن قُرب.

وتقاطر مئات المعجبين بالسيارة من مختلف دول أوروبا، إضافة إلى وصول أكثر من 15 مصوِّراً لصحف ووسائل إعلام؛ لالتقاط صور للسيارة، التي صُنعت خصيصاً للثري السعودي بمبلغ يفوق المليون و600 ألف جنيه إسترليني "9 ملايين و700 ألف ريال"، والتي صُنع جسمها من مادة البورسالين.

وذكر الكثير من المعجبين أنهم قَدِموا من ألمانيا وهولندا وبريطانيا وإسبانيا حين شاهدوا بعض مقاطع الفيديو والصور للسيارة على مواقع الإنترنت، وحين علموا بوجودها في باريس حضروا إلى فرنسا، وبحثوا عنها إلى أن وجدوها واقفة في أحد الشوارع الباريسية الشهيرة، والتقطوا الصور معها.

وقال بعض المعجبين إن شهرة السيارة وصلت إلى جميع أنحاء أوروبا؛ حيث يتوافد المئات يومياً إلى باريس للبحث عنها والتقاط الصور معها. مضيفين بأنه فور توقفها في أي شارع ينتشر الخبر، ويبدأ الناس بالحضور ومشاهدتها عن قرب، فيما يصورها البعض وهي تسير في الشوارع.

وقد نُشرت العشرات من مقاطع الفيديوهات التي يتناقلها محبو السيارات على مواقع الإنترنت وعلى جوالاتهم، ووصف البعض مكان وقوف السيارة، التي يتقاطر الناس من مختلف دول أوروبا لمشاهدتها، بالمزار السياحي

:ذكرت تقارير صحفيه انه تم إفتتاح مقهى للحزن في شرق الصين يتيح لرواده التعبير عن حزنهم بالبكاء، وتبلغ تكلفه إرتياد المقهى 50 يوان (6 دولارات) لكل ساعة، مع تقديم أفضل المشروبات للزبائن الذين يذهبون للبكاء.

وذكرت صحيفه (تشاينا ديلي) في طبعتها الصادره في هونج كونج أن المقهى يوفر أيضا المناديل وزيت النعناع لتخفيف آلامهم، كما يقدم البصل والفلفل الأحمر لمساعده الذين يرغبون في ذرف الدموع.

وتعزف الموسيقى الحزينة داخل المقهى الذي يوفر لأصحاب العلاقات العاطفية المحطمة دمى على شكل نساء ليدفعونها جانبا أو يضربونها للتنفيس عن غضبهم أيضا.

وقالت الصحيفة إن المقهى حقق نجاحا كبيرا ويجتذب أعدادا كبيرة من الرواد المكتئبين يوميا.