خبر قادم ... من الممكن تطبيقه خلال سنتين

هناك دراسه في المدارس الابتدائيه بدمج الاولاد مع البنات ومدرسينهم راح يكون معلمات

وراح يكون معلمات لجميع المراحل الابتدائيه من اولى الى سادس وطبعا هناك من يرى انه سلبي وهناك من يرى انها ايجابيه طبعا راح اتكلم بمنظوم عملي يفيد المجتمع


الايجابيه :
كلنا نعرف ان تربية الابناء عن طريق الامهات افضل من تربيتهم عن طريق الاباء لان اكثر من قصه واقعيه حاصله في البيوت نجد ان تربية الاب لابنه تنتج منها الدلع الزايد للابن مما يتسبب في انحرافه في المستقبل طبعا ليس كلهم ولكن الغالبيه ... اما من ناحية الام فأن تربيتها لهم راح يكون فيه نوعا ما من الشده بحيث يطلع الابن صاحب تربيه عظيمه حتى في دراسته لقد شاهدت قصص كثيره من ناحية الطرفين .........

الشاهد في الموضوع
المعلمه راح تكون مخلصه في تعليمها وتعتبر بديله عن الام في المدرسه وخاصه للطلاب طبعا راح يحدث مشاكل في بداية الامور لكن مع الوقت راح تنتج منها فوايد كثيره لن تروها الا بالمستقبل البعيد


بالنسبه لمن يقول هناك سلبيات نعم انا معاكم راح يكون هناك حالات شاذه ولكن هناك حل لهذه العينات كثيره


اذا تتطبق هذا القرار هل في نظركم ناجح ام لا ؟؟

شـــر قــآدم

وبــدايـــة إنـحـلآل الـمـجـتـمـع
دينياً وأخلاقياً وسلوكياً

كافي علينا تربية الشغالات
اللي جالسين نشوفهم بكل مكان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيــف العرب

شـــر قــآدم

وبــدايـــة إنـحـلآل الـمـجـتـمـع
دينياً وأخلاقياً وسلوكياً

كافي علينا تربية الشغالات
اللي جالسين نشوفهم بكل مكان

مشكور على ردك
طيب الان اللي بمرحله سادس الاولاد يدخل عند النساء بأي وقت ولااحد يتغطى عنه اين المشكله

أخي القرش الصغير أشم في كلامك مشروع عمري ليبرالي
جعله ما يقرب هذا اليوم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانتر الجنوب

أخي القرش الصغير أشم في كلامك مشروع عمري ليبرالي
جعله ما يقرب هذا اليوم

يعطيك العافيه على مرورك

وليه تسميه ليبرالي ليه ماتسميه تربيه المعلمات افضل من تربية المعلمين لهذا الجيل بالذات

لان الاولاد محتاجين الى تربية المعلمات اكثر من المعلمين

تربية المعلمات على العين والراس وفيهن الخير والبركة ..
يا سيدي مسكين هالطالب بعد الصف السادس راح يفقد هذه التربية ولا لا !!!
اهاااااا قصدك راح يستكمل بمشروع آخر فيما بعد بدمج المتوسط ..
ممكن صح ..
طيب والثانوي خلاص صاروا متفاهمين أجل ..
والجامعة صاروا أكبر فهماً وإدراكاً ومن بعده يكون العمل مع بعض بالمدرسة ما يصير خلاص صاروا زملاء من اول إبتدائي وتعلموا طريقة التربية من الزيرو وجاهزين لإعطاء خبراتهم الطويلة ..
كذا نجح المشروع ..

كيف سنفلح ونصعد بدوله مترامية الاطراف ونحن نسير على خطى
سار فيه غيرنا وفشل الغرب يقولون أن سبب الفشل في التعليم عندهم هو الدمج
تدمج الصفوف الدنيا 00طيب اللي في سنة ثالث عمرهم عشر والرسول يقول فرقوا بينهم في المضاجع هذا واهم اخوان وشلون يندمجون؟عادي يندمج مع الفتيات؟
واللي مغرز في الإبتدائي لين خط شنبه ؟
مانقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل

اقول بيضيع التعليم والطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات..
والكل فاهمني..

يعني 5سنوات واحنا منحطييييييييييييييين..

تحياتي لك..

ممكن مصدرك عشان نعرف نناقشك ...؟؟

ثانيا .,., احنا ناقصين ميوعه ؟؟

الى سمعته انه بيصير الدمج
في بعض المدارس الأهليه فقط

واتمنى مايصير الشي هذه لأنهاخطه بتفشل

ويصير قلة حياء وبعدين الطفل وهو في عمر 6ست سنوات
صار يعرف كل شي يعني ماعاد فيه براءه

بسب التكنولوجيا من كمبيوتر ودش وجوال
تفتحو على اشياء قتلة براتهم من بدري


يعني يجلس الوضع مثل ماهوه احسن
وخل العلمانيين يريحونا من افكارهم الفاسده
الله يكفينا شرهم

بسم الله الرحمن الرحيم

القرش الصغير / بارك الله فيك

اولاً / هذا الموضوع ماهو جديد وسبق ان عرض قبل فترة بانه سوف يطبق في الغربيه على بعض المدارس الاهليه 0
ثانياً / الكل يعرف ان اكثر اهل الغربيه عندهم الاختلاط عادي لكثرة الجنسيات المختلطة لديهم بغض النظر كونه حاصل على جنسية من عدمه 0
ثالثاً / احنا في عصر اصبح الطفل الصغير يعرف عن الامور الجنسية ومشاكلها اكثر من الكبار وذلك بسبب ما هو متوفر له من امور تدعو الى هذا الشيء !! ومن اراد ان يعرف فليجلس مع احدهم ويحاول يعرف منه سوف يفاجئك بشيء لم تكن تتوقعه 0

رابعاً / هذه بداية الانحلال والاختلاط 0
خامساً / لو كانت تربية الام كما تقول هي الافضل ما كان الشرع اعطى حق بقاء الاطفال بعد الانفصال للاب 0
سادساً / بدال ما يدمجونهم اناث وذكور يخلونهم ذكور فقط ويعينون لهم معلمه ولا لازم يدمجونهم علشان يجبون معلمه 0!!!
سابعاً / هذه معلمة والام تراها في البيت الا ان كان ما عاد تدرون وين الام من المعلمة فهذا شيء راجع لكم مع ان المبرر الي وضعته ليس من عندك لانني قرأته في تبريرات احدى المعلمات التي كلفت مدرستها بالمهمة 0

نسأل الله ان يحمي شبابنا وديننا ووطننا من كل منحرف صلف لايعي من الدنيا الا المتعة 0

في الآونة الأخيرة، تتصاعد في دول غربية، لا سيّما الولايات المتحدة، دعوات

إلى إعادة النظر في التعليم الرسمي المختلط، وفصل الفتيان عن الفتيات،

في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة، ومن منطلقات مختلفة.

والمستغرب أن تأتي تلك الدعوات من دول تنص دساتيرها على المساواة بين

الجنسين، وترفض أي نوع من التمييز بينهما. ففي الولايات المتحدة تصدر عن

المراكز العليا توجّهات وقرارات تدعو إلى الحفاظ على العفة لتلميذات المدارس

. وتنظر كندا، وخصوصاً مقاطعة كيبيك، إلى الأمر من زاوية مختلفة، في إطار

معالجة ظاهرة الرسوب المدرسي المتفاقمة، عاماً بعد عام، وتدارك تداعياتها.

وتثير مسألة المدارس المختلطة جدالاً ونقاشات حادة، بين مؤيديها ومعارضيها.

ففي الولايات المتحدة، الجهات التي تستجيب وتروّج لها هي الجهات الرسمية

والأوساط المحافظة والجماعات المتشددة. وهذه الجماعات الأخيرة ترى أن

المراهقين ليسوا جديرين بأن يتصرفوا بوعي ومسؤولية إزاء مسألة الجنس.

وعليها (أي الجماعات)، إذاً، اتخاذ الإجراءات الكفيلة بإرشادهم وحمايتهم.

وترى ويندي رايت، رئيسة «النساء الحريصات» الأميركية، أن أي تعليم في

المدارس خارج إطار العفة هو سلوك بوهيمي مشين،

وفي السياق نفسه، يشير تقرير للجمعية الوطنية لمكافحة الحمل غير المشروع

، إلى أن هذه الحالات من الحمل هي الأكثر انتشاراً في اوساط المراهقات ا

لأميركيات، إذ بلغت نحو نصف مليون حالة سنوياً، وهي النسبة الأعلى في العالم.

وعليه، تنفق الحكومة 175 مليون دولار سنوياً، على «برامج العفة» في المدارس

الابتدائية والمتوسطة. ويرى سكرتير الدولة لشؤون الصحة تومي تومسون أن المدرسة

التي لا تلتزم هذه البرامج «تهدد مستقبل الناشئة، وتساهم في انهيار النظام التربوي».

والرئيس جورج بوش نفسه يزور مدارس كثيرة، مشجّعاً على السلوك العفيف،

ومحذراً من أخطار اللامبالاة.

وفي كندا تأخذ مسألة فصل الذكور عن الإناث منحى آخر، يؤرق المسؤولين

التربويين، الباحثين عبثاً عن حلول جذرية لـ «ظاهرة» الرسوب المدرسي،

والتفاوت الكبير في نسب النجاح بين الجنسين. وتدل إحصاءات العام الماضي،

الصادرة عن المركز التربوي العام في كيبيك، الى ان نسبة النجاح بين البنات

في المدارس الابتدائية والمتوسطة، في حدود 67 في المئة، مقابل 43 في المئة

بين الصبيان. وهي نسب لم يطرأ عليها تحول يذكر منذ سنوات، على رغم البحث

الحثيث عن مخارج للأزمة.

وثمة من يعيد المشكلة الى «الفطرة»، وآخرون الى «الجينات»، في حين أن هناك

من يدعم فصل الجنسين في بعض المقررات، وآخرين يرمون الكرة في ملاعب المدرسين

والهيئة التعليمية، حتى وصل الأمر إلى المطالبة بإعادة النظر في النظام التربوي

والاستغناء عن فكرة التعليم المختلط.

وخلافاً لهذه الفرضيات يرى أحد خبراء التربية في جامعة لافال، في كيبيك، سيمون لاروزا،

أن اختلاف المنابت الاجتماعية والثقافية لدى الجنسين هو الذي يتحكم في تصرفات كل منهما.

ويشير الى ان الفتيان ينتمون غالباً إلى عالم ما وراء المدرسة، فلا يهتمون مثلاً بمراجعة أساتذتهم

أو الاستفسار عن تدني علاماتهم، وينفرون عموماً من النصح والإرشادات. ويعزو لاروزا استهتار

المراهقين إلى شعورهم بالاستقلال المبكر في هذه المرحلة من حياتهم. وما يعزز هذا الاعتقاد

آراء بعض المدرسات اللواتي يرين أن التلاميذ، ذكوراً وإناثاً، يتعايشون جنباً إلى جنب، منذ

أن يدخلوا المدرسة. إلا أن الصبيان، في نظرهن، لا يلبثون في سن العاشرة، أن يتحوّلوا من

أطفال خجولين إلى أشخاص وقحين يهملون واجباتهم المدرسية ويحتقرون زميلاتهم.

وثمة من يعتبر أن وجود المعلمات بكثافة في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة، نحو 70 في

المئة في كيبيك، عامل آخر في تدني نسبة نجاح الصبيان وانضباطهم، لأن هؤلاء

«لا يرون في معلماتهم قدوة أو نموذجاً يحتذى». فعلى من يقع اللوم... ربما على الجميع!

ياخوي العيال بيرسبوون عشان مايطلعون من ذا الابتدائيه..
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اقوول..كيف يسوون في الرياضهـ

الدول الغربيه

بدات تفصل التعليم

يعني ما راح يسير عندنا لأننا ننهج عادة التقليد


القرش : الخبر اقتبسته من اي وزارة التعليم ام الوزارة اليبراليه

أخي القرش الصغير أنا أعتذر عما بدرمني و لكني كنت منفعل من طرح هذا الموضوع منك كونك ابن قبيلة و لا ترضى لأختك أو بنتك أو قريبتك أن تكون في موقع كله رجال وأنا هنا لا أقصد المعلمين بل الطلاب في الصف السادس و الخامس و أنا مسؤول عن هذا الكلام
فهو من واقع تجربة فأنا معلم مرحلة ابتدائية و والله إن الطلاب في الصف الخامس و السادس يعرفون أشياء و يدركون أكثر مما قد يخطر على بال و اسأل المعلمين في المدن خصوصاً
و كم من طالب ضبط معه جوال فيه مقاطع جنسية و رسائل غزل و غيرها
و بعضهم يتقن الدردشة و رسائل البريد الالكتروني و ما خفي كان أعظم
هذا ما قصدت من كلامي و أعتذر لك مرة آخرى
ولك فائق تقديري و احترامي