خلف كل رجل عظيم أمرءه كيف.

اراء جميلة ورائعه لكن رأي العمده يبغاله قعده
اختزل كل النساء في نموذجين سيئين
وبرضه هالنموذجين ممكن يخلون الرجل عظيم لان المقولة ( وراء كل رجل عظيم امرأه ) ليس بالضرورة ان تكون امرأه عظيمة بل قد تكون مصيبة من مصائب الزمان وتدفع بالرجل الى القمة بدون ان تشعر
تسمع عن زوجة افلاطون ان لم اكن مخطئة كانت امرأه غبية وسيئة الخلق كان يجلس مع تلاميذه وهي تقوم بسكب الماء عليهم من سطح البيت وله قصص معها موجعه ربما لولم تكن كذلك لما ابدع ولما استطاع ان يستخرج ما في جعبته من علم فالحديد لايتشكل الا بالطرق الشديد
ربما لو كانت امرأة صالحة وذات خلق لاستكان واستراح وتبلدت احاسيسه ولم يكن هناك افلاطون يعلم الناس كل هذه العلوم المستمره على مدى قرون من الزمان
وقس عليه الكثيرين الان كم من رجل تعيس في حياته الزوجية والاسرية بشكل عام لكنه ناجح في عمله ومتقدم في افكاره ومنتج في مجتمعه
والعكس صحيح
المرأه بعكس الرجل لو لم يكن الرجل معينا لها ويقف معها جنبا الى جنب ويحتويها بحبه وحنانه وعطفه فلن تنجح في حياتها
اكثر من ذلك قد يكون الرجل السيء خلقا ومعشرا سببا في تعثر مسيرتها وتعطل انتاجها المفيد لدينها ومجتمعها

قصه صغيره جدا
زوج تقدم في عمله كثيرا حتى اصبح ذو مكانه عاليه في وظيفته بفضل الله اولا ثم كرم الله له بزوجه قامت عنه بكل اعباء الاسرة في وقت انشغاله بعمله
تقاعد وتفرغ لها ( للتنكيد عليها ) كبرت في السن وارادت ان تقدم شيئا لاخرتها ورأت ان حفظ القرآن وتعلمه من افضل الطاعات منعها من الذهاب الى حلقات التحفيظ لانه تعود عليها ان تبقى في البيت ولا يريد لها ان تتغير وبقيت في البيت تجتر المها وتندم على سنين ضاعت من عمرها هدرا .

الموضوع جميل والردود ايضا جميله

يعطيكم العافيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذات الشان

اراء جميلة ورائعه لكن رأي العمده يبغاله قعده
اختزل كل النساء في نموذجين سيئين
وبرضه هالنموذجين ممكن يخلون الرجل عظيم لان المقولة ( وراء كل رجل عظيم امرأه ) ليس بالضرورة ان تكون امرأه عظيمة بل قد تكون مصيبة من مصائب الزمان وتدفع بالرجل الى القمة بدون ان تشعر
تسمع عن زوجة افلاطون ان لم اكن مخطئة كانت امرأه غبية وسيئة الخلق كان يجلس مع تلاميذه وهي تقوم بسكب الماء عليهم من سطح البيت وله قصص معها موجعه ربما لولم تكن كذلك لما ابدع ولما استطاع ان يستخرج ما في جعبته من علم فالحديد لايتشكل الا بالطرق الشديد
ربما لو كانت امرأة صالحة وذات خلق لاستكان واستراح وتبلدت احاسيسه ولم يكن هناك افلاطون يعلم الناس كل هذه العلوم المستمره على مدى قرون من الزمان
وقس عليه الكثيرين الان كم من رجل تعيس في حياته الزوجية والاسرية بشكل عام لكنه ناجح في عمله ومتقدم في افكاره ومنتج في مجتمعه
والعكس صحيح
المرأه بعكس الرجل لو لم يكن الرجل معينا لها ويقف معها جنبا الى جنب ويحتويها بحبه وحنانه وعطفه فلن تنجح في حياتها
اكثر من ذلك قد يكون الرجل السيء خلقا ومعشرا سببا في تعثر مسيرتها وتعطل انتاجها المفيد لدينها ومجتمعها

قصه صغيره جدا
زوج تقدم في عمله كثيرا حتى اصبح ذو مكانه عاليه في وظيفته بفضل الله اولا ثم كرم الله له بزوجه قامت عنه بكل اعباء الاسرة في وقت انشغاله بعمله
تقاعد وتفرغ لها ( للتنكيد عليها ) كبرت في السن وارادت ان تقدم شيئا لاخرتها ورأت ان حفظ القرآن وتعلمه من افضل الطاعات منعها من الذهاب الى حلقات التحفيظ لانه تعود عليها ان تبقى في البيت ولا يريد لها ان تتغير وبقيت في البيت تجتر المها وتندم على سنين ضاعت من عمرها هدرا .

الموضوع جميل والردود ايضا جميله

يعطيكم العافيه

ذات الشأن
القصه اللتى أوردتيها أخر المشاركه وهى المرءه اللتى وقفت مع زوجها في بيته قامت بأعباء
الاسره اثناء تواجده بالعمل حتى افنت شبابها وقوتها وأخيرا بعد أن أحيل على التقاعد بدأ
التفرغ لها بإهانتها والتنكيل بها ومنعها من تعلم القرأن الكريم بل وممكن أنه يهددها بين الحينه
والأخرى هذا هوى الرجل عديم الضمير بل متبلد الأحساس لا يحفظ جميل ولا يستاهل مثل
الزوجه الصالحه وأكيد مئه بالمئه إن فيه من هذه الاشكال واجد أم فارس مشاركه رائعه شكرا