معا نستطيع تصحيح تاريخنا ...

استاذي حاولت قراءة المزيد عن الاهرامات وفرعون
ولفت انتباهي هذه الصوره
فهل لك يااستاذي ان تعلق عليها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شـيـخـة آلـ غــيــد

استاذي حاولت قراءة المزيد عن الاهرامات وفرعون
ولفت انتباهي هذه الصوره
فهل لك يااستاذي ان تعلق عليها

فرنسيون وأمريكيون يؤكدون !!!!!
صهاينة سلالة يهود يزورون كل شيء ويستشهدون بالقرأن !!!!!
إليك سيدتي التالي:

قبل كل شيء ....

في قوله تعالى: ( فأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى ) إشارة إلى (سخافة وحمق) فرعون الذي يريد الطلوع إلى إله موسى بواسطة صرح من طين !!!!!

وفي قوله سبحانه وتعالى : (وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ) . تصريح واضح بأن كل ماكان من صنع فرعون وقومه مجرد (عروش) دمرت وأزيلت عن بكرة أبيها .

نترك فرعون وقومه لجهنم وبئس المصير .

ونعود للإهرامات .....

الإهرامات من (الصخور الصلبة جدا) المقاومة لعوامل التعرية والتي لاتزال صامدة حتى يومنا هذا .

وتلك (المحاجر) التي لاتزال آثارها قائمة جنوب إسوان وحتى حدود ليبيا 1400كم من الجيزة خير شاهد .

لو كانت الإهرامات من (الطين) ماأضطر بناتها إلى البحث عن (حجارة الجرانيت) وتكسيرها ثم سحبها كل تلك المسافة ، ولاما أضطروا إلى سكب الزيت الحيواني فوق كل حجر ضخم ليركبوا الآخر فوقه !!!

ولنفترض جدلا أن تلك الحجارة أصلها (طين) !!

إذا أوقد على مادة ما فأن ظاهرها يتغير بفعل الحرق ، وباطنها يبقى على أصله ، وكل مادة تتحول من أصلها بفعل (الحرق) ماتلبث مع مر الزمن بأن تصبح (هشة) قابلة للكسر .

بعض التماثيل العملاقة التي وجدوها في الجيزة وقد كسرت باطنها وظاهرها واحد !!

حرق الطين ليصبح جافا صلبا لابد أن يتم في أفران محكمة الغلق ، فكيف كانوا يحرقون تلك الكتل الضخمة في (العراء)، ولو افترضنا أنهم يحرقونها في قوالب صغيرة ثم يبنونها فكيف يجعلونها متماسكة صلبة دون أي فراغات ، ولو صبوهاعلى الأرض بضخامتها الحالية فكيف كان لهم أن يرفعوها !!!!؟؟

لايغرك تفلسف بعض المتباهين بالنسب (الفرعوني) وإستماتتهم في عدم كشف الحقيقة ، فقد قرأنا سلفا أن هناك عالم مصري أكتشف (قطرة عين من العرق) !!!!

وقد خلق الله فوق أعين الناس حواجبا تمنعها دخول عرق الجبين فتجف وتعمى من (الملح)!!!

وقد أستشهد الباحث بقوله تعالى : (اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرًا وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ).

عمي يعقوب على إبنه يوسف عليهما السلام بسبب الحزن والألم ، أبيضت عيناه ، لكن عماه كان نفسيا (راجعي العمى النفسي) وهو أمر يفرضه اللاشعور عند الصدمة او الحزن فيعمى الإنسان ولايمكنه الإبصار إلا إذا فوجيء بصدمة أخرى (مضاده) وذاك ماحصل مع سيدنا يعقوب عليه السلام عندما وجد ريح يوسف في القميص ففرح وأيقن أنه على قيد الحياة فأرتد إليه بصره ولو كان فقده بالكلية مالبث أعمى (والله على كل شيء قدير)، وليس لأن (العرق الجاف ) أملاح دخلت إلى عينيه فأبصر !!!!

للأسف الشديد هناك من يتخذ من آيات الله دليلا على مايود إقناع الناس به حتى لو كان يعرف أنه (كاذب) ، وأن نظريته او إستكشافه مجرد (هراء) ، لكنه يبحث عن آية توافق ماتوصل إليه فيخادع الناس ومايخدع إلا نفسه .

لقد قالوا أننا لن ننفذ إلا بسلطان !!!!!!!

تقبلي فائق الإحترام لمداخلتك العذبة والرائعه.