لهيب المشاعر ...

عندما قرئت خواطركم وشعرت بها فأخذتني المشاعر اليكم با لكتابة
المالكية
مع يقني تماما بأنها لن تصل الى مستواكم فأنتم اساتذة وانا بينكم تلميذة.


ياقلبي كم جرح لديك وكيف قدرت ان تتحمل هذه العالم .....

قريبهم وبعيدهم على جرحك

ان التي اعدتها اقرب الناس الى قلبك التي اعدتها خرنة لاسرارك

لااحد يعلم بها سوا الله وسواها
عندما يضايقني الدهرعندما يضايقني اناس يتعمدون مضايقتي

اذهب لها بلا تفكير ولا خجل

لارتمي في حضنها ,,,احضنها في سلامي عليها
ولكنني اطيل بين احضانها

لاهرب من ضيقة في صدري واجلس بجانبها

ولا اريد مفارقتها ولكنها لا تعلم وحتى وان كانت لا تعلم لكنها شعرت بشىء نحوي

يجعلها تتسائل لماذا اصبحت انا قريبة منها لهذه الدرجة


ولكنها قبل ان تلتقي بالاجابة جرحتني بجرح

لم يبرا الان ولم يبرا بعد وحتى وان جرحي

طاب
نعم سيطيب ولكنه لم ينغلق ابد

لانني سأراها وسينزف جرحي من جديد وكل مارأيتها
صيصبح جرحي معها له قصة لن تنسى



طالما اننا نتعايش في هذه الحياة وفي بلدة واحدة فلا مفر من تجريحها لي


ليته اول جرح لكنت تناسيته,
ولكنه ليس اول جرح بل اكثر من جرح

ولم يكن لديها حق بأن تسبب

في حرقتي اعصاااااااااااابي

حرقة اعصابي,,,

عندما سأءت الظن فيني

عندما هزلت في اخلاقي

عندما شكت في تربيتي

وكأنها لاتعلم من اكون

وابنة من انا

لقد فقدت شيء غالي على قلبي,,,

فقدتها هي

فقدت محبة لها

فقدت حبها لي


فاليوم لم يكن لدي سوا شيء واحد

(احترامها)


اتأسف لك. لن استطيع محبتك بعد اليوم

ولكن استطيع احترامك......



اسفة.