هل يوجد في بيوتنا خيانــــــه ممكن.

لاحول ولاقوة إلا بالله
الآباء هم القدوة
والأبناء يحتاجون إلى التربية الصحيحة زرع في أنفسهم مراقبة الله ذاتياً ولايمنع المراقبة من الأباء ولكن بحذر حتى لانجعلهم ينفرون منا لابد أن يكون الأهل أصدقاء أبناءهم ليكون هناك مصارحة بكل مايدور بدون تخفي أو تغطية الأمور

أنا أحزن كثيراً عندما أرى بعض الفتيات والدتها تخاطبها بلغة الشك أمام الجميع مهما يكن يجب أن يكون الحديث بينها وبين والدتها

يجب أن لانصنع حواجز بيننا وبين الأبناء حتى يكون هناك مرونه في التعامل

هذا الجيل صعب والأصعب أن كل الفتن تحيط بهم ومن الصعب تطويعهم بالقوة لابد من التفكير العميق في أحوالهم حتى يتم تلافي مشاكل التربية

الخيانة أنا أجزم إن بني صلاح البيت على الخير لن توجد الخيانة

الأدهى والأمر أن يكون هناك أب كما ذكرت في القصة يتفاخر بخيانته لزوجته وفي بيتها أي فضاعة هذه

الذي يؤلمني من هؤلاء إلى أي حد يبغون الوصول

أقسم بمن رفع السماء أنني أعرف أمراءة بعشر رجال وصيتها على كل لسان في خلقها وفي بيتها وفي تربيتها وتتفاجأ بأن الناس تقول زوجك يفعل ويفعل ويفعل والذي يشعرها بالقهر أنه يصلي أمامها ويصلي الوتر ويأمر أبناءه بالصلاة وشديد في المعاملة وبعد ذلك ينزلق في الحرام

أنا لا أدري كيف يفكر هؤلاء الآباء المنحرفون آلا يدركون أنهم أباء لهؤلاء الأطفال
لديهم بنات آلا يخافون عليهم من الضياع الأولاد
آلا يخافون على أعراضهم كما طرقوا أبواب الناس بالحرام آلا يخشون أن يطرق بابهم أيضاً بطرق سيئة

الجوال الأنترنت التلفاز كلها أداة لو كانت وسيلة أنحراف لنحرف العالم كله

ولكنها أداء جماد نحن من نطوعها للحرام أو الحلال

الله عزوجل ميزنا بالعقل لنفكر قليلاً فيما نفعل لماذا نفعله وهل هو جيد أو مضر وووووالخ

فلماذا لانعمل العقل الذي كرمنا الله به عن سائر المخلوقات ولكن للأسف لاحياة لمن تنادي
هناك كثير أمور تغيرت أحيانا أقول لوالدي ليتنا نعود لزمانكم زمان البساطة الناس نفسها طيبة وأفعالها طيبة
يحز في نفسي أن أر أشباه الرجال لايقمون للحياة وزناً ولا للتربية سبيلا
وكذلك النساء علاما هذا كله
لماذا اصبح البعض كالأنعام يتبع أهواءه المهم المظاهر المهم الأكل المهم السفر المهم كم لديك فتاة

ليش هذا كله عشان أيش

لو كل شخص فكر في أهله وغيرته عليهم لم يفعل كذلك والأدهى والأمر انتشر السفر للخارج
طيب ليه نعطي سمعة سيئة عن المسلمين

الخيانة لاتتمثل في جانب واحد الخيانة في كافة الأمور حتى في نفس الشخص نفسه الله عزوجل استأمنه على هذه النفس فلماذا يخون الأمانه ويهلكها في كل مزلق ووراء كل فتنة

الموضوع له جوانب كثيرة

والخيانة معنى شاق على النفس ولاتتقبله النفس بسهولة
لكن

أسأل الله بكل اسم هو له أن يحفظنا وجميع المسلمين من الزلل
وأن يثبتنا على الحق إنه سميع مجيب

بارك الله فيك على غيرتك

تقبل فائق التقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند آل فاضل

لاحول ولاقوة إلا بالله
الآباء هم القدوة
والأبناء يحتاجون إلى التربية الصحيحة زرع في أنفسهم مراقبة الله ذاتياً ولايمنع المراقبة من الأباء ولكن بحذر حتى لانجعلهم ينفرون منا لابد أن يكون الأهل أصدقاء أبناءهم ليكون هناك مصارحة بكل مايدور بدون تخفي أو تغطية الأمور

أنا أحزن كثيراً عندما أرى بعض الفتيات والدتها تخاطبها بلغة الشك أمام الجميع مهما يكن يجب أن يكون الحديث بينها وبين والدتها

يجب أن لانصنع حواجز بيننا وبين الأبناء حتى يكون هناك مرونه في التعامل

هذا الجيل صعب والأصعب أن كل الفتن تحيط بهم ومن الصعب تطويعهم بالقوة لابد من التفكير العميق في أحوالهم حتى يتم تلافي مشاكل التربية

الخيانة أنا أجزم إن بني صلاح البيت على الخير لن توجد الخيانة

الأدهى والأمر أن يكون هناك أب كما ذكرت في القصة يتفاخر بخيانته لزوجته وفي بيتها أي فضاعة هذه

الذي يؤلمني من هؤلاء إلى أي حد يبغون الوصول

أقسم بمن رفع السماء أنني أعرف أمراءة بعشر رجال وصيتها على كل لسان في خلقها وفي بيتها وفي تربيتها وتتفاجأ بأن الناس تقول زوجك يفعل ويفعل ويفعل والذي يشعرها بالقهر أنه يصلي أمامها ويصلي الوتر ويأمر أبناءه بالصلاة وشديد في المعاملة وبعد ذلك ينزلق في الحرام

أنا لا أدري كيف يفكر هؤلاء الآباء المنحرفون آلا يدركون أنهم أباء لهؤلاء الأطفال
لديهم بنات آلا يخافون عليهم من الضياع الأولاد
آلا يخافون على أعراضهم كما طرقوا أبواب الناس بالحرام آلا يخشون أن يطرق بابهم أيضاً بطرق سيئة

الجوال الأنترنت التلفاز كلها أداة لو كانت وسيلة أنحراف لنحرف العالم كله

ولكنها أداء جماد نحن من نطوعها للحرام أو الحلال

الله عزوجل ميزنا بالعقل لنفكر قليلاً فيما نفعل لماذا نفعله وهل هو جيد أو مضر وووووالخ

فلماذا لانعمل العقل الذي كرمنا الله به عن سائر المخلوقات ولكن للأسف لاحياة لمن تنادي
هناك كثير أمور تغيرت أحيانا أقول لوالدي ليتنا نعود لزمانكم زمان البساطة الناس نفسها طيبة وأفعالها طيبة
يحز في نفسي أن أر أشباه الرجال لايقمون للحياة وزناً ولا للتربية سبيلا
وكذلك النساء علاما هذا كله
لماذا اصبح البعض كالأنعام يتبع أهواءه المهم المظاهر المهم الأكل المهم السفر المهم كم لديك فتاة

ليش هذا كله عشان أيش

لو كل شخص فكر في أهله وغيرته عليهم لم يفعل كذلك والأدهى والأمر انتشر السفر للخارج
طيب ليه نعطي سمعة سيئة عن المسلمين

الخيانة لاتتمثل في جانب واحد الخيانة في كافة الأمور حتى في نفس الشخص نفسه الله عزوجل استأمنه على هذه النفس فلماذا يخون الأمانه ويهلكها في كل مزلق ووراء كل فتنة

الموضوع له جوانب كثيرة

والخيانة معنى شاق على النفس ولاتتقبله النفس بسهولة
لكن

أسأل الله بكل اسم هو له أن يحفظنا وجميع المسلمين من الزلل
وأن يثبتنا على الحق إنه سميع مجيب

بارك الله فيك على غيرتك

تقبل فائق التقدير

هند أل فاضل
أولا أنا اشكرك جزيل الشكر على هذا الرد اللذي أعتبره أجمل رد مر على مواضيعى
المختلفه وليس لهذا الموضوع فقط انتى شاركتى بكل أحاسيس الفتاه الملزمه والغبوره
والمحتشمه فأنتى والله ثم والله إنى دعوتلكعن ظهر الغيب ان الله يجعمل ما ذكرتيه في هذا الموضوع
في موازين حسناتك وـأن يثبتك على هذا النهج القويم فقد كنتى والله نعم الفتاه الغيوره على دينها وعفتها
وشرفها وقد كنتى من أفضل من شارك بفعاليه بهذا الموضوع حقبه لست أدرى كيف أرد عليك وقد وضعتى
كل النفقط على الحروف فلم تتركى لى مجال أرد عليك لأنك ماتركتى شيئا الا وذكرتيه أسال الله ان يجعلك
بذره خير وبركه قلا أن نجد أمثالك بهالزمان الرهيب والخير باقى انشاء الله الى أن تقوم الساعه
وأشكرك والله مره أخرى

أقسم بمن رفع السماء أنني أعرف أمراءة بعشر رجال وصيتها على كل لسان في خلقها وفي بيتها وفي تربيتها وتتفاجأ بأن الناس تقول زوجك يفعل ويفعل ويفعل والذي يشعرها بالقهر أنه يصلي أمامها ويصلي الوتر ويأمر أبناءه بالصلاة وشديد في المعاملة وبعد ذلك ينزلق في الحرام

وهذه مصيبه أخرى ما بعدها مصيبه اذا كان ماذكرتيه هنا صحيح فهذه والله الخيانه العظمى
لله ورسوله ومن ثم لزوجته اذا ربما هذا الشخص يسبب شكوك لدى كثير من النساء في كل من يأدى
الصلاه جماعه ويوتر بأخر الليل ويصوم الست ويوم عرفه ويم عاشرورا اذا علمنى بتصرفات مثل هذا
الشخص اللعين اللذي أسأل الله جلا في علاه ان يهديه الى طريق الصواب أو أن يأخذه أخذ عزيز مقتدر
اسأل الله أن يهدى ضاله المسلمين