|||| الهــيـــئة مــابــيـــن الانـصـــاف والاجــحـــاف||||

ربما لامجال للإختلاف

ولكن تبقى الفتاة كالزجاج لو جبر حطامه لبقيت وسم أو علامه ظاهره

كما قال الأخ الفاضل الشاب ينسى أمره الناس ولكن الفتاة لاينسى أمرها

بدليل أن الكثير من خريجي السجون والمخدرات والأعراض تزوجوا أما الفتاة إما نالها القتل أو التشريد

أو مهددة في دور الإيواء أمور كثيرة قد تنالها

قد يكون جانب مظلم في حياة الشاب وظلم واقع أن يُحمل المسؤوليه

لكن تبقى له الحياة والظروف مهيئة على عكس الفتاة والمجتمع من حولنا لخير دليل على ذلك

من باب أولى أن نتقي شر هذه الفتن منذ بدء وقوعها وأن نزرع في أبناءنا الخوف من الله

والحرص على التفكير واعمال العقل قبل أي خطوه يخطوها الشاب أو الفتاة

فلو فكرنا لم جهلنا والله عزوجل عندما يخاطب عباده بعض الآيات يختمها بالتفكر والتذكر لأولي الألباب أي أصحاب العقول وهذا ماتميز به الإنسان عن غيره من باقي المخلوقات

فما بالك عندما يكون رجل صاحب الفطنة والتفكير الحسن وقد عرف عن الرجل على مر التاريخ

بذي الرأي السديد...

بارك الله فيك على هذا الطرح الواقعي والذي يحمل هموم هذه الأمة نسأل الله أن يحفظها من الزلل