خلوها تبعد عني شوية

العلاقه بين الام وزوجة الابن معروفه منذ الازل انها علاقه غير طيبه

قولي لها زمن الفضائيات وزمن بنات اخر زمن ولو كان ايمانك بالله عميق وقوي كنتي تعرفي حقوقها وكنتي تعاملينها بالخير لان ذلك يعود عليك وعلى اولادك بالخير في المستقبل

((وانتي الان تتحدثي عن اهم شئ في استقرار حياتك ))

وفي الزمن الماضي الى عهد امك وجداتك كانت اذا تزوجت الفتاة اكثر نصائح امها لابنتها في يوم زواجها ان تحسن معامله والده زوجها وتعتبرها امها وانتي تعرفين باقي الكلام


فلو الزوجه عاملت ام زوجها بالمعامله الحسنه واحسنت اليها واتبعت قاعدة وهل جزاء الاحسان الا الاحسان سوف تكون علاقتهم محبه ومودة
وهي امرأة كبيرة بالسن سهرت وتعبت وبذلت وقدمت الكثير لأبنائها، لذلك من الضروري أن تشعر أن لمطالبها القابلة للتنفيذ الأولوية.


اليس الولد هو اغلى ماتملكه الام ؟؟؟؟

وتاتين وتشاركينها فيه الا تستحق التقدير والاحترام بغض النظر عن شخصيه الام

لاتنسي ان في يوم من الايام سوف تجدين نفسك محل هذه الام وتصبحين حماه واولادك يتزوجون فهل تريدين ان تكون مكروه من زوجات ابنائك او تقولي لا انا متعلمه وسوف احترمهم فوالله لو كان تعليمك عالي فكما تدين تدان

واذا تكلمتي عنها بشئ فقولي عنها كل خير لان ذلك الكلام سوف يصل الام واذا سمعت ذلك تقولي عنها كل شئ خير فسوف تتغير الام مهما طال الزمن والابتسامه في وجه ام زوجك تزيل اشياء كثيره وتوتر علاقات وخلي عملك لله واي شئ تقدمينه لها

وحاولي قدر الامكان ان تربي اولادك على محبة و احترام وتقدير جدتهم وجدهم


كما تدين تدان

واود ان اسأل كل الرجال الذين ردوا هنا
هل تحب ام زوجتك ؟ تحبها الى درجة انك تتمنى ان تبقى العمر كله في بيتك ؟

يشهد الله انني اقدرها واحترمها ولو تجلس معي لاخر حياتها سوف تجد كل عنايه وراحه وكل ما تحتاج اليه من امور الدنيا

وهو بر ابنتها بها في كبر سنها ونساعدها على تقديم البر بوالديها هي الاخرى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايز العمري

يشهد الله انني اقدرها واحترمها ولو تجلس معي لاخر حياتها سوف تجد كل عنايه وراحه وكل ما تحتاج اليه من امور الدنيا

وهو بر ابنتها بها في كبر سنها ونساعدها على تقديم البر بوالديها هي الاخرى

ماشاء الله تبارك الرحمن

نبارك لها ولابنتها

بان سخر الله لهما رجلا شهما مخلصا مثلك

نسال الله ان يكتبه لك عملا صالحا يكون لك حجابا من النار

ويثقل به ميزان حسناتك يوم تشخص الابصار