الرياضه الأجباريه

أحياناً نصادف أطروحات ومواضيع تبدأ وتنتهي بتسلسل وقيمة كبيرة واقناع ..
وفي نفس الوقت يكون فيها كل شئ يتمثل في التساؤل والإجابة معاً وعرض المشكلة
وعلاجها ويُضاف لذلك أنها كذلك تشمل التعليقات الجانبية من ذاتها ..
هذه مواضيع مكتملة ومفيدة وتحتاج للقراءة والإستفادة أكثر من أي شئ آخر ..
موضوعك هنا أحدها بل يمثلها بجدارة وكان خير مثال لها ..

الموضوع من أوله لآخره صادق ويتحدث عن أمر موجود وواقع بشكل كبير ..
لا أدري هل أميل لمسألة الرياضة الإجبارية أم الإختيارية ؟
كلاهما مفيدة ولكن يقابلها شئ أهم وهو نوع ثقافة الإنسان حولها ومدى حرصه ..
نتفق بأنه لو كان مثقفاً بها لما احتجنا التفكير لموضوع الإجبار بتطبيق الفكرة..
غريب وضع البشر بصراحة بس وش رأيك بفكرة مجنونة عشان يمارسون الرياضة..
نقول ممنوع الرياضة كلياً وقتها راح يعاندون ويتريضون كلهم من باب كل ممنوع مرغوب
تقديري ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

أحياناً نصادف أطروحات ومواضيع تبدأ وتنتهي بتسلسل وقيمة كبيرة واقناع ..
وفي نفس الوقت يكون فيها كل شئ يتمثل في التساؤل والإجابة معاً وعرض المشكلة
وعلاجها ويُضاف لذلك أنها كذلك تشمل التعليقات الجانبية من ذاتها ..
هذه مواضيع مكتملة ومفيدة وتحتاج للقراءة والإستفادة أكثر من أي شئ آخر ..
موضوعك هنا أحدها بل يمثلها بجدارة وكان خير مثال لها ..

الموضوع من أوله لآخره صادق ويتحدث عن أمر موجود وواقع بشكل كبير ..
لا أدري هل أميل لمسألة الرياضة الإجبارية أم الإختيارية ؟
كلاهما مفيدة ولكن يقابلها شئ أهم وهو نوع ثقافة الإنسان حولها ومدى حرصه ..
نتفق بأنه لو كان مثقفاً بها لما احتجنا التفكير لموضوع الإجبار بتطبيق الفكرة..
غريب وضع البشر بصراحة بس وش رأيك بفكرة مجنونة عشان يمارسون الرياضة..
نقول ممنوع الرياضة كلياً وقتها راح يعاندون ويتريضون كلهم من باب كل ممنوع مرغوب
تقديري ..

ابوريّان....اهلاً بك مديرنا الحبيب تفضل ..

يقال أن للصدف محاسن يستفاد منها فإن أتت الصدف بغير ميعاد تنسق مواعيد كثيره للاستفاده من محاسن الصدف ولموعد وجودك تقرع اجراس الوقت
أتمنى أن أكون وفقت في طرحي وأرتقيت بأسلوبه لفكركم الراقي ...لاشك ان ذلك يسعدني كثيراًويرفع من شان موضوعي عندي بمراتب عليا.
لن يوجد كمال دنيوي والكمال علوي فقط أسعى للإجاده قدر المستطاع.....

من أقواله صلى الله عيه وسلم مَا مَلأ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرٌّا مِنْ بَطْنٍ حَسْبُ الآدَمِيِّ لُقَيْمَاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ فَإِنْ غَلَبَتِ الآدَمِيَّ نَفْسُهُ فَثُلُثٌ لِلطَّعَامِ وَثُلُثٌ لِلشَّرَابِ وَثُلُثٌ لِلنَّفَسِ* ورواه الإمام أحمد
وفي الحديث الشريف حديث عن غلبة النفس الآدميه يستحق ان يدرس والتي لم تترك في عصرنا هذا للثلثين مكان وبالتالي أستوجب أمر انفسنا أيجاد عوامل لخلق مثل مساحه منصفه للثلين بقوة الرياضه والتي طغت أنفسنا علينا واستجبرت وأحتلّت كل المساحات...
اعتقد ان أبقينا ألأمر للخيار فسنكون في صف أنفسنا ورغبتنا الإنسانيه فقد رأينا فعول تلك الرغبه النفسيه إبّان إستيلائها على مساحتي الهواء والشراب رغم أيماننا بأن رسولنا رسول الرحمه لا ينطق عن الهوى
وهذا الكلام ينطبق على الثقافه المجتمعيه وعلى التوعيه الصحيه وجدواها
فأكثر مبيعات الخمسين كيلو من مستودعاتنا السعوديه تحمل صورة البنت والبنتين والكأس وكلها أذرعه تسمينيه لحركة الأرزالمتمرده...
والتي أسعى من خلال موضوعي هذا لحضر توسعها المحرم صحيّاً بأكراشنا الحبيبه بالرياضه الإجباريه

جميله فكرة كل ممنوع مرغوب....

....وتقديري