![]() |
|
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#8 |
الإخطبوط
![]() ![]() |
![]()
أهنيك على خيالك الخصب وتمرير فكرة الإعاه البطيئه
في تشابه أقرب الى واقع عندما أستخدمتي التعبير لأجله أقصد ألكره والسياسه وكلنا معها في ملعب واحد وإن أختلفت المدرجات كأني بنفسي وبكم في المدرجات الرومانيه أو كتدرائيات العصور الوسطى بواقع آخر ففي الكره نعتمد إعتماداً كلياً على اللاعب الأجنبي والمدرب الأجنبي قد أُشمِل معك السياسه في هاتين النقطتين اللاعب الأجنبي والمدرب الأجنبي والغايات في خفاء مادامت هناك دكّة إحتياط ونستطيع التبديل قبل فوات الأوقات الضائعه وأنا هنا لا أؤيد بقدر ما انا متفائل هناك دائماً ركيزه وبالحركه البطيئه في ظل التطور العجيب لأدوات الموت والهلاك سوف أسأل أي احد وأقول له أن مصائر المسلمين بيدك فهل تهادن أم تحارب الخيارات حرب لا تعرف نجاحها وهدنه وقعها اهون على أمه ومن هذه الركيزه أعتقد أننا نسير في ركب سياستنا المشكله ألحقيقيه أن الأعلام عندما يتابع السياسه نحسب أن الإعلام هو من يمحور السياسه والسياسه في حقيقتها هي من تتمحور تحت أنظار الإعلام فماذا قدمت قناة الجزيره من سياسه ناجحه دعمت أخوان وقبلها أمريكا دعمت الأخوان لاشيء سوى كثير من البلابل وقليل من النجاح فالمتابع الحذق لا يجعل تلك القنوات وذاك الإعلام هو محركه وليوقن أن هناك سياسات خفيه خلف ذاك الإعلام ولتكتشف الإعلام تابعوا القنوات التركيه عندما يكون الحديث عن الأكراد أو تابعوا القنوات الغربيه عندما يكون الحديث عن فلسطين وإسرائيل وإنتبهوا أن تتوجهوا فكرياً كفكرة معمر القذافي وتتبنوا فكرة دولة إسراطين .... ![]() عندما تتابع كرة السياسه تابعوها من المدلاج وبعيداً عن المعلقين الأفاضل فكل المعلقين أبدعوا شئنا أم أبينا تابعنا أم لم نتابع |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أشياء قد تراها لأول مرة بالحركة البطيئة | سد الوادي | الصور والأفلام والفلاش | 14 | 08-31-2013 12:08 AM |