..{ لِـيْ فـيِ مُدَوَنَتِيِ حِــكَـآيـه ..||≈

يا لروعة ما نستجيتهـ

من احسآآسكـ العذب البرئ,,,

تكآآد دموعي ان تظرف

لولا اكتفيت ,,, عن البقيهـ

لا تكفي حروفي ,,,الحزينهـ

للنقاش ,,, مع حروفكـ

باركـ الله فيكـ

سـامح الله كـل قلبٍ نـوى لـي بــالأذيّة !

وسامح الله كل نفسٍ نوت لي بالخطيّة

!

لآهنت علىآ المــرور الـذوق ..


ربي يسعــد أيآمك ..

" مغـرور أنــا "
من يـوم { حببتني } فيــك..
أشـوف كل " النـاس " بااطرفـ عيني..
{ دلعتــني } .. { دللتني }
كيــف أجـازيــك.؟
مــاعندي إلآ { الحـب } ليتــه يكفي..!!
ع ـجزت أفكــر.!!
ودي أعطيـــك وأعطيــك " ودي"
.. E أ V ـحـ O ـبـ L ـك I ..
فــوق " حـبي " ووصفــي ..

يااغلى ذنب شفـته و ارتكَبته !
ولقيت أصدق مواعيده " عيونكَ

شفتك حلم ~
متى بـَ / آشوٍفك ‘‘ حقيقة . . !
آلش‘ـَـَوٍق مآيرٍحم | آذآ جآ بـَ / آلآحلآم . . }

وٍحشتني }-
وٍحشتني }-
وٍحشتني }-
وٍحشتني }-

يآ أغلى " مشآعرٍ رٍقيقة . . !
وٍصرٍت آتحرٍى -{ شوٍفتك قبل ‘‘ مآنآم . . . *
غمضت | عيني وٍشفتك " دقيقة . . !
بس آلدقيقة ...
-{ بهذلت حآلي * آيآآآم . . !

أهـدآء خـآصً ..

يـآرب لآ ضآقـت عليّ آلوسيعـه


.............. لآ تحدني " للي لـ ؛ ضيقـي ينوقـوטּ . .

يحدّني شوقي على " النت " وأجيـه

أظنّي ألقى صآحبي " متصـل " بـه

أجلس معه لو هي " دقآيق " ۈأحآكيه

وبأحلى " القصيد " أستقبله وأحتفل به

هِنآ لـ آلصمتٍ صوتٍ و حضنٍ و آنفآسٍ و عيون و روحٍ
.... هِنآ لـ آلحگيٌ نبضٍ وجل / هِنآ لـ آلصدر [ تنهيدَه ]
هِنآ يآحضرة آلگرسيُ تموت قلوبٍ .. تحيآ جروحٍ !
.... ولآتبرح مگآنگ لو يعيد آلحزن بگ عيدَه

دمع اشتياقي ، والحنين ، ومواصلك
............................ تجمعــوا فجـأه بـغيابك .. عليّه
هم اسألوني ( فيه أمل إني أوصلك )!
..........................وكان الجواب بْصمت : ماهو فـ إيديّه..!

الحظ عوّدني على .. قفلة الباب !
والعمر يجري بي ،
ولا أقدر أجاريه !



قالوا : ولايسوى الأمل حفنة تراب !
هو فيه أمل جاني ..،
وأنا قلت : مابيه ؟!

أنتّ لا طقّت برآسك •»


أنت لا طقّت براسك ( حُب ) جيت تحبّـني ..
و غبت لامن طقّـت براسك ( غياب ) و ما ألتقيك



ياخي .. إمّأ تحتفظ بي صحّ .. ولاّ ذبّـني ..
ما أنت مجبور علي .. وماني مجبور عليك


شاطر إنّك بس من وقت لوقت .. تشبّـني
وتنبسط لا صرت أقول : الله يرحم والديك


حس فيني .. لبّ إحساسي و نداي .. ولبـّني
شوف أنا وشلون صرت أموت و تعلّقت فيك


كن قلبي حالف : ما غيرك أنت .. يطبّـني
فلا تعلّقني كذا .. مابين أحبّك .. و أحتريك


خلّني بينك و بين الصّدر أعيش .. و خبـّني
ولا تطلّعني .. لأنّي لو طلعت .. أصلاً بجيك


لا تجاملني بوجه .. و من وراي .. تسبـّني
ولا تسوّي لي ( متيّم ) .. و أنت تخفي ما لديك


ما انت ناقص تربية .. حتّى تقلّي : ربّـني
و أنت مثّبت لي من أوّل .. تربية أمّك و أبيك


لو أنا ماني كفو .. اتركني عنّك ..

و كبـّني

و اعتبرني مرحله .. و اغسل من الرّجعه


.. ايديك

يسعد لي جميع أوقاتكم يامن يتصفح هذه المدونه وبالأخص صاحبة الموضوع ( خانتني نظرتي ) ,,
حبيت أشارك ولو بالقليل وأرجو أن تنال إعجابك ,,{


,, { البـــحر و الحـــب } ,,


بحر ,, كلمة صغيره ,, لكنها تحوي أشياء وأشياء ,, منها الجمال,, التحمل ,, الصبر ,,

ومنها أيضا ,, الغدر,, المعاناة,, الكتمان,,

أحسست بحاجتي الشديدة للوقوف أمام البحر ,,

وقفت أمامه طويلاً ,, اتامله ,, وسرحت بفكري بعيداً ,,,

ما أجمله وما أروع هدوء أمواجه ,, اتامله وصوت الموج يداعب أذني,,

مع نفحة هواء هادئة ورقيقه ,, وكان للشمس حيزاً كبيراً من الروعة ,,

عندما اقتربت منه استعداداً للغروب ,,

منظر جميل حقاً ,, ولكن !! لا يطول كثيراً ,,

فسرعان ما ينقلب هذا الهدوء وهذه الروعة رأساً على عقب ,,

تتلبد السماء بالغيوم السوداء ,, لتحجب نور الشمس ,,

وتمنعها من معانقة البحر الذي ينتظرها دائماً ,,

لتكمل معه روعة الجمال ,,

ويعصف الهواء بقوه لتتلاطم الأمواج ,, ويشتد صوتها الغاضب ,, ويتبدل الحال ,,

وسرعان ما يعود إلى هدوءه مره أخرى ,,,,}~

وما زلت اتأمل كل ما يجري ....

هذا هو البحر برغم جماله وروعته... فهو لا يبقى على حال واحد...

~ ~ } ,,,,ما أشبه البحر بالحب,,,,

الحب أحاسيس .... حنان.. وفاء.. تضحيه.. تحمل..

وأيضاً.. غدر ..خيانه.. الم ..معاناة....

الحب أيضاً لا يدوم على حال واحد ,,,

فما أجمله عندما يكون في قمة هدوءه و روعته ,, يسوده الدفء والحنان والصدق والإخلاص ,,

وما أصعب أن يفتقد الإنسان لكل هذه المشاعر ...

ومع كل ما يحدث في هذا الحب من الم وعذاب!!

فإننا لا نستغني عنه ونبحث عنه دائماً ,,

والقلب المحب هو الذي يحظى بطعم ~ الحب ~ ,, بحلوه و مره ,,

مهما حصل فيه من عقبات ,,

فلا بد أن تهدأ العاصفه ,,

((مجرد همسااااات))


{ شكراً لك على هذه المدونة الرائعه }




~ ( أسيــ الظلام ــر ) ~

خانتني نظرتي
همساتك قد طعنت المسافات

وقد فاضت أسطرك إبداعا وعطاءً

تلعبين بالأبجديات مثل لعب الريح بالغصن

ثم تنثرين أوراق شجرة الكرز على الشلالات

إبداعك يخترق القلوب كالنور الساطع


ووجه نقاط حروفك كالبدر في الليالي المقمرة

سحر يجتاح سمائي الملوثة

ونزع منها ستار الخوف والظنون

لا يسعني سوا أن أبارك لكي هذا الوهب

وأن أهنئ منتدانا بتحليق نوارسك على بحارنا

دمتي شمسا للهوى لا تغيب