سكر غير
12-13-2014, 06:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
التواصل السحري عن بعد كان حتى فترة زمنية ليست ببعيدة أشبه بالمستحيل حتى نهضت التكنولوجيا التي كان يطلق على من يدعي العلم بها (الساحر المجنون) ...!
كبرت وكبر معها الخطر في زمرة أحادي الرأي من خلال ذلك الكابوس ليتم إتهام إشارات النقل عبر الأثير (بالعفريت) الناقل لهذه الفيروسات الفتاكة، والذي يجب أن يُقام عليه الحد سريعاً قبل أن يبلغ أشده ...!
من المفارقات العجيبة أن هؤلاء هم من أوئل المبدعين في إستخدام هذا الناقل الخفي لنشر سمومهم عن طريقه عبر طبقات الأثير، بل قاموا على الإعتناء به وتجاهل الحكم الصادر بحقه ...!
تطور هذا العفريت ليصبح الشماعة التي يُحمل على عاتقه الأخطاء الفادحة التي يرتكبها قطيع المطبلين لنصرة قضيتهم على حساب الآخرين، متجاهلين بذلك أخلاق المسلم الحقيقي ...!
الكوارث والأحداث المتعابقة راح ضحيتها الكثير من الأرواح التي يُعول على عاتقها الحفاظ على دينها وأمن مقدرات وأرواح شعبها ...!
ومع هذا كله لا يزال زعبوط العفريت هو الغطاء الذي لا يمكن السيطرة عليه ...!
تحية للجميع ...
التواصل السحري عن بعد كان حتى فترة زمنية ليست ببعيدة أشبه بالمستحيل حتى نهضت التكنولوجيا التي كان يطلق على من يدعي العلم بها (الساحر المجنون) ...!
كبرت وكبر معها الخطر في زمرة أحادي الرأي من خلال ذلك الكابوس ليتم إتهام إشارات النقل عبر الأثير (بالعفريت) الناقل لهذه الفيروسات الفتاكة، والذي يجب أن يُقام عليه الحد سريعاً قبل أن يبلغ أشده ...!
من المفارقات العجيبة أن هؤلاء هم من أوئل المبدعين في إستخدام هذا الناقل الخفي لنشر سمومهم عن طريقه عبر طبقات الأثير، بل قاموا على الإعتناء به وتجاهل الحكم الصادر بحقه ...!
تطور هذا العفريت ليصبح الشماعة التي يُحمل على عاتقه الأخطاء الفادحة التي يرتكبها قطيع المطبلين لنصرة قضيتهم على حساب الآخرين، متجاهلين بذلك أخلاق المسلم الحقيقي ...!
الكوارث والأحداث المتعابقة راح ضحيتها الكثير من الأرواح التي يُعول على عاتقها الحفاظ على دينها وأمن مقدرات وأرواح شعبها ...!
ومع هذا كله لا يزال زعبوط العفريت هو الغطاء الذي لا يمكن السيطرة عليه ...!
تحية للجميع ...