Oscar
01-09-2011, 08:45 PM
بسسسم الله الرحمن الرحيم
يبدو أن منتحبنا السعودي الذي تزعم قاره آسيا لفتره طويله من الزمن وحققها ثلاث مرات
وتأهل إلى نهائيات كأس العالم أربع مرات متتاليه وتأهل للاولمبياد أكثر من مره في تاريخه
وحاز على جميع الألقاب الخليجيه والعربيه يبدو أنه تنازل عن الميزه والصفه التي يتصف
بها ألا وهي ميزة وصفة البطل وأكتفى بان يكون مكمل للنهائيات ومنافسا ً لا يحقق مبتغاه في التصفيات .
فالمنتخب السعودي أهدى لنا أربع صدمات متتاليه في غضون اربع سنوات أي بمعدل صدمه في كل سنه بدلا ً من أن
يهدينا أفراح والقاب وإنجازات نتغنى بها .
ففي عام 2007 وصل المنتخب السعودي لنهائي بطولته المحببه وهي كأس أمم آسيا ولكنه
خسر في النهائي تحت قيادة ياسر القحطاني وانهزم من المنتخب العراقي الذي لم يسبق له أن حقق االبطوله ,,
في عام 2008 وصلنا إلى نهائي كأس الخليج في مسقط لنخسر اللقب ايضا ً في مباراه كنا
ندافع فيها لمدة 120 دقيقه وكأننا نلعب امام البرازيل قبل
أن يحسمها المنتخب العماني بركلات الترجيح.
ثم في عام 2009 خسرنا ما كنا متعودين عليه طيله 16 عاما ً وهو الإنجاز الأغلى
وهو التأهل لكأس العالم وكان هذا الخروج المرير بقيادة حسين عبدالغني والأمر المحزن والمؤلم
هو أننا خرجنا من فريق ضعيف وليس لديه إنجازات وهو منتخب كوريا الشماليه والأمر المحزن والمؤلم
اكثر هو أننا خرجنا من أرضنا ومن بين جماهيرنا وبعدها لعبنا الملحق
وايضا ً خرجنا من منتخب اضغف وأقل حيله من المنتخب الكوري الشمالي
وهو المنتخب البحريني والمصيبه اننا سجلنا هدف الفوز في الوقت بدل الضائع
ولكننا لم نستطيع أن نحافظ على تقدمنا واستطاع المنتخب البحريني أن يحقق التعادل الذي اقصانا عن التأهل
للمونديال وكان ذلك امام أنظار أكثر من 80 الف متفرج في استاد الملك فهد الدولي .
وبما أننا على مشارف دخول 2011 فلا بد أن يهدينا منتخبنا الوطني الصدمه لعام 2010 التي عودنا
عليها في السنوات الأخيره وكانت هذه الصدمه هي خسارتنا لنهائي خليجي عشرين
في عدن تحت قيادة محمد الشلهوب من امام المنتخب الكويتي الذي استطاع
في ظرف شهرين أن يحقق لقبين فبعد بطوله غرب آسيا اضاف لها كأس الخليج .
وبما انها حل علينا عامنا الجديد فلابد من اضافة خامسسة للصدمات الأربع السابقه
وهي المباراه الآسيويه الاولى التى لم يحلم المنتخب السوري مجرد حلم ان يتعادل مع منتخبنا
السسعودي ولكن للأسف تحقق شيء لن يصدقه منتخبا سوريا الا بعد نهاية القمه الآسيويه
ولكن لن الوم لعيبه ولن الوم مدرب لكن اللوم ع راس الهرم ولكن ماذا سيفعل ,,
وسأطمأنكم يا جماهير للصدمات اضافه وسترون ذلك ولكن عليكم بالصبر
وتابعوا اللعب الأجمل في البطوله واتركوا العاطفه والجماهيريه الزائده التى لا يستحقها منتخبنا الوطني ,,
مقتطف بسسيط:
*منتخبنا افتقد لي ماجد عبدالله وفهد الهريفي ويوسف الثنيان وسامي الجابر ومحيسن الجمعان
وخالد مسعد وغيرهم الكثير من النجوم الذين افتقدناهم في ملاعبنا .
*منتخبنا الوطني اصبحت مشاركاته أشبه بمسلسل درامي تكون الحلقه الأخيره فيها محزنه ومؤلمه لكل من
يشاهدونه .
تحياتي لكم والف الف الف الف مليون مبروكـ الفوز المستحق
للمنتخب الرجولي السسوري..,
يبدو أن منتحبنا السعودي الذي تزعم قاره آسيا لفتره طويله من الزمن وحققها ثلاث مرات
وتأهل إلى نهائيات كأس العالم أربع مرات متتاليه وتأهل للاولمبياد أكثر من مره في تاريخه
وحاز على جميع الألقاب الخليجيه والعربيه يبدو أنه تنازل عن الميزه والصفه التي يتصف
بها ألا وهي ميزة وصفة البطل وأكتفى بان يكون مكمل للنهائيات ومنافسا ً لا يحقق مبتغاه في التصفيات .
فالمنتخب السعودي أهدى لنا أربع صدمات متتاليه في غضون اربع سنوات أي بمعدل صدمه في كل سنه بدلا ً من أن
يهدينا أفراح والقاب وإنجازات نتغنى بها .
ففي عام 2007 وصل المنتخب السعودي لنهائي بطولته المحببه وهي كأس أمم آسيا ولكنه
خسر في النهائي تحت قيادة ياسر القحطاني وانهزم من المنتخب العراقي الذي لم يسبق له أن حقق االبطوله ,,
في عام 2008 وصلنا إلى نهائي كأس الخليج في مسقط لنخسر اللقب ايضا ً في مباراه كنا
ندافع فيها لمدة 120 دقيقه وكأننا نلعب امام البرازيل قبل
أن يحسمها المنتخب العماني بركلات الترجيح.
ثم في عام 2009 خسرنا ما كنا متعودين عليه طيله 16 عاما ً وهو الإنجاز الأغلى
وهو التأهل لكأس العالم وكان هذا الخروج المرير بقيادة حسين عبدالغني والأمر المحزن والمؤلم
هو أننا خرجنا من فريق ضعيف وليس لديه إنجازات وهو منتخب كوريا الشماليه والأمر المحزن والمؤلم
اكثر هو أننا خرجنا من أرضنا ومن بين جماهيرنا وبعدها لعبنا الملحق
وايضا ً خرجنا من منتخب اضغف وأقل حيله من المنتخب الكوري الشمالي
وهو المنتخب البحريني والمصيبه اننا سجلنا هدف الفوز في الوقت بدل الضائع
ولكننا لم نستطيع أن نحافظ على تقدمنا واستطاع المنتخب البحريني أن يحقق التعادل الذي اقصانا عن التأهل
للمونديال وكان ذلك امام أنظار أكثر من 80 الف متفرج في استاد الملك فهد الدولي .
وبما أننا على مشارف دخول 2011 فلا بد أن يهدينا منتخبنا الوطني الصدمه لعام 2010 التي عودنا
عليها في السنوات الأخيره وكانت هذه الصدمه هي خسارتنا لنهائي خليجي عشرين
في عدن تحت قيادة محمد الشلهوب من امام المنتخب الكويتي الذي استطاع
في ظرف شهرين أن يحقق لقبين فبعد بطوله غرب آسيا اضاف لها كأس الخليج .
وبما انها حل علينا عامنا الجديد فلابد من اضافة خامسسة للصدمات الأربع السابقه
وهي المباراه الآسيويه الاولى التى لم يحلم المنتخب السوري مجرد حلم ان يتعادل مع منتخبنا
السسعودي ولكن للأسف تحقق شيء لن يصدقه منتخبا سوريا الا بعد نهاية القمه الآسيويه
ولكن لن الوم لعيبه ولن الوم مدرب لكن اللوم ع راس الهرم ولكن ماذا سيفعل ,,
وسأطمأنكم يا جماهير للصدمات اضافه وسترون ذلك ولكن عليكم بالصبر
وتابعوا اللعب الأجمل في البطوله واتركوا العاطفه والجماهيريه الزائده التى لا يستحقها منتخبنا الوطني ,,
مقتطف بسسيط:
*منتخبنا افتقد لي ماجد عبدالله وفهد الهريفي ويوسف الثنيان وسامي الجابر ومحيسن الجمعان
وخالد مسعد وغيرهم الكثير من النجوم الذين افتقدناهم في ملاعبنا .
*منتخبنا الوطني اصبحت مشاركاته أشبه بمسلسل درامي تكون الحلقه الأخيره فيها محزنه ومؤلمه لكل من
يشاهدونه .
تحياتي لكم والف الف الف الف مليون مبروكـ الفوز المستحق
للمنتخب الرجولي السسوري..,