معلوومه مهمه للـــي يترووش ويصلي ,, بدون مايوضــــي ...

أحبائي الأعـــزاء لفتت انتبــاهي هالمعلومة فأحببت أن أنقلـــــها لكم

مـعـڷـۈمـه مهمة ڷـڷـي يتــروش ۈيصـڷـي بدۈۈن ما يـٺۈضى
آڷـښـبآحه ... ما ٺـعـٺـبر ۈضـۈء لأنها فقدٺ ڜـرۈط آڷـۈضـۈء اللي هـي : آڷـترتيب ۈ البسمـلة والنيــة ...
أنشـــروهــا لأنــه كثيــر نـاس تجـهل هـالشي

( و مـن كتـم عـڷـمـآ لجـمـه الله بلجــام مـن النـــار )

فالافضل نهاية الترويشه عقد النيه بالوضوء والتوضئ صحيح والخروج من دورة المياه

تحيــــــــــــــاّتي...

مشكووووور وجزااااااك الله كل خير

الله يعطيك العافيه
معلومه مهمه فعلاً ....

بعد ما يتروش الواحد -المويه تمر على جسمه كامل- يتوضأ
خصوصاً الى يغتسل للجمعه..لا زم الوضوء

.............

وفيه معلومه ثانيه
غسل الجنابه...لازم يتروش ويتوضا..واضحه فى صفة الغسل

.............

الله يجزاك خير

ما أعتقد أن هذه المعلومه سليمه خصوصاً أنها لا تستند على أي أساس علمي، على العاموم هناك أختلاف ولكن ما أعمل به هو الأسهل وكان رسولنا عليه الصلاة والسلام ما خير في أمرين إلا أختار أيسرهما.
وهو أرجو ألمعذره على الأسلوب في الكلام فأنا لن أفصل لأني مستعجل، هناك الكمال والإجزاء الكمال عند الطهر أن تبدأ في الوضوء ثم تغتسل ويمر الماء على كامل الجسد ثم تغسل رجليك أخيراً وتنتهي والإجزاء يعنى مثلاً أنت مستعجل تغتسل مباشره وتمرر الماء على جمسك كامل وتنتهي، طبعاً مع النية في كلتا الحالتين.
وكذلك للوضوء لو أن أحداً سقط في بأر وتعاون المتواجدون وأخرجوه ثم أتى وقال سأصلي ركعتين شكر لله فنقول له لا يجوز لأنك لم تنوي الوضوء أما لو نوى وأخذله غطسه في الماء ثم خرج فهو جائز.
ولا ننسى قوله تعالى { إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَـزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ } فهنا تمت الطهاره ولم يكن هناك وضوء.

تحياتي،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العــ أبوعمر ــمري

ما أعتقد أن هذه المعلومه سليمه خصوصاً أنها لا تستند على أي أساس علمي، على العاموم هناك أختلاف ولكن ما أعمل به هو الأسهل وكان رسولنا عليه الصلاة والسلام ما خير في أمرين إلا أختار أيسرهما.
وهو أرجو ألمعذره على الأسلوب في الكلام فأنا لن أفصل لأني مستعجل، هناك الكمال والإجزاء الكمال عند الطهر أن تبدأ في الوضوء ثم تغتسل ويمر الماء على كامل الجسد ثم تغسل رجليك أخيراً وتنتهي والإجزاء يعنى مثلاً أنت مستعجل تغتسل مباشره وتمرر الماء على جمسك كامل وتنتهي، طبعاً مع النية في كلتا الحالتين.
وكذلك للوضوء لو أن أحداً سقط في بأر وتعاون المتواجدون وأخرجوه ثم أتى وقال سأصلي ركعتين شكر لله فنقول له لا يجوز لأنك لم تنوي الوضوء أما لو نوى وأخذله غطسه في الماء ثم خرج فهو جائز.
ولا ننسى قوله تعالى { إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَـزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ } فهنا تمت الطهاره ولم يكن هناك وضوء.

تحياتي،،

سبقتني يا ابو عمر وفقك الله

انا كنت بسال اذا كان نية الشخص الوضوء مع الاستحمام لا يجزي عن الوضوء

جزاكم الله خير على مروركم
لاكن الي اقصده ان عقد النيه قبل الوضوء شرط اساسي
لان بعض الناس بعد مايتسبح يتذكر الصلاه ويصلي
وهو مانوى للوضوء اصلن

تحياتي

شكرا للاهتمام والحرص ولكن كنت اتمنى ان نتحرى الدقة في النقل لان مثل هذه المواضيع يلزمها التفصيل .

وعليه فان من اراد الغسل المستحب كغسل النظافة فقط اوغسل الجمعة وغيرها من غسل النظافة فانه يلزمه الوضؤ في نهاية الغسل بنية وتسمية وترتيب وموالاة .

اما اذا كان الغسل غسل جنابة لازالة الحدث الاكبر فانه يكفي لان بازالة الحدث الاكبر يزال الاصغر ولكن يلزمه النية .

وهذه فتوى الشيخ ابن باز رحمة الله عليه :

هل الغسل يكفي عن الوضوء؟

سؤال من (ف.ع) تقول: ما الحكم الشرعي إذا أحدث الإنسان ثم استحم، هل يغنيه الاستحمام عن الوضوء؟ وجزاكم الله خيراً.



السنة للجنب أن يتوضأ ثم يغتسل؛ تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم، فإن اغتسل غسل الجنابة ناوياً الطهارة من الحدثين الأصغر والأكبر أجزأه ذلك، ولكنه خلاف الأفضل، أما إذا كان الغسل مستحباً كغسل الجمعة، أو للتبرد فإنه لا يكفيه عن الوضوء؛ بل لا بد من الوضوء قبله أو بعده؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ)) متفق على صحته. وقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا تقبل صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول)) أخرجه مسلم في صحيحه. ولا يعتبر الغسل المستحب أو المباح تطهراً من الحدث الأصغر إلا أن يؤديه كما شرعه الله في قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ[1] الآية.
­أما إذا كان الغسل عن جنابة أو حيض أو نفاس ونوى المغتسل الطهارتين دخلت الصغرى في الكبرى؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى)) متفق على صحته، والله ولي التوفيق.

تسلم يبو فهد
يعطيكم العافيه جميع

جزااكم الله خير اخواني على اهتمامكم بهذه المسائل

لاهنت ابو فهد
ورحم الله شيخنا الجليل بن باز
واشكر كل المتواجدين

الله يجزاكم الف خير جميعا

يسلم لي مروركم واهتمامكم
وجزاكم الله خير

جزاكم الله كل خير
وجعله في موازين حسناتكم