وين أرتمي دام الوفاء ماله أحضان !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسكت

وين أرتمي دام الوفاء ماله أحضان

مبدع دماً ياحسن

صح الله لسانك ولاعدمناااك والله

أجمل الود وكلك ذووق


إحترامي

المسكت
الأيداع تواجدك .. والجمال مرورك وتعقيبك
بيض الله وجهك .. ولا عدمناك يالغالي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور حياتي

مبدع دائما
دمت لمن يحبك

نور حياتي
أشكر تواجدك وتعقيبك
ودمتي سالمة يالغالية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أزرق العود

جميله جدا وصح لسانك يا عمي العزيز

القصيده لها معنى عميق جدا قد تتضح جماليه اخرى لمن يعرف ما ترمي اليه

ولكن كما قيل المعنى في بطن الشاعر وغموضها يزيدها حلاوه وتوهجا

لكى كل التحايا والامتنان

|آبنك محمد

محمد بن زايد
طولت الغيبة وقطعت الأتصال
عسى المانع خير .. بشر شخبارك وأخبار الدراسة .. وكيفك مع الغربة أن شاء الله مرتاح
أشكر تواجدك ومرورك الذي أنتظره على أي مقطوعة أضعها هنا أو هناك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( أما بعد )

وين أرتمي دام الوفاء ماله أحضان
ودرب الوصال أنصك دون المطية

رااائع ـه وأكثر ..
يعطيك الف ع ـافيه ..
دمت بخ ـير .."
إح ـترآمي .."

أما بعد
الروعة حضورك .. والأبداع تواجدك
بيض الله وجهك ومجمل ومشكور يالغالي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرادار

انشهد انك يابن الاجواد فنان
وان القصيدة بالمشاعر ملية
شهادة تثبت معك كل الأحيان
وتزوم من هول البيوت القوية
من شاعر له مقدرية وله شان
يمشي مع العالم على طيب نية

الفن والله جيتك وأنت طربان
للي كتبنا من حروف زكيه
وشهادتك تبقى معي طول الأزمان
من شاعر جاب الحروف الندية
زم القصايد مثل زمة كحيلان
ووجود شعره في مقامي هدية
لك آلف شكراً والقصائد لها الحان
تعزف على أوتار القلوب الشقية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمري ولا احد قدي

حسن بن عويش


رائع لا عدمنا طلتكـ يالغالي

عمري ولا احد قدي
أشكر تواجدك وتعقيبك .. ومرورك يطربني
آآآآللف شكراً على هذا التواجد ..

قصيدة رااائعة

سلامى الى شاعر بنى عمارة
اسف قصدى بنى عمرو
قصيدة جدااااااااااا رائعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناعمه

قصيدة رااائعة

الروعه حضورك يالناعمة
آآآآآآآلف شكراً على الحضور والمرور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الدرر

سلامى الى شاعر بنى عمارة
اسف قصدى بنى عمرو
قصيدة جدااااااااااا رائعة

ابو الدرر
الله يجبر بخاطرك ولا يهينك
بيض الله وجهك يالغالي ..

رائعه بمستوى فكر القائل اجد نفسي تقف إجلالا لتحية مشاعرك الراقيه...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعي هقاوي

رائعه بمستوى فكر القائل اجد نفسي تقف إجلالا لتحية مشاعرك الراقيه...

الله لا يهينك يا راعي الهقاوي
أسعدني مرورك وأطراءك .. وما ذكرت هنا محل التقدير
جعلني ما اعدمك وأمثالك يالغالي

حسن بن عويش

لا لا هذا شي مو طبيعي ....!
ما شاء الله تبارك الله....
ابداااااااااع يا بو عويش...
انا اشهد انك شاعر ما له مثيل......
تحيااااااتي
الشيبااااااااااني........

وين أرتمي دام الوفاء ماله أحضان !!!
اتشرف ان اطل عليكم في قراءة نقدية متواضعة لرائعة حسن بن عويش هامة الشعر وقامته وحامل لوائة في بني عمر وهذه القراءة النقدية ليست الاوصفا مبسطا لهذه المقطوعة فتجدونني تارة اتحدث الى الشاعر واخرى اشرح البيت ومرة اعلق عليه المهم ما جعلني اكتب هو جمال القصيدة وعذوبتها .
هدرس بو أحمد ونحدر بين الأزمان
ويعود به فكره شوية شوية

كم كنت جميلا يا ابا احمد بهذا المطلع الرائع العذب الرقراق والذي يعود جماله في كل كلمة من الهدرسة ( التفكير بصوت عالي ) إلى الانحدار بالفكر في ذكر الازمان والعودة به رويدا رويدا ( شوية شوية ) استخدام لفظي بديع .
وأخذه بعيد ٍ حيل في قعر الأحزان
وأستذكر اللي فات عدله وغيه
والاحلأ أن يأخذك فكرك وينقلك إلى انحدار أكثر وظلمة واحزان أعمق ولا يزال لك القدرة على الاستذكار والتمييز في عدل الزمان وغيه قمة الابداع ولا غرابه ؟
وجته القصايد ترتبش كلها أوزان
وتنثر جروح ٍ جت بها له هديه
لا فض فوك لقد قلت جته ولم تقل طلبها ثم قلت ترتبش أي أنها خائفة صاغرة بين يديك ووصمتها أنها كلها اوزان أي موزونة المعنى والقافية ، والعجب في عجز البيت الذي اذهلني استشهادك بما جاءت به من جروح والأغرب أن تقدمها على شكل هدية ( رائع وجميل ) أن تكون الجروح هدايا في بعض الاوقات .
وقام يتذكر (ليت) في جرح (لو كان)
(ولو كان) جرح ٍ ما تداويه كيه
لاحظو معي جمال هذا البيت يقول قام من اجل التذكر وهذا دليل على قوة معنى ياليت أي أنها ليست على شئ بسيط وانما الندم على شئ كائد ثم يتلو التمني بلو وهي من عمل الشيطان أو تفتح عمل الشيطان ثم نقضت له جروح غائرة قد حاول يتناسها مع الدهر ولكن كلا لاتزال هذه الجروح تنزف دما وكيف لا واخر الطب كما يقال الكي ولكن ابا احمد رفض أن يكون الكي علاج إذا ما العلاج يا ابا احمد ؟ لن يستطيع الاجابت غيرك .
وأرسل دموع ٍ كبرها ماله أثمان
ويطلب من الله سترها مالبرية
ثمن ذلك هي الدموع الغاليه المتكبرة بعين هذا المبدع والتي لم ولن يستطيع أن يقدرها بثمن ولكن اكتفى بطلب سترها من الله .
وي ون ونة من رمي خلف قضبان
شيخ ٍ وقور ولفقوا له قضيه
ياه ما اغلأ ونتك يالذيب وما اصعبها وفي نفس الوقت ما اجملها وانت تشبهها بونت شيخ لقي مالا كانا يرغبه من تهمة هو منها بري.
ويقول يالأجواد يا أعز الأخوان
لا تشرهون اللي بقلبه وشيه
ندأ للأجواد وليس للأنذال لله درك وكم هو مسكين من اصطلى بنار الوشاية وانكوى بها ويحق له أن ينادي ويطلب النجدة .

ما للعمى صبح ٍ ولو مشرقه بان
ولا للمحبة ستر لو هي خفيه
رائع الجمع بين هذه المتناقضات المستحيلات من وجهة نظري وجمالها في معناها
ولا للجروح الا التصبر والأيمان
ولا للغرام إلا القلوب الوفيه
يعود الشاعر في هذا البيت الرائع للبيت الثاني من القصيدة وكانه لم يجد العلاج إلا عند نفسه شموخ ويضع الوصفة الناجعة أن الغرام ماله إلا القلوب الوفيه ( حسبك من رائع متلوع من نار الغرام ومع ذلك تفتح لها قلبك ويصبح المكان الوفي الدافي لها ) روعه ودقة في التصوير .
وأنا مع لوم البشر برضه أنسان
لي قلب باقي فيه الأشواق حيه
( الله يلوم الي يلومك )
وين أرتمي دام الوفاء ماله أحضان
ودرب الوصال أنصك دون المطية
خاتمة مأساوية لم يرضى الشاعر أن يخرجنا من بؤسه مع احزانه بل جعلنا امام خياراته الصعبة حين طرح هذا السؤال الذكي الميؤس من اجابته حيث انكر وجود حضن للوفاء في حياته وان جميع الابواب تسكرت امامه ولو استرجعنا مع شاعرنا معنى المطية هناء نجدها فكره الذي اخذه حيث يقول ( في قعر لحزان ) وهناء يكمن جمال البيت في الوفاء ليس له احضان في حيات الشاعر نفسه .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهيد الحب

وين أرتمي دام الوفاء ماله أحضان !!!

اتشرف ان اطل عليكم في قراءة نقدية متواضعة لرائعة حسن بن عويش هامة الشعر وقامته وحامل لوائة في بني عمر وهذه القراءة النقدية ليست الاوصفا مبسطا لهذه المقطوعة فتجدونني تارة اتحدث الى الشاعر واخرى اشرح البيت ومرة اعلق عليه المهم ما جعلني اكتب هو جمال القصيدة وعذوبتها .
هدرس بو أحمد ونحدر بين الأزمان
ويعود به فكره شوية شوية

كم كنت جميلا يا ابا احمد بهذا المطلع الرائع العذب الرقراق والذي يعود جماله في كل كلمة من الهدرسة ( التفكير بصوت عالي ) إلى الانحدار بالفكر في ذكر الازمان والعودة به رويدا رويدا ( شوية شوية ) استخدام لفظي بديع .
وأخذه بعيد ٍ حيل في قعر الأحزان
وأستذكر اللي فات عدله وغيه
والاحلأ أن يأخذك فكرك وينقلك إلى انحدار أكثر وظلمة واحزان أعمق ولا يزال لك القدرة على الاستذكار والتمييز في عدل الزمان وغيه قمة الابداع ولا غرابه ؟
وجته القصايد ترتبش كلها أوزان
وتنثر جروح ٍ جت بها له هديه
لا فض فوك لقد قلت جته ولم تقل طلبها ثم قلت ترتبش أي أنها خائفة صاغرة بين يديك ووصمتها أنها كلها اوزان أي موزونة المعنى والقافية ، والعجب في عجز البيت الذي اذهلني استشهادك بما جاءت به من جروح والأغرب أن تقدمها على شكل هدية ( رائع وجميل ) أن تكون الجروح هدايا في بعض الاوقات .
وقام يتذكر (ليت) في جرح (لو كان)
(ولو كان) جرح ٍ ما تداويه كيه
لاحظو معي جمال هذا البيت يقول قام من اجل التذكر وهذا دليل على قوة معنى ياليت أي أنها ليست على شئ بسيط وانما الندم على شئ كائد ثم يتلو التمني بلو وهي من عمل الشيطان أو تفتح عمل الشيطان ثم نقضت له جروح غائرة قد حاول يتناسها مع الدهر ولكن كلا لاتزال هذه الجروح تنزف دما وكيف لا واخر الطب كما يقال الكي ولكن ابا احمد رفض أن يكون الكي علاج إذا ما العلاج يا ابا احمد ؟ لن يستطيع الاجابت غيرك .
وأرسل دموع ٍ كبرها ماله أثمان
ويطلب من الله سترها مالبرية
ثمن ذلك هي الدموع الغاليه المتكبرة بعين هذا المبدع والتي لم ولن يستطيع أن يقدرها بثمن ولكن اكتفى بطلب سترها من الله .
وي ون ونة من رمي خلف قضبان
شيخ ٍ وقور ولفقوا له قضيه
ياه ما اغلأ ونتك يالذيب وما اصعبها وفي نفس الوقت ما اجملها وانت تشبهها بونت شيخ لقي مالا كانا يرغبه من تهمة هو منها بري.
ويقول يالأجواد يا أعز الأخوان
لا تشرهون اللي بقلبه وشيه
ندأ للأجواد وليس للأنذال لله درك وكم هو مسكين من اصطلى بنار الوشاية وانكوى بها ويحق له أن ينادي ويطلب النجدة .

ما للعمى صبح ٍ ولو مشرقه بان
ولا للمحبة ستر لو هي خفيه
رائع الجمع بين هذه المتناقضات المستحيلات من وجهة نظري وجمالها في معناها
ولا للجروح الا التصبر والأيمان
ولا للغرام إلا القلوب الوفيه
يعود الشاعر في هذا البيت الرائع للبيت الثاني من القصيدة وكانه لم يجد العلاج إلا عند نفسه شموخ ويضع الوصفة الناجعة أن الغرام ماله إلا القلوب الوفيه ( حسبك من رائع متلوع من نار الغرام ومع ذلك تفتح لها قلبك ويصبح المكان الوفي الدافي لها ) روعه ودقة في التصوير .
وأنا مع لوم البشر برضه أنسان
لي قلب باقي فيه الأشواق حيه
( الله يلوم الي يلومك )
وين أرتمي دام الوفاء ماله أحضان
ودرب الوصال أنصك دون المطية

خاتمة مأساوية لم يرضى الشاعر أن يخرجنا من بؤسه مع احزانه بل جعلنا امام خياراته الصعبة حين طرح هذا السؤال الذكي الميؤس من اجابته حيث انكر وجود حضن للوفاء في حياته وان جميع الابواب تسكرت امامه ولو استرجعنا مع شاعرنا معنى المطية هناء نجدها فكره الذي اخذه حيث يقول ( في قعر لحزان ) وهناء يكمن جمال البيت في الوفاء ليس له احضان في حيات الشاعر نفسه .

رصد جديد وتناول بديع لمسته وشاهدته هنا بكل ما تعنيه الكلمة ..
ما أسعد صاحب القصيدة بهذا الإبداع وهذا التمحيص الجميل وأجزم بأنه سيكون فخوراً بهذا التناول والحقيقة قد أكون قد أشدت بالقصيدة من قبل ولكن وجدت هذا الرد من قبل صاحبه قد فاق الوصف وكل أنغام الحضور ..
لله درك يا شهيد الحب فقد قدمت نموذجاً فريداً هنا ..
كل التقدير ..