(( طبيـعة طعـام الرسـول صلـى الله عليـه وسلّـم ))

بسم الله الرحمن الرحيم

قبــــــــل الافطار :

كان النبي صلى الله عليه وسلم حينما يستيقظ من نومه وبعد فراغه من الصلاة وذكر الله عز وجل يتناول كوباً من الماء مذاباً فيه ملعقة من عسل النحل ويذيبها إذابة جيدة
لأنه ثبت علمياً أن الماء يكتسب خواص المادة المذابة فيه
بمعنى أن جزيئات الماء تترتب حسب جزيئات العسل

فكـــــــــأنك تشرب كوبا من العســــل
وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: 'عليكم بشراب العسل'
أي الماء المذاب فيه العسل
هـــــــــل تعلم ماذا اكتشف الطب الحديث عندتناول شراب العسل..؟؟

1 _ ينبه الجهاز الهضمي للعمل بكفاءة عن طريق زيادة قدرة عمل الحركة الدورية للأمعاء
2_يعمل العسل كمادة غذائية متكاملة ولايجري عليه هضم
3_وتتولد مركبات يسمونها(العلاج ابالماء)
ــــــــــــــــــــ

إفطار الرسول صلى الله عليه وسلم :

وبعد صلاة الضحى يتناول النبي سبع تمرات مغموسة في كوب لبن
كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: 'من تصبّح بسبع تمرات لا يصيبه في هذا اليوم سم ولا سحر'
وهذا ما يثبته حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه الترمذي في سننه من أن ' التمر من الجنة وفيه شفاء من السم '
ثبت بدليل العلمي
1_ان هناك انزيما يرتفع أداءه في حالة التسمم وعندما يتم تناول سبع تمرات لمدة شهر يومياً نلاحظ أن هذا الإنزيم قد بدأ في الهبوط والعودة لوضعه الطبيعي
ـــــــــــــــــــ
غـداء الرسول صلى الله عليه وسلم :

يظل حتى يفرغ من صلاة العصر
ثم يأخذ ملء السقاية 'تقريباً ملء ملعقة' من زيت الزيتون وعليها نقطتا خل مع كسرة خبز شعير، أي ما يعادل كف اليد

وأثبت العلم الحديث مايلي:

1_أن هناك أنواعاً عديدة من السرطان مثل سرطان العظم 'سركوما' استخدم زيت الزيتون لعلاجها

وهي ماقال عنها الله عز وجل
(وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للاكلين)
فكلمة صبغ للآكلين تعني كما فسرها ابن كثير والقرطبي وكل التفاسير
أنها تصبغ الجسم أي لها صفة الصبغية
يقصدبها الميلانين لانه اذا غابت تماما تعطي اللون الابيض للشعر والجلد والرموش

2- دهون تذيب دهون سبحـــــــــــان الله
اكتشف ان زيت الزيتون يعالج الدهون لانه يحتوي على اوميجا3 التى تعالج الدهون
3_يحمي من امراض القلب والزهايمر
4_يحد من ارتفاع الكولسترول
5_يمنع نمو جرثومة مسئوله عن القرحه المعديه وسرطان المعده
6_ يعمل كماده ملينه مضاد للامساك
7_اذا دهن به الجلد يقي من التجاعيد

قال الرسول صلى الله عليه وسلم
(كلوا الزيت وائتدموا به وادهنوا به فإنه يخرج من شجرة مباركه)

امـــــــــــــا الخــــــــــــــل
1_فعند تناول الخل وحدوث أي نقص من هذه المواد يعطيك الخل تعويضاً لهذا النقص
2_أن زيت الزيتون مع الخل يقومان كمركب بإذابة الدهون عالية الكثافة التي تترسب في الشرايين مسببة تصلّبها
لذلك أطلق العلماء على الخل مع زيت الزيتون 'بلدوزر الشرايين' لأنه يقوم بتنظيف الشرايين من الدهون
ثم بعد أن يتناول النبي صلى الله عليه وسلم غداءه كان يتناول جزرة

اثبت العلم انها:
1_تثبط عمل مسببات السرطان
2_ومصدر لتجدد العوامل الوراثية بالحامض النووي
3_ كما أنه يؤخر ظهور الشيب.
ـــــــــــــــــــــــ

عشاء النبي صلى الله عليه وسلم:

كان النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن ينتهي من صلاة العشاء والنوافل والوتر وقبل أن يدخل في قيام الليل

وكانت تحتوي على اللبن الرائب مع كسرة من خبز الشعير
1. وقد أثبت العلم الحديث أن تناول كوب من اللبن الرائب في العشاء يعمل على إذابة الفضلات المتبقية في المصران الغليظ، ويقوم بتحليلها إلى مركبات بسيطة يسهل الاستفادة منها ومن الفيتامينات الموجودة بها
2. مريح للقالون
3. لا يسبب تقلصات في المعده
4. علاج للاشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي (الشقيقه)
5. تهدي الاعصاب ويكافح الارق
6. يعالج الاسهال
7. يساعد على النوم

اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً

صلوووووووووووووا عليه


شكري موصول للجميع دون استثناء ... لا تنسوني وأمي وأبي من دعائكم في ظهر الغيب ...

بارك الله فيك على هذه المعلومه القيمه

الله بيارك فيك ويعطيك العافية ويكثر من امثالك
ونعم المواضيع الي مثل كذا
بوركت يا اخوي

هلا بالغالين بن ظافر + اسماعيل الكويتي
شرّفتونا بمروركم ويعطيكم العافية..

الاسير وفقك الله وجزاك الله خير
وصلى الله على نبينا محمد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذب السجايا

الاسير وفقك الله وجزاك الله خير
وصلى الله على نبينا محمد

واياك يالغالي,,
شرفتنا بمرورك..

صلى الله على سيدنا محمدوسلم........لقد اتحفتنا بهذا المقال .......أسال الله ان يجعله في موازين حسناتك..........

جُزيت خيراً أخي الكريم ( الأسير ) . على هذه المعلومات النبوية .

سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم - خير الأنبياء والمرسلين - هو المنهج المُتبّع ، في السياسة الاجتماعية ، والسياسة الاقتصادية ، والسياسة العسكرية ، و و الخ .

ثم أنك تطرقت - أخي الكريم - إلى أن الأكلة والوجبة النبوية ، هي التي يُنصح بها الآن في الطب الحديث ، وهذا بلاشك يزيدنا اليقين الذي لا ريب فيه أن ديننا الإسلام هو الدين المُعجز ، وهو دين الغلبة ، ودين البرهان . ثم لنعتبر - أيضاً - ومن خلال هذه الفائدة النبوية ؛ إلى أننا في هذا الزمان ، نحتاج لما يُفيدنا من اتباعيه ، وأسوية ، حسنة من مثل هذه الأسوة النبوية الاقتصادية ، والعلمية ، والتواضعية ، لينبري لنا أيضاً أننا في وضعٍ نُحسد عليه من الانغماس في نعم الله التي قد تنقلب علينا نقماً - اعاذنا الله - إذا ما رعيناها حق رعايتها ، وأوليناها الاهتمام ، وشكرنا الله عليها . فله الحمد وله الشكر .

وصلى الله على نبينا محمد .

الاخ الكريم ناقل الموضوع نشكرك على حسن نواياك في نقل ماسبق لكن علينا تحري الدقة فيما ننقل
وهذا الموضوع المنقول هو جزء من الموضوع الاساسي الذي تم البحث عن مدى صحته


ولقد قامت احدى الاخوات مشكورة جزاها الله خيراً عن البحث والتقصي عن مدى صحة هذا الموضوع كاملا فكان ردها كالاتي:-

وجد هذا الموضوع في مرجع وهو الكافي للكليني وهو من أصول الشيعة ، وأترك التعليق للقاريء !!!!



أنبه على موضوع انتشر في المنتديات عن غذاء النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد أورد في هذا المنتدى الكريم ، وقد حوى هذا الموضوع من العجائب والغرائب ما الله به عليم !!! ودعوني أقف مع هذا الموضوع قليلا ......




اقتباس:

كان النبي - صلى الله عليه وسلم - حينما يستيقظ من نومه وبعد فراغه من الصلاة وذكر الله عز وجل يتناول ..

كوباً من الماء مذاباً فيه ملعقة من عسل النحل ويذيبها إذابة جيدة ..

ما مستند هذا الكلام ، وأين هو من كتب الحديث المسندة المعتمدة .... لا جواب


اقتباس:

وروي عن النبي - - أنه قال: "عليكم بشراب العسل"

وبعد صلاة الضحى، يتناول النبي { سبع تمرات مغموسة في كوب لبن }

ثم يأخذ ملء السقاية (تقريباً ملء ملعقة) من زيت الزيتون وعليها نقطتا خل مع كسرة خبز شعير، أي ما يعادل كف اليد .

فكان النبي يغمس كسرة الخبز بالخل وزيت الزيتون ويأكل ...

ثم بعد أن يتناول النبي غداءه كان يتناول جزرة حمراء


كذلك الكلام في كل هذا ، فهو لا يصح ألبتة ... جاء في العسل فضل لا شك فيه ، وفي السبع تمرات فضل لا مرية فيه لكن يغمسها في لبن !!! وكان النبي يغمس كسرة الخبز بالخل وزيت الزيتون !! ما هذه النعمة التي كان النبي صلى الله عليه وسلم فيها ، وما أكثر شجر زيت الزيتون في ذلك الوقت .. مع ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يبيت الليالي المتتابعة طاويا وأهله لا يجدون عشاء و كان أكثر خبزهم خبز الشعير ... من غير ذكر لخل مع زيت زيتون !!

وأما الجزرة الحمراء فأخبروني أين أجدها ، فإنه لا يكاد يثبت حديث في أن النبي أكل جزرا ..!!!!!!


اقتباس:

الذي رواه الترمذي في سننه من أن (التمر من الجنة وفيه شفاء من السم)


الحديث هو هكذا : "العجوة من الجنة .." وليس كما أثبت وبينهما فرق في المعنى فليتأمل ..

والعجب العجاب الذي يضحك منه المرء هو التالي :

اقتباس:

كان النبي { بعد أن ينتهي من صلاة العشاء والنوافل والوتر وقبل أن يدخل في قيام الليل ، كان يتناول وجبته الثالثة في اليوم وهي وجبة العشاء، وكانت تحتوي على اللبن الروب مع كسرة من خبز الشعير،


1 ـ بعد صلاة الوتر وقبل دخول النبي في قيام الليل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!! عجبـــــــا

كيف يكون الوتر قبل قيام الليل ؟!! قيام الليل أولا ثم يكون الختام وترا .. كذا فعل النبي صلى الله عليه وسلم وكذا أمره .... وليتأمل ويتدبر مثل هذا الصنيع كيف تأتى منهم ..

2 ـ يحتوي عشاء النبي على اللبن الروب مع خبز الشعير ..

ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم تناول اللبن عشاءا ، وثبت أن أكثر طعامه خبز الشعير ، لكن :

لم يرد أن النبي قرن هذا مع ذاك ..

ولم يرد ذكر اللبن الروب في حديث ثابت ..

ثم هل كان اللبن الروب أو الرائب كما يقال كان موجودا زمن النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟؟ أم أنه اكتشفت طريقته بعد ذلك ؟؟

اقتباس:

وأكدت هذه المعلومات الطبية الدراسة التي أجراها الدكتور عبدالباسط سيد محمد في كتابه (الاستشفاء بطعام النبي)

وصاحب الكتاب هو حاطب ليل يجمع ما هب ودب من الأحاديث دون تمحيص فتجده يورد الضعيف والموضوع كثيرا بل ما ليس له أصل مستشهدا به للأسف الشديد .. وهذه ثالثة الأثافي أن ننقل عمن لا علم له بما ينقل والله المستعان ..

ولعل مثل هذه الكتب هي أساس البلية كلها ، فتراهم ينقلون من الكتب من غير أن يعرفوا شيئا ، فكتاب أبي نعيم في الطب النبوي مثلا جمع فيه مؤلفه كل شيء في الطب النبوي بالأسانيد مع أن فيه أحاديث كثيرة موضوعة وضعيفة لا يجوز النظر فيه إلا لمن محص ودقق وكان أهلا لذاك ، ومع ذلك ينظرون فيه ، ويهرفون بما لا يعرفون وإلى الله المشتكى ..

بهذا يتبين خطر النقل من كل ما هب ودب ، سواء كان النقل تعاطفا أم تغافلا أم تساهلا ، فالأمر ليس بهين بل هو عند الله عظيم وراجع المقالة السابقة حول الآفة العنكبوتية تجد بيان ذلك ..

والله أعلم وهو الموفق