أحتاجكم للمره الاولى يالمطاوعه والمطاوعات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسمعوا السالفه وابيكم تساعدوني

أنا تكلمت مع عجوز أمريكيه عن الكلب حقهم اللي تكلم عن الاسلام وترا للمعلوميه فيه امريكان والله يقولون " he is stupid, why he picked this exact qoute? he should have givien it to someone else to check it if he can't speak properly"
يقولون هو غبي ليه استشهد او اخذ الكلام ذابالذات عشان يتكلم فيه المفروض انه اعطاها واحد يقراها له او يشيكها قبل لايتكلم اذا انه مايعرف يتكلم

هذا والله كلام واحد منهم لي ويقولون انه يحاول يسوي مشاكل حنا في غنى عنها

المهم حبيت انقلكم رده فعل بعضهم ولكن ماهو الموضو ع الاصلي

الموضوع الاصلي انو تكلمت انا مع عجوز امريكيه في الموضوع وقالت انه قال ان محمد صلي الله عليه وسلم ماجاب شي جديد ماكان موجود في الاديان السابقه الا انه جاب نشر الدين بالسيف" قلت لها هذا يهين الاسلام بكلامه

قالت بسالك سوال ولاترد عليه الحين
طيب كلامه صح ولا لا؟؟ واذا انه لا وشو الجديد اللي جابه محمد ؟؟

فانا ابي اعرف وشو الجديد اللي جابه نبينا اللهم صلي عليه وسلم ؟؟
يعني ماكان موجود بدين عيسى وموسى؟

شكرا لكم وجزاكم الله خير\

ان الدين السلامي جامع للأديان السماويه دون تحريف
وانه صالح لكل زمان ومكان
والدين الأسلامي علمنا احترام الأديان السماويه
.....................................
يعتبر الإسلام هو أحد الديانات السماوية الثلاثة والمعروفة بالديانات الإبراهيمية (اليهودية، المسيحية، الإسلام)، وهي ثاني أكثر الديانات أتباعا في العالم.

والمعنى العام لكلمة الإسلام هو الانقياد التام للخالق بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله. فهو تسليم كامل من الإنسان لله تعالى في كل شؤون حياته.

يؤمن المسلمون أن الإسلام هو آخر الديانات السماوية، وأنها ناسخة لما قبلها كما ذكر في القرآن

"الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا" (المائدة:3)

وإن من أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد هو الله، وأنهم يتبعون الحنيفية ملة إبراهيم عليه الصلاة والسلام وأن محمد عليه الصلاة والسلام آخر الأنبياء والرسل. وتعني الحنيفية "الميل" في اللغة، واصطلاحاً أي أنه يَمِيلُ إلى الحقّ. (لسان العرب)

ويؤمن المسلمون بالملائكة وبجميع رسل الله السابقين وبالكتب السابقة واليوم الاخر والقضاء والقدر. ويعتبر المسلمون القرآن هو الكتاب المنزل من عند الله على محمد عليه الصلاة والسلام عن طريق جبرل عليه السلام. والقرآن هو مصدر التشريع الإسلامي الأول وتعتبر السنة النبوية هي المصدر الثاني في التشريع الاسلامي. أما أركان الاسلام فهي خمسة أركان: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، إقامة الصلاة، إيتاء الزكاة، صيام رمضان، والحج الى بيت الله الحرام.
....................................................
يُعرَّف الإسلام لُغوياً بأنه الانقياد التام لأمر الآمر و نهيه بلا اعتراض، وقيل هو الإذعان والانقياد وترك التمرّد والإباء لعناد(قواعد العقائد للغزالي 236).

وأما معناه حسب المصطلح الديني، فهو الدين الذي جاء به النبي محمد صلَّى الله عليه وسلم، والشريعة التي ختم الله تعالى بها الرسالات السماوية. وقد قام محمد عليه الصلاة والسلام بتبليغ الناس عن هذا الدين وأحكامه ونبذ عبادة الاصنام وغيرها مما يعبد من دون الله. والإسلام هو التسليم للخالق والخضوع له، وتسليم العقل والقلب لعظمة الله وكماله ثم الانقياد له بالطاعة وتوحيده بالعبادة والبراءة من الشرك به سبحانه.

والرسالة الأساسية التي يقوم عليها الاسلام هو توحيد الله عز وجل بالعبادة والبراءة من الشرك بالله ومن عبادة كل ما سواه.

والإسلام ليس حصرياً على شعب دون شعب، أو قوم دون قوم، بل هي دعوة شاملة للبشرية كافة بغية تحقيق العدل والمساواة للبشر كافة. فالإسلام يقوم على على أساس الفطرة الإنسانية والمساواة بين مختلف أفراد المجتمع الإسلامي فلا يفرٌق بين الضعيف والقوي والغني والفقير والشريف والوضيع منهم، كما لا يفرق الإسلام بين الأمم والشعوب المختلفة إلا من باب طاعتها لله تعالى والتزامها بالتقوى، فهي تعتبر التقوى هي الاساس الذي يقيٌم به عمل الإنسان والتزامه بتعاليم الإسلام.

.........................
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ". (الحجرات 13)

والدين الإسلامي يتكون من العقيدة والشريعة. فأما العقيدة فهي مجموعة المبادئ التي على المسلم أن يؤمن بها وهي ثابتة لا تختلف باختلاف الانبياء. أما الشريعة فهي اسم للأحكام العملية التي تختلف باختلاف الرسل ونسخ اللاحق منها السابق.

.................................................
اتمنى اكون افدتك اسفه على الأطاله

الدين الاسلامى هو اخر الرسالات السماوية وخاتمها .............
وجاء الدين الاسلامى بعد ان حرفت الاديان السابقة فحرف اليهود التوراة وحرفت النصارى الانجيل .......
فانزل الله عز وجل القران وتكفل بحفظه فلن ولم يحرف الى يوم القيامة .........
وقد ارسل الله رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ...
فجاء الاسلام بتعاليمه وشرائعه وعقيدته ...
ففى الاسلام نؤمن بان الله واحد لا شريك له لا زوجة له و لا ولد ..وهم يقولون بان المسيح هو ابن الله
جاء الاسلام ليعلمنا الصدق والاخلاص واتقان العمل والامانة والصبر وحسن الجوار واغاثة الملهوف والعطف على المساكين وصلة الرحم وطلب العلم وبر الوالدين والامر بالمعروف والنهى عن المنكر والعفو عن من اساء ورد الحقوق الى اهلها وعبادة الله الواحد الذى لا شريك له والايمان بجميع الرسل وجميع الكتب السماوية ........الخ
وجاء الاسلام باركانه الخمسة (شهادة ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله واقامة الصلاة واتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع اليه سبيلا )...
ونهانا عن اكل اموال اليتامى والمساكين وشرب الخمر والزنا كما نهانا عن اكل لحم الخنزير والاساء الى الناس والفحش فى القوال والاشراك بالله واكل الربا .......الخ
فاذا نظرت الى الدين الاسلامى لوجدت انه ينظم حياتنا كلها بكل ما تحتويه من جوانب سواء على مستوى الفرد او على مستوى المجتمع بل وعلى مستوى الدولة ........

أخي ولد السراة الحقيقة التي لامراء فيها هو أن محمد صلى الله عليه وسلم لم يأت بجديد كما لم يأت عيسى عليه السلام بجديد أيضا ولا موسى كلهم يدعو إلى إفراد الله بالعبادة والله عز وجل لم يرسل رسولا ولا نبيا إلا بعد أن أشرك الناس والإختلاف في الشرائع فقط لا في العقائد والأدله كثيرة على ذلك وكلبهم الذي سب الدين يعلم من الإسلام أكثر ممايعلمون وسبب تلك التصريحات هو إسلام عدد كبير من القساوسة حوالي العشرين فجن جنونه وقال ماقال والله متم نوره ولو كره الكافرون

وأشكرك أخي على السؤال
كما أشكر الأخ العربي والأخت بنت السراة على الإبداع في الرد

تحياتي وتقديري للكل



أخوكم العااااااااقل