ماهي اسباب الفراق برأيك؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....:

في عداد حياتنا هناك الكثير من الجوانب ،

فهناك جانب اللقاء وفي الجانب الآخر هناك الفراق

فحياتنا لا تستمر على حال ولا على وتيرة واحدة ...

ولعل ألم الفراق يجتاح قلوب الكثيرين من الأصدقاء

والأحباء والأقرباء ، فلا يقتصر على صنف واحد من البشر ،

ولكن اختلاف الرأي يكمن في سؤالي هذا ،وهو

ما هي اسباب الفراق

موضوع راق لي فحبيت نتداول نقاشة مع الشكر للجميع

وش نوع الفراق ما فهمت و الله

فراق حبيب و فراق اصدقاآ لظروف العمل و عد و اغلط

لكل فراق سببه فقد يكون فراق حبيب بسبب خصام ادى الى فراق او موت اخذ احد المتحابين .
وفراق اهل واصقاء وقد يكون سببه طلب الرزق وقد يكون خصام او عتاب او هجر .
وفي كل الحالات يكون لطلب الرزق الدور الاكبر .
وقد يكون لتدخل الغير واصغاء الاذن للاستماع لكل ما يقال دور في الهجر والقطيعة .
نسأل الله ان يوفق الجميع الى كل خير .

الشكر لكم على تشريفكم الغالي

هناك فراق يكون رغما عنا وهو فراق الموت ..
وهناك فراق تستدعيه المصلحة كفراق السفر لطلب العلم أو الرزق ..
وهناك فراق بسبب الخلاف والخصام ..
وكل له ألمه وحزنه .. لكن أشدها هو الأول فلن نلتقي إلا في عرصات يوم القيامة وقد نكون خصوما وأعداء ..
أما الأخرى فهناك أمل في زوال السبب ..

الفراق والحنين بعد الفراق لحظات مؤلمة يشعر بها كل انسان
وماأقساها أيآ كان نوع الفرآق حبيب أو صديق أو فراق وطن
ولكن أصعب أنواع الفرآق وأشدها إيلامآ فرآق بالموت ..جمعنا الله ومن فقدنا في الفردوس الاعلى في الجنه..تقديري

مهما تعددت الأسباب ونوعيات الفراق فهو يبقى ألمٌ وحسرة ..
ليس من السهولة أن تفارق قريباً لسفره أو زميلاً لظروفه أو حبيباً كيفما كان فراقه ..
يكفي إسم الفراق لحمل المعنى الخفي للألم ..
ويبقى هناك حالة من الإسترجاع للفراق المؤقت والذي يتطلب بُعداً قسرياً لحينٌ من الزمن ..
ويهزك ويضعفك من داخلك الفراق الأبدي لأي سبب ..
أسأل الله ألاّ يجعل للفراق درباً ولا للألم طريقاً في قلوب الجميع ..
تقديري ..

عاشر من تعاشر فلابد من الفراق ...!

سنه في الحياه ، وطريق مسلكه صعب أي كانت الظروف ،،
لو بحثنا في الأسباب ، لن نجد مبررات ، قد ما سوف نجد كثير من الذكريات

ابحث عن فرص التمسك و أسبابه للاحبه ،، كي لا تندم يوما حين يحل هذا الفراق ،،،
فمن سأل عن سبب الفراق ،،، في داخله نقاش من الندم ،،،

تحياتي للجميع

تشرفت بمروركم الغالي لا خــلا ولا عــدم