امرأة ابحث عنها ..

ابحث عن امرأة ترسـمك سيـدتي ،،

يغازلها العشق ..
تختال غروراً يحسدها الليل ..
يحاكيها الشوق ..
تروي عطشي من مجرى السيل ..
تدندن عزف عذب ..
يداعب فيني أوتار ..
تلهب فيني عشق الأغصـان ..
لرحيق أوراق الأشجار ..
امرأة’’ تعجز عنها ألسنة الشعراء ..

ابحث عن امرأةٍ تقلـــــــدكِ ســـــــــــــيدتي ،،

فتتجدد فيني .. في عشقي ..
في شعري .. ترسمني .. تطربني ..
تشبع فيني طيرٍ جـارح ..
تتوسط عمقي ..
ترقص على همسات حبي ..
تلجم فيني حصان جامح ..
تتموج فيني ..
وله الحور للأمواج ..
امرأة’’ تمتلكني بكبرياء ..!!

ابحث عن امرأةٍ تـقــــتلكِ فيني ســــيدتي ،،
تنسيني كل الأزمان ..
تحرق .. فيني مرضاً مزمناً ..
يقبع من قيدك في كل الأركان ..

امرأة’’ ترمم ما تبق بي من أشــــــــــــــــــــلاء ..!!

فهل لي أن أجد امرأة ً تنسيني حبكِ ســـــــــــــيدتي ...
امرأة’’ .. تجعل مني إنسان
إنسـان أثقلته هموم الإنسـان ؟؟

تحياتي

اسمحلي سيدي
اتريد ان تقتل إمرأه بإمراه

هناك تتغنى بسيدتك
وهناك تتمنى اخري

لالالالالالالا
لن اسمح لك بذلك؟

فقط خذ نفس
انظر الى سيدتك

تجدها هي من تمتلك
كل تلك المواصفات

بلزاك
انا اعجز اقف امام قلمك
خيالي
ما وصل مستوى خيالك

لك ابداع انت سيده
ولك تحياتي

المسكت

بلزاك

أمتعتنا سيدي بكلماتك

وحلقت بنا في فضاء أحاسيسك

وجدت أحاسيس 00 تشبه السماء

الصافيه 00 وقلب يملك الكثير من الحب

سيدي انت لا تنتظر مني المديح 00 فأنت علم على رأسه نار 00

أعذرني سيدي 00

لك كل الحب والتقدير منــــــي

المهــــــــــاجر

*
بلزاك
كما انت دائماً
منحاز للتميز وللتحليق بعيداً عن السرب
:
:
سلِّم لي عليك

حقيقة

ما زالت تسكنك

ما زالت تشغل فكرك

ما زال طيفها الباقي في مخيلتك

حتى المرأة التي تمنيت ان تجدها

وصفتها بوصفها هي

ولكن

هل تبقي اسير هواها؟؟

هذا ما سيحدده الزمن

ولكن لا تتسبب في جرح امرأة اخري

مثلما قلبك اليوم مجروح

اخي بلزك

مثلما قالت اختي ابن مايند

منحاز دائما لتميز ..

تحياتي لك

اختك الوفا

و.. تغيب..!
تغيبُ جسداً.. صوتاً.. همساً..
و لكن ..
لا تغيب !
الهدايا تملأُ الزوايا...
رائحة عطرك الذي مازال يُداعبُ الأرائك..
صدى ضحكاتك التي تُوقظُ عصافير قلبي...
و.. أشتاق إليك..
أشتاق لـ ضم طيفك..
أمد ذراعي للمدى ..أغمضُ عيني..
أتوسلُ الأطياف أن تأتي بك..
ملاكاً لا لونَ له..إلا السماء.. والماء !
صدري يتنهدك..
تشرق كل الألوان بك..
وكل شتاءٍ كان بغيابك..
بـ ارتداد جفنٍ يحالُ لـ ربيع..

//

يا سكّر كوبي المسكوب...
أشتاقُ لأن أتبعثر بالمساحاتِ.. فقط لأرتشفك!
أشتاقُ الذوبان كـ قطعةِ سكّرٍ.. يا مائي الساخن !
أتراهُ البخار المتعالي منك.. يحرقني ؟
لا..!
قطعة أسفنج أنا..
أمتصُ بخارك الحار.. أضمّه.. ليشعر بالحنان..
يتكاثف.. يتكاثف..
و أمطركَ حباً.. عشقاً... ولا نهاية..
أنلتقي مجدداً ؟
وأغزلُ لك من ليالي.. أحلاماً لا يغتصبها الفجر !
أحلاماً لا تشيخ.. لا تكبر..
ولا تبرحُ الطفولةَ الأولى أبداً..
أتراها أحلامنا تشتاق لنا مثلي؟

//

وأنت !
أيها الغائبُ منذ عصور...
أنت..
يامن ترتمي على نحرٍ من الشرق..
وأرتمي على نحرِ أحلامي أنا !
أتشتاق لي ؟
كثيرة هي أسئلة الغياب...
ومعدومةٌ هي إجابات الإياب !
من علّم الشوق فن الاحتراق ؟
من وثق بالقلب صورتك ؟
فلا تبارحني طرفةَ عين !
ولا تأتي !
و.. وحدي أشتعل.. ولا أنطفئ ..!
.. وحدي أشتم رائحة الدخان..
رمادي يدفن كل شيء.. إلا.. الاستثناء الوحيد !
إلا الهاربُ دوماً من قوانين الحياة..
أنت استثنائي الأوحد.. ولا شريك !
أحبكَ....
وأعود لـ أسال من جديد ..
هلا قرّبتني أكثر ؟
وهل من جديد ؟..

*
*
*

بلزاك..
للمرة الــ ... أمر من هنا يا سيدي
أنا أخشى كثيراً مثل هذا البوح وأتوارى حين يعزف على أوتار القلوب..!
لا لشيء إلا لأني أخشى أن أفيق على حلم آخر جديد يضاف لأحلامي الكثيرة التي ملتني ومللتها..!

ولعلك عثرت عليها..
في خيوط شمس البرية أو بين كثبان الرمال الذهبية.. أو على وجنتي اقحوانة ندية..
أو حملتها إليك أحدى نسائم الشمال الربيعية..
*
*
*
*
*
فقد تأخرت عودتك...!

لا زال البحث جاري ..

عذراً من الجميع ..

ولي عوده .

تحياتي

العزيز – المسكت

لا تلمني أخي ولا تتعجب مما ترى ..
هل تصدقني لو قلت أنني أتعجب مما أكتب حين أعود له بحالة غير التي كنت بها !!!
وقفت ذات يوم على شاطيء بحر يزهو بأمواجه ،، ساعة الاشراق ..
تخيلت ذلك الحلم رسمته بأبهى صورة ..
كسيته أجمل الحلم ..
داعبته بأعذب العبارات ..
محوت منه كل العيوب ..

لا ليس حلم !!!!

انها هيا هيا هيا

هي حلم تمنيته ،
هي حلم تخيلته ،
هي حلم عشته ،
هي حلم أدمنته حتى الثمالة ..

هل يعقل ان كل هذا حلم ؟؟؟

تقبل مني سلام الاصدقاء

بلزاك ..

المعذره بتأخري في الرد .. ولكنك أنت السبب .. فلقد أشغلتني وأنا أبحث عن هذه المرآة

التي ذكرت .. فسافرت بلاد الشام واليمن .. وجلت في صفحات التاريخ والزمن

وراجعت كتب العشق والشجن ... وبحثت في السر والعلن ..

وطلبت النصح من نزار القباني وجنن .. فعجزت أن ألقى مثل ما طلبت من وصف ومعدنن

ولكن لم أيأس وأعتذر .. فلقد وجدت لك ما كنت تريد .. وهي تغنيك عن بقية النساء

فهي لن تفارقك إلا بموتك .. ولن تخذلك وإن خذلك الباقين ..في الشدائد تكون عونك

وفي الرخاء تكون صوبك .. ومن سعادتك تسعد .. وفي حزنك تحزن .. فهل أدركت

من هي أم تحتاج لأبين لك أكثر ....؟؟؟

الحب الحب ..

[size=3][font=Tahoma][align=center] عندما يقرأني الـ * المهاجر * ...


أعرف أن ثمة وجهاً آخر للمشاعر ..
سوف ينبت من بين الصمت ..
وأن نهاراً غابراً ..
سيطلع عما قريب ...
ليحُـول بيني وبين طعنات قديمة ..
:::
*
لك الشكر غارقاً في سموك

احترامي

[/size][/font][/align]

[font=Tahoma][size=4][align=center] الوفا

احايين قليلة يتغلب عقلي على دكتاتوري فأقول ..

من هي ،،
لتعبث بقلبي
في اليوم
ألف ألف نهار !!
ويردد حيرة ليلي
في مسمع عمري ..
دون وجل !
من هي !!
::
يا سيدتي ..
لا تسألين عني و عنـــــ ( ها )
فالنهار يعرفها ويعرفني !!
::
اصبحتُ الى الهذيان أقرب !!
وموضوع بحثي هنا الدليل ..
فلن أظلم كما ظلمتني ..
أنما هي خواطر هذيانيه أجبرت عليها ..
فلم يعد لدي كلام عن الوجع ..
لأنه لا يبرح مكانه مني أبداً !
ولم تعد لدي قدرة على مقاومته ..
لأنه صار جزءاً مني ... فاعتدت عليه .... وبالتالي أحببته !

تحياتي لكِ

[/align][/font][/size]

سأكتب بلغة العيون
همسات القمر
وليالي السهر
وكيف نحترف الغياب
ونمضي تحت المطر
تلك أغنياتنا
حزينة أعياها البكاء
وذلك اللحن
مازال يعزفه الحزن
وذكرى ملها الترحال
وشوق مل الصمت
على قارعة شجرة
بين طرقات المدينة
تجدينني أستظل
أغفوا على همس الشوق
وترسم أطيافه أحلامي
تلاحقني سنيني
وتحتويني مجرات
خلا منها الفضاء
فأنا أنا
وبين ذرات الغروب
تجدين فتات نبضاتي
وبينكِ وبين القدر
تبقى اللحظات
ذكرى باقية

[B][color=990000]اوبن مايند[/color][/B]
يا أنوفً من الحلم .. و من الوجود .. ومن البدايات ..
يا شهقة من غير ارهاق .. يا علواً من غير ارتفاع ..
يا سهلاً منبسطاً .. وشموخ جبل .. وأنفة شاعر ..

إليكِ باقات من توليب الشكر على حلتك البهية التي طوقتيني بها .

بلزاك

كاتب الرسالة الأصلية الحب الحب

بلزاك ..

فلقد وجدت لك ما كنت تريد .. وهي تغنيك عن بقية النساء

فهي لن تفارقك إلا بموتك .. ولن تخذلك وإن خذلك الباقين ..في الشدائد تكون عونك

وفي الرخاء تكون صوبك .. ومن سعادتك تسعد .. وفي حزنك تحزن .. فهل أدركت

من هي أم تحتاج لأبين لك أكثر ....؟؟؟

..

صديقي العزيز

صورتها نقية ، صافية ، صادقةً ..
فكانت حورية جميلة ..
وكانت حلما رائعا ..
هل تلاحظ ؟ فقط مجرد حلم ،، على أرض واقع لايقبل الأحلام ..

سيدي حروفي طلاسم ممزوجة بالزهر والفل ..
باطنها جحيم لا يدركه إلا بحار ، وأنت كذلك ..
بحري عميق ..
فيه اللؤلؤ لك ..
إن أدركت كيف تقتنيه ..
وفيه الموت ..
إن فشلت وعكرت صفائه .

ظاهر حروفي براق يسير الفهم ..
تتوارى خلفها أسرار ..
لا يدركها إلا ذو حكمة ..
لك حروفي بكل نقاطها ..

أبدأ صديقي من الشاطئ وأعبر خلالها ..
بكل هدوء وروية ..
حاول سبر أغوارها ..
وسوف تصل إلى أسرارها ..

رغم كل ذلك أتمنى أن تبين أكثر ؟!!!

لك تحياتي وتقديري .

اما زال البحث جاريا ؟؟


مسكينة هي المرأة التي لم تتعد ان تكون (فأر تجارب) بيد رجل يبحث فيها عن سرابه ..

اتسائل كم من كرامة انتهكت لاجل الوصول الى هذا السراب؟؟


تحياتي

ياسيدي ..

ألفُ امرأةٍ من رياح الوطن حولك ..

خصيبات..

ثراؤهن جمالٌ ودلال ..

ودعواتٌ توشك على الصراخ ..

وشفاه ترتجف .. تتلهف للحنان .. قبل شرفة الماء ..

كيف لم تشدّك واحدة منهنّ..؟

وآثرت بل ارتميت كعاشقٍ باحث عن آثارِ أحضان حبٍ مستحيل

ابتعدت عنك رياحه على جناح نورس حملها وصرّها أمام لهفتك من أرض الوطن.. الذاكرة..!

ما أعذب الغوص في بحور المستحيل.!

ها أنا ذا أغوص فيها حتى القاع ..

ترفرف الأجساد الشهيّة فوق لهاث شوقي ..

تقترب أكثر ..

تكاد تلمس أصابعي.. فأعزف عنها..!

ولا أكفّ عن عشقي لـ ( مستحيل ) ..!

أرتمي مثل طفلة غريرة في أحضان عذابات أعرف أنها لن تتوقّف ..

تروح وتجيء تحمل لي على جناح النورس ذاته ريح الوطن ..

تقرّبه من حلمي ..

وتبعد عن شوقي لهفة اللقاء.!

وأعرف أنه مستحيل ..

فأستمرئ عذابي.؟

أيهما..

رجلٌ في وطن.؟

أم وطن في وجه رجل ؟

أمام أيهما أنا قعيدة ؟

أمام عذابات اللقاء المستحيل برجل من فضاء عالمي ..؟

أم تراني فتاة لا أملّ حلم نشوة مستحيلة.. مع رجلٌ مستحيل ؟

آآآآآآآآآه ...

أيّ قدر هذا..؟

جاءني على موجةٍ من بحريّ الغائب ..

ثم ألقى أحماله فوق طيف حلمي.!

أكاد ألمس أصغر تفاصيله ..

سحابة هو السؤال..!

سحابة عاقر أقامت حدوداً شائكة بين روحين ..

شَطَرتْهُما إلى نصفين لو جمعتهما ثانية ما تطابقا.!

فمن أين جاء الوهم..؟ لم توهمني أنت ..

فقط أنا بنيت الوهم لنفسي .. بنفسي ..

جلدني السؤال فتحسّست جسدي.!

عجباً..! هل هو جسدي يهرب من أصابعي..؟

أم أنني الوهم..؟

دعني من السؤال.!

واعبر معي إلى مصير الشطرين..!

سألقي بشطرٍ في متاهات مجرّات أعرف أن ليس لها قرار..!

وأتشبث بالأخر وأعرفه هو..

هو المستحيل..

أعشّقه روحي.. وأربّيه.. وأحسّه يكبر.. يكبر..!

فهل تراه يكبر حقّاً..؟

وطن أم رجل ؟؟

ورجل حلمي مستحيل .. لكنّه ظل أمل..!

التقيته ذات حقيقة..

أو ربما ذات حلم.؟ لم أعد أذكر..!

والوطن.. وطني.. حريص على حلمي.. يأتيني في وجه رجل نبت من أرضه..!

أكاد أسمع هديل موجات بحري ينبض في وجهه ..

كأنني لا أصحو من الحلم ..!

فإلى متى ستظل تبحث يا سيدي .. إلى متى ؟؟؟

تكتسحني رعشات السؤال فترتجف أطرافي ..

وأهرب ..

واستمر في الهرب ..

منك ... إليك .. !!