تغريدات . baniamro.Twitte . ارشيف التغريدات

جاني احد الاحفاد وجلس يتكلم حتى تعب ولم افهم عليه .
وبعد سؤال والدته تبين انه فرحان ان والده جاي للفطور معنا .
رحمته .

التفاؤل يمنحك النجاح قبل اكتماله و التشاؤم يذيقك مرارة الفشل قبل حدوثه !
هي أمور نفسيه أنت من يحسمها .

خذ دقيقة من وقتك فقط وقل :
سبحان الله و الحمد لله ولا إله إلا الله و الله أكبر .
كن سبباً في تذكر الكثيرين بذكر الله.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم وائل

قال المري، عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، «ارفع راسك أيها الخليجي فأموالنا تقتل أهلنا في مصر،، لئن نعود للخيام وتربية الأغنام أشرف لنا من غنى يكون سبباً في سفك دماء المسلمين».

ينعتنا البعض باننا اهل خيام ورعاة اغنام
واحب اقول له باننا نفتخر بذلكـ فجميع الانبياء رعوا الاغنام
ونحن افضل حالا من مربين الدجاج والحمام

هذا اولاً

ثانيا دول الخليج احرص الناس على مصر واهلها
قوتنا من قوة مصر وضعفنا من ضعفها ومصر في قلب كل خليجي
اذا سلمت القتلة باسم الدين من ( الروافض والاخوان )
ستبقى باذن الله ام الدنيا

ثالثا ,, اذا كان المري من بني مرة فهم من يام و( يام ) من اشهر القبائل واشجعها
واكثرها عزة ووفاء فلا ينتمي لهم الا البطل الوافي المنتمي لبلده
من يطعن في وطنه ليس يامياً

رابعا ,, [ إلا المساس بامن الخليج ] يا عنوني

اللهم خفف حرارة الشمس الحارقة على البسطاء الذين يعملون تحتها لاجل لقمة العيش ، واجرنا من نار جهنم ، وبرد على موتانا يارب .

بر الوالدين قصة تكتبها أنت ويحكيها لك أولادك فأحسن كتابتها وكن باراً بوالديك .

يا شين اللي ينزّل اهله عند الباب ويمشي !

إذا أحبك الله فلن يحبك أحد أكثر منه , وإذا أعطاك فلن يعطيك أحد عطية أكرم منه , وإذا غضب عليك فلن ينجيك أحد منه .. فمن لنا غير الله .

الخسارة , أن للجنة ثمانية أبواب و لا ندخل من أحدها .

كل م نادوا اسمہ.
صاح قلبي عليہّ ؟
دام مالہ.
شبيہ ليت مالہ سمي..

ابَ الأنبياء عليكَ صلا?ي وَ سلاميّ..

ما كَان لَكـ سـيأتيك رَغمـ ضعفـكـ 'و ما ليـسَ لَكـ 'لـنْ تَنـالهُ
بـِ قُـوتِكـ ♡'

الأخوة رحمة من رحمات الله،

تدبر قوله تعالى:

{وَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتنَا أَخَاهُ هَارُون نبيا}

بعض الدول تحسب ان العالم طاق لها خبر و يهمهم انها تخرب
و الله ما حد درى عنكم

نضحك ،

نغضب ،

نخاف ،

نتوتر ،

نحزن ،

نتألم ،

نتحسّر ،

نحب ،

نكره ..!

وتمضي الحياة بحلوها ومرها ،

وحتما سنرحل عنها ولا يبقى إلا ذكرنا الطيب ،

..( فلنطيّبه )..