لغة الصورة..!

الولع شين .. ياراع الولع لاتكود
روحك اللّي تقود المجد 000ويقودها


ماتخيّرت .. حب الخيل .. ورث الجدود
حيّ ورثٍ يرد النفس000 لجدودهـا




ماتقل قلبك العليا عليها ورود
وماتقل عقبك البيضى على حدودها





قالوا إنك عشقت الخيل والخيل خود
عشقها يستبيح الروح 000ويكودهـا

غيري يقول المطر ناتج من الاصطدام
وأنا أقول السحاب أتعبه طول المسير

يبغي يِخفف من حمول الليالي الجسام
و أرخى جفون العنا وانهل دمعه غزير

أَحْلامنْا أقْربْ شبَّهْ للعَصافِيرْ !
تِمسيْ مَعانَا ، ولا أصَّبحْ الصُّبح .. طَارتْ!

من حق قلبي عليك انك تطمني ..
لاغبت عني كذا والوقت ماجابك..

ان ماذبحك الشوق انا الشوق اعدمني..
وان صابني شي ترا والله من اسبابك..

خاويت بالدنيا على أشكال وأجناس
ومن كل دين وكل مذهب ومله

وضربت في خوتهم أخماس وأسداس
وجربت فيهم جدول الضرب كله

وياكثر من شلته على هامة الراس
لكن مكانك ماحدن قد وصل له

آلحلمٍمآهوٍ مستحيلٍ مدآم تحقيقَه ( مُبآح )
................... و آلليلٍ لو صآر طويلٍ / آگيد من بعدَه صبآحٍ.."

تبيني ريح:

من شرقك ومن غربك أجيك رياح

تبيني حَـــرْ :

بعّدني عن القطبين وانساني

تبيني ضـد:

كل شعره على جفني تعد سلاح

تبيني مــيْــت :

تفضل شيل جثماني

أنا لك كيف ما ودّك ...

زمن حزن وزمن أفراح

زمن عندك ..
زمن ضدك ..
ولا تستغرب أزماني

علَىْ وجه البَحرْ شفتِك
وغنيتك بِ صدريْ .. شُوقْ ،
تناغَم حبَّك بِ موجه .... وتلالا بِ السمَا عشقِيْ

ينبغي أن يكــون الإخفاق مُعلماً لنا ..

وليس مقبرة طموحاتنا وآمالنـا , فماآآ الإخفاق سوى
بعض التأخير وليس الهزيمة
إنه تحول مؤقت عن الوصول إلى الهدف
وليس النهاية المميتة ...

الصوره تتحدث

, شكراً لأنّك لقنّتني درساً للعُمر بأنّ الثقه الكآمله هيَ غبآء وان الأقربون هُم الاكثر خيبةً لنآ وانّ الدنيآ لَم تعد جميلَه كمآ كانتْ !

ششآمخ’ــةٌ أنآ كالسمآء..
متقلبه كحآله’ـآ..
غائمه..ممطره..لكن لابد ان تعود لصفآئه’ـآ..
مهمآ حدث ومهمآ سيح’ـدث سأبقى’ـآ أنآ شآمخه..
لايكدر صفآء روحي شيء

تعال وخلني أبحر ما بين الموج بـ عيونك !
تعال وخلني أرسي على قلبك وحاكيني ,

أجيك ولملم أنفاسي ترى الأنفااس يبغونك
وشوف الشوق يتمرجح بيديني ( أمسك أيديني )!

تحسب انه بغيابك بذكرك فى كل حزه ..
وأتندم..وأترجى..وأعتذر..وأبوس راسك..
للأسف كنت زقاره تنتهى فى كم مزه ..
وانتهيت وماطفيتك واحرقك غيرى وداسك..!!