بارك...منبر كشكول سناك..

كبتن على طاري المرايه المكسوره وعالجت الخطاء بالخطاء

مره من المرات جيت عن تقاطع والخط لي وطلع بوجهي واحد ماحتى طالع يشوف فيه سيارات ولا شي
وأنا احط رجلي وراه إلين وقفته قال خير وش عندك من اول ماوقفت بجنبه

قلت اولاً سلام عليكم قال قلنا عليكم السلام وهو تو ماقال ولا شي
قلت يا اخي لو طالعت يمين ويسار قبل تاخذ التقاطع وتتأكد ماراح تخسر شي وهو ساكت وجلست انا انصح اقله إفرض إني صدمتك ولاصدمتني توفيت انت ولا توفيت انا انعدمت سيارتك ولا انعدمت سيارتي كل ذا تدري ليش؟ برضو مارد عليه تقول إنه مسجل بثالث ثانوي مستمع قلتله لآنك ماكلفت على نفسه بثواني تطالع يمين ولا يسار
قال اقلك وفر نصايحك ذي لك ودقها بتفحيطه باقي صوت الكفرت باذاني الى اللحين من قبل عشر سنوات


شكراً لك وترى ماني فاضي لكن اعجبني الموضوع وتراك أخذت من وقتي كمدير عام
هههههههههههههه

اهلاً وسهلاً معاليك خخخخخخخخخخخخ
حياك الله ياخى ...والله انى حاس فيك ان صوت الكفرات بقلبك ماهو فى الأذانى لكن الله يكفينا و ياك ومن يقراء شر
كل ذى شر ...وربنا يصرف عنا المشاكل بجميع انواعها.

صحيح صبرت سنين كثير
فزتك الحين تكفينى تعابير

لصقر العرب:

من بنات الريح لي صفرن جفول .................... كنها ظبي الفلا بجفالها


منوة الخيال عساف الخيول ...................... زينها في دقها وجلالها


زينها ماشفت مثله بالمثول ....................... الله اللي بالجمال اصخى لها


تستذير كحيلتي من كل زول ........................ مايصخرها سوا خيالها


اذكر الله كل ماقامت تجول ........................ واحمد الله خصني بحبالها


كنها تمشي على قرع الطبول .................... فتنة اللي خافقه يبرى لها


ضافي القصه على الطرف الخجول ............. تنكسر شمس الضحى بظلالها


وصفها وصف السحاب اللي يحول ................. كل عينن تستخيل خيالها


او كما طاري على الخاطر عجول .................. صاحبه حقيقته ماطالها


كل رجلن في حياته له ميول .................... والهوايه تمتلك رجالها

لا تنسخ إذا لم تستطع اللصق

Don’t copy if you can’t paste

شيخ حاول الترفيه عن الذين يحضرون درسه في المسجد فقال: إن أفضل سنوات حياتي كانت في حضن امرأة لم تكن زوجتي!
...
انصدم الحضور ودهشوا من كلامه!

فأكمل بعدها قائلاً: نعم! لقد تربيتُ في حضن أمي!
فكبَّر الجميع وبعضهم دمعت عيناه!
فذهب أحد الحاضرين إلى البيت، وأراد أن ينسخ ويلصق فقال لزوجته وهي تحضِّر له العشاء: إن أفضل سنوات حياتي كانت في حضن امرأة لم تكن زوجتي!

فقالت الزوجة: ماذا تقول !!..؟!
لكنه لم يستطع إكمال النسخ واللصق فقد غاب عن الوعي!

وما عاد له الوعي إلا وهو على سرير المستشفى من حروق الماء المغلي على وجهه!

النسخ واللصق ليس آمناً دوماً

هههههههاااااي ...
ولذلك يقولون :

فكر مرتين قبل ان تتكلم ..


وايضا قالوا ..
لا تلبس ثوباً ليس لك ..

وفي الحاره قالوا ..

إلحم يالي بتلحم ..

بينى وبينك الشيخ معه مد حب ماقد انطحن ..استغفرالله العظيم
وجاك المتفزلك..وربي قد عطاهـ .


فاصل
كم لى كم وكم..تن.

قصة وفاء الكلب هاتشيكو ...


تعرّف “هاتشيكو” على شوارع إحدى ضواحي طوكيو عندما دخلها لأول مرة في عام 1924م مع صديقه البروفسور “هتسابورو أوينو” وهو أستاذ في قسم الزراعة في جامعة طوكيو. ومنذ أن عرف تفاصيل المكان وحفظ ملامح المارة وأتقن أصواتهم واعتاد على روائحهم المختلفة كان هاتشيكو يودّع البروفسور في صباح كلّ يوم عمل وينظر إليه وهو يمشي خارجًا من باب البيت مبتعدًا إلى أن تخبئه المباني وتبتلعه الشوارع. وفي نهاية اليوم يذهب هاتشيكو إلى محطة القطار “شيبويا” القريبة وينتظر عودة صديقه ويستقبله بفرح الأطفال مع عودة آبائهم بقطع الحلوى، الفرق الوحيد هو أن هاتشيكو لم يكن يبحث عن حلوى أو أي مقابل، ما كان يبحث عنه ويحتفل به على طريقته هي عودة صديقه من الجامعة. لم يعد هاتشيكو يقاوم البقاء في البيت، ولم يكتفِ بمجرّد النظر إلى صديقه وهو يغادر، بل أصبح يرافقه ويمشي معه إلى المحطة، وبعد أن يودّعه، يعود إلى البيت، وينتظر وقت قدوم القطار ليذهب مجددًا في انتظاره. لم يكن ذلك مجرد عادة أو روتين يومي، ولم يلمس الأمر مجرد حياتيهما، بل تعدّى ذلك ليصل إلى أفراد الحيّ جميعًا، فقد صنع هاتشيكو خلال الوقت صداقة مع أصحاب المحلات في الطريق إلى محطة القطار، وعلاقة صداقة مع ركّاب القطار العائدين من أعمالهم في نهاية اليوم، ثمّ علَّمهم، دون أن ينطق بكلمةٍ واحدة طوال حياته، أن للصداقة معانٍ أسمى من مجرّد المعرفة وتبادل المصالح، تبدأ بالحبّ وتنتهي بالولاء. كان يجلس مقابل باب المحطة، وينتظر بصمت وهو ينظر إلى بابها مترقبًا صديقه البروفسور، وعندما يتشكل جسده من خلف الباب، يقفز ويحتضنه بحميمية وسعادة لا يمكن مقايضتها، ومن ثمّ يعودان إلى البيت سويّة.

وفي يومٍ حزين من أيّام مايو من عام 1925 طال انتظار هاتشيكو أمام المحطة، الكلّ خرج من ذلك الباب، جميع الوجوه المألوفة التي اعتاد على تجاهلها كلّ يوم، ولم يعد صديقه، انتظره طيلة الليل ولم يعد. ما لم يعلمه هاتشيكو هو أن صديقه البروفسور قد أصيبَ بجلطةٍ في الدماغ ذلك اليوم وهو يلقي إحدى محاضراته بحماس وربما يفكر بصديقه الذي يجلس أمام باب المحطة. توفي البروفسور هتسابورو أوينو، ولم يعد أبدًا إلى محطة القطار حيث ينتظره هاتشيكو.

هاتشيكو لم يعلم ما الذي حصل لصديقه، ولم يتمكن أحد من أفراد الحيّ من إخباره بما حصل. فهام على وجهه في أزقة المدينة ولم يستطع البقاء في البيت أبدًا بعد ذلك. ورغم الحزن الذي خلفه غياب صديقه، إلاّ أنه استمرّ في ممارسة الحياة والمرور كلّ صباح أمام منزل البروفسور، ومع الوقت أيقن أنه لن يعود إلى المنزل. فتوقف عن الذهاب إلى هناك، وأصبح يكتفي بالانتظار أمام باب محطة القطار حيث كان يودعه ويستقبله. وهذا ما استمر هاتشيكو بفعله، فقد كان يتواجد أمام الباب كلّ مساء في موعد قدوم القطار، وكل يوم لا يرى صديقه بين الركاب الخارجين من المحطة، فيجمع خيبته وينسحب إلى ظلام أزقة المدينة، لينام في الشارع ويعود إلى أملٍ آخر في اليوم التالي.

تعاطف العابرون والخارجون من محطة القطار معه هو يجلس على ذات الرصيف كلّ يوم، ولمسوا ذلك الوفاء الذي يُقرأ في ملاحم تاريخية عن الأصدقاء القدامى أكثر من أن يُطبّق على الواقع. وتذكروا أيام ما كانوا يشاهدون الصديقين سوية في صباحات العمل ومساءات العودة من العمل. فأصبح الكثير منهم يحضر الطعام لهاتشيكو كي يأكل في لحظات انتظاره لصديقه التي استمرت لمدة 10 سنوات، ولو كان بإمكانه الانتظار أكثر لفعل ذلك، ولكن الموت جاءه في أحد المساءات وهو ينتظر أمام باب محطة القطار “شيبويا”، فتمدد مطلقًا روحه للسماء، حيث سيلتحق بصديقه ويجتمعان مرةً أخرى.

قبل عامٍ من موت هاتشيكو، بالتحديد عام 1933م، قام أحد الفنانين اليابانيين، الذين تأثروا بقصته، بنحت تمثالٍ له وقامت بلدية المدينة مع حضور هاتشيكو نفسه بتدشينه أمام بوابة محطة شيبويا الذي انتظر أمامه هذا الصديق لسنوات. وفي عام 1948 قام فنانٌ آخر بإبداله بتمثالٍ جديدٍ من البرونز، وأصبح مسمّى البوابة “هاتشيكو گوتشي” والذي يعني “مخرج هاتشيكو” وهي إحدى البوابات الخمسة للمحطة. ومُذّاك، أصبح المكان معلمًا تاريخيًا قبل أن يكون مزارًا للسياح، مكانًا للقاء العشاق والأصدقاء المنتظرين.

قصة جميلة ...
لها مضمون رائع ..
نقلت للفائدة ..


سلاااامـ..

سلمت يدينك ....من اروع القصص
اغرورقت عيناى ولو الله ثم الحديث عن الفنانين وماقاموا به لنهمر الدمع

يسعدك ربي عمدة حتتنا

تنشد عن الحال ..وفي خاطري لك كلااام مير ماقلته ..

تنشد عن الحال ..هذا هو الحاااااااال .

هذاااااا هو الحاااااااااااااااااال..
الله..

أهلاً وسهلاً منتهى الرقه
نورتى

<iframe width="560" height="315" src="http://www.youtube.com/embed/pGg4hFVoVcs" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>

الخسران ...
أن الجنة التى عرضها السماوات و الأرض لا يوجد فيها مكان لك !!!!

ربي ربي ربي نسألك رضاك و الجنة