دردشة المساجلهـ الشعريـهـ

يا حديث الشوق لـ القلب الهواوي
بلغ اللي بـ : الحنايا شب ضوّه

الغلا لا صار ماهو بـ التساوي
كيف ؟ نقدر نفهمّه ونعيش جوَّه"

هذا الهوى الذي أتى..

من حيثُ ما انتظرتهُ

مختلفٌ عن كلِّ ما عرفتهُ

مختلفٌ عن كلِّ ما قرأتهُ

وكلِّ ما سمعتهُ

لو كنتُ أدري أنهُ..

نوعٌ منَ الإدمانِ.. ما أدمنتهُ

لو كنتُ أدري أنهُ..

بابٌ كثيرُ الريحِ.. ما فتحتهُ

لو كنتُ أدري أنهُ..

عودٌ من الكبريتِ.. ما أشعلتهُ

هذا الهوى.. أعنفُ حبٍّ عشتهُ

فليتني حينَ أتاني فاتحاً

يديهِ لي.. رددْتُهُ.

.
.
.
.
.

هذي حياتي في غيابه ولا شيء
يا من خبر إنسان حي لا روح ؟

حتى ولو جوني حبايب وخلان
حتى ولو شفته يدور بدلنا

والله فلاني بعاشقٍ غيره إنسان
حتى ولو يقسى علينا زمنا

أنا لست نداً للعشير وإنما
لا أرتضي ذلاًًً ولست اجيراً ...

أسهر وأنا أدري السهر يتعب الحال
والعين تصبح من سهرها وجيعهـ

***



هنا كلّي ,,!
وآقف على هذآ ألطريق,, وأنتظر..
يمكن تجين
ونلتقي
يمكن
هوانآ يرتقي
ونجدد أللي من زمن
وآقف
على الذكرى ألقديمھ

ولآ تجدد..!



...

دام الهوى راسي وراسك يهبـه
خذ سجه ترى زمانـك توافيـق

ترى حلاة العمر مع من تحبـه
شخص تريده من جميع المخاليق

قآلت كيف الشوق في صدر الغيآب
قآل نفس الشوق في حضن اللقآآ ..!

العين في شوفته .. لامر ممتنه
ياجعل يسقى علي قدام يجفاني


الهجر طوَل .. وقدني مبطيِ منه
واخاف اذا زيد جا .. ماعاد يلقاني

يوم شبكنآ الآصابع بـ الآصابع
قلت آمنيتي آعيش العمر جنبك
هي ثلاث حلول مآفي حل رآبع ؛
( يـ آحبك / يـ آحبك / يـ آحبك / يـ آحبك )

كن الزمان يشب في صـدري وانـا مالـي سـوات
الا انـــي اشـــرًع ضـلـوعـي للهبــــوب تـهـبًـهـا


والغيبـة اللـي خلـت عروقـي مثـل جــف النـبـات
ياليـتـهـا مـاتـحـرق اعـصـابـي ولاتـلـعـب بــهــا

آنت آجمل سر خبيته بـ صدري ،،
وآنت آوفى من سرق قلبي وصآنه !

هاك كفي ماابي اعثر بليك
التمس لي العذر واسند عثرتي ...

يجبرني الشوق يوم أصد منه في تلفاتي
وخلى عيون المولع تسكب الدمعه تلفاته