لغة الصورة..!

• مبطين وصدورنا ماهيب منشرحه
الياس مع كل فج ..
يقض أمانيها


مااشوف بأيامنا اللي مقبله
فرحه !

إلا .. بروق رمضان .. الله يحيّيها • "♥"

طيّرت لك من سرب الأشواق عصفور ..!
............. وطـار العُمـر ماعاد شفتك / وشفته ...؛

الهوى لا مـر مـابـيـن الحبـيـب وبينه
,,,,,,,,,,,,,,,مـاذكر غـيـر الـبـريـد الـوارد بجـوالـه
وده إنـه يرسل لمغلـيـه ( دمـعة عينه )
,,,,,,,,,,,,,,,كم شعـور بيرسله مايستطيع إرساله..

شكري من اعماقي و تقديري الجم !
.. .. .. .. .. لكل شيء يصير .. بيني وبينك

مديت لك، فرحه و مديت لي ، هم
.. .. .. .. .. و انا استحيت .. ارد مدة يدينك

عشمت نفسي إن فرقاه خيره .,

وآقول ياقلبي عساها تساهيل .,


صحيح ماقد راقني شخص غيره .,

لكن ( كرامة خافقي ) تكره الميل..

تضيق بنا الوساع من الفجوج ولا لنا مخراج !
... . على ما وسع الله ما نحس إلا بضيق .. فجوج
نبي ندخل قلوب أحبابنا .. مير الضلوع : سياج
... . نبي نسلك دروب احبابنا .. مير المسالك .. عوج
ليالينا حزينه لا ونيس .. ولا شعاع سراج ..
... . من أفعال الزمان .. اللي حلاه وعلقمه .. ممزوج!

وٍش عآدٍ أسوٍي يوٍمـكْ أقفيـتْ عنـيٍ .؟
لآ أنآ أتبعٍ آلمقفـيٍ .. وٍلآ أحـب فرٍقـآكْ..

ودي أكتب والقلم عيا يطيع ....

مدري الأشواق ولا أنت السبب ..

للورد قصة بس من يفهم الورد ..!؟

أنه إذا طآل التجافي تألم ..!

كلمة احبك غاليه بين الاحباب
لاقالها خلي احس بغلاها
اعطش لها دايم وادورلها اسباب
ابيه ينطقها يردد صداها
كن العسل من شفته فوقها ذاب
زود على كلمة احبك حلاها
ياليتني وياه في صفحة كتاب
قصة غراام وكل عاشق قراها

الضمآ :
لآصرت مِحتآآج لـ [ سـمـآ ]
فيهآ سَحَآب و غِيمتين . .
و شَحّ الْمطَر - مـآ بَلّلك ,
و جَفَّت عروقك و اِيبسَت ~
و صآبك . . { عَـمـى !

على طاري صباح الورد, وإسمك, والحـلا والـذوق
ذكرتك يـا أجمـل أحلامـي , بقافـي واستهليتـه"

الثوآني من دونگ :
‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ سنيين . .
آمتلى صدري بـ حنيين ,
و قلبي أسمع لهـ ‌ ‌‌ ‌| ‌ ‌‌ ‌( أنيين )
ايهـ أحبگ ,
‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌و ايهـ أودگ ,
‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ و أشتآق لگ ..
في گــل حيين ..

أطيِح ,,لكنْ لا يجيّ ف بالِك إنّي فشَلت’
شِف إلمطَر لا مِنْ طـآآ ح هَـ الدنيّا تعِيشششً

قلب / ينّبض للضياع وللحزن
............ كان يبكي , كثّر ما ( حلمه ) عفيف , !

جااا يدوّر داخل ( الدنيا وطن ) :
............ ما لقى غير ( الشوارع والرصيف ! )