حالتك النفسيه حاليا عبر عنها ببيت من الشعر

كل ما قلتتيه عندي له جواب
إقري عيوني مثل ماني قريت
يا ذهاب العمر عمري في ذهاب
القويّ الله فلكن ما قويت

صّح ..!

تقليبْ آلموٍ‘إجعْ بآلسوٍ‘إلفْ [ مآيفيدّ ]

وٍصحّ إنْ / آلصمتُ قآسيُ وٍ‘إقسىْ منْ صمتيْ [ آلـگـلامْ ] ..!

بس ..!

[لآصارتّ حياتگ سجنْ مظلمْ وٍ‘إنتْ / آلقيدْ]

مالگ آلآ .. لآتعبتْ
تطيرّ اهاتگ حمآ‘إمْ
تطيرّ اهاتگ حمآ‘إمْ

احياناً أكابِرْ وأقول[مَليتكْ !
ولآطحت مِن طُولي سألتْ نفسِي ،
أنت وِينكْ ؟
آجرب بِعادك ولكنِي [ماقويتكْ !
وُدِي وقلبِي مْعييٍ ،هِمّس لي
.............................. : ماهُو بكيفكْ ! ~

اوعدني عني ماتغيب ..||

تبقى هنا جنبي قريب ..||

محتاااج انا مثلك حبيب ..||

يفهم عيوني وضحكتي ..||

|| تقوٍى الهجر وٍشلي بقى عندك تدوٍرلي عذرٍ||
لا تعتذر
|| تقوى الهجر مآنجبره من عآفنا مآينجبر||
لآ تعتذر

خذها حقيقه وتالي الهرج ورتاح*** ابيك لو كل العرب عذالي

إن طاب حظي رضا وإن مال بي خيره ..
.. .. .. .. ..غصنٍ خطفه الخريف وحت الأوراقي ..

يآوردسَـامِحـنيّ....وٍتُشـكَرٍ مِسآعِيك ..!
....اللي حَصَل يآورد غَصبٍ عَلَيَـّه .."
يآمآ فَعَلت لخَآطِرٍ عِـيوٍنّ مِهديك ..!
....ضَحَيِت مِثلِكّ لِيـنّ صٌرِت آلضَحيه.."

مابقى فـ النآس لـ النآس
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, إبتسآمه أو شعور
" كلنآ "لآهي ..وكلـ "ن" يشوف همه كبــير ..........
كل وآحد يحسب إنه :
......................... فآهم بكل الأمور
وكلنا يبني طموحه....... وكلنآ ودهـ يصير ,
... وفي النهآيه :
................. وش خذينا في الغيآب وفي الحضور ؟
..... غير قسوتنآ علينآ
........... وإنعدآمك يالضمير !

..




يآرب لك عبد لآضآقت به آلدنيآ !
................. قآم وسجد لك وردد ربي آلأعلى




..

أحبكـ ولا أضع نقطه في آخر السطرs

ياهم أشوفـك معتلي راس القلوب [الطيّبه] . .
هو مآلقيـت بهالزمـن لك بيت غير .. الطيبين
رح للقلوب اللي مباديهـآ" غدت متسببـه
يمكن تحس بقسوـتك ياهم وبلحظـه .. [ تلين ] !

تحيّاتي .. *و*.. تقديري ..* و*.. عرفاني .. *و..* كل الود ّ
لجرحي ..* و*..الدروب .. *و*..رحلة الايام ..* و*..الحيره

صباح الخير أو عفوا !
صباحك ..ياصباحي خير
انا من وين بلقاها .. يا روحي ..
ماتجيني .. خير ..
ياروحي ماكفاك الروح ..
من اسبابك وطن للجروح ..

أَفْنى الشبابَ الذي أَفْنَيْتُ جَدّتَهُ
كَرّ الجَديديْنِ مِنْ آتٍ وَمُنْطَلِقِ
لَمْ يَتْرُكا لِيَ في طولِ اخْتِلافِهِما
شَيْئاً أَخافُ عَلَيْهِ لَذْعَةَ الحَدِقِ