من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

مَآزِلتُ آمُآرسْ ذَنّب آلتفَكَيرَ بِكَ .. سِرّاً ..!

مهمـآ كـآنتُ ح’ـآجه النـآس للشمس فهيُ
تغ’ـيييـبَ كل يومُ دوم أن يبكي لفرآقهـآ أحد.!
لـآنهمُ يعـ’ـلمون أنهـآ ستع’ـوود ..
هذه هي الثقــًـًـًـًهُ .. التي أعيشهـآ كل لحظهً ..
ح’ـييينً أتذكـــََـَـَـر من أح’ـــبـهم .,
فا أبكي .. ح’ـين أدرك أنهم أبتع’ـدووو ..
ولكن!.. سيع’ـوودونُ بَ وقت مـــَـَـآ ونلتقي
ونجدد الذكرى بهم ..
..
.

" أَقْسَى مِنَ آلأَلَمِ أَن تَتَظآهِر بِأنّه ليْسَ بِكَ أيّ جُرح ؛
وأنتَ آلجَريحُ حَتِّى آلمَوْت ..! "

يُحكى أنّه ذاتَ يومٍ، بَعدَ أن أفاقَ الصُبحُ على تَعبِه..
تجرّدَ من أحلامِهِ، و اغتسلَ جيّداً !!
لبِسَ آمالَه المُعلّقةَ من على شمّاعةِ يأسِه..
و تناولَ ربطَةَ العُنقِ باهتمامٍ شديد،
أخذها يميناً.. شمالاً، أحكَمَ شدّها،
ثمّ انتَعلَ خَيبَتهُ و مضى..
..
و يا لِـ عجبي،
لمْ تَختَنِق أنفاسهُ أبداً، و لكنّها آمالُه التي اختنَقت !

شئ مزَّعج ..!
أن تتسع منضدة آلحبَّ أكثر من شخصين ..
بحيث يكون آلشخص آلثالث زآئد عن حآجة آلشعور كثيرآ ..!

قل لّ الحزن
اللي سگن ب أطراف كلي يستگين
قله خلاص والله خلاص
ماعاد تغريني الحياة ’ما عاد يغريني فرح !
ماعدت أفرح باللقاء . .
ماعدت بّ عيون الحياة :
جنون وضحگات وشغب
أنا غديت بّ عينها طفلٍ ولعثمه الحزن !
طفلٍ ممزوج بّ وجع
طفلٍ يبي تنطق " ح ل م "
و ماتت الگلمة جفاء
ماتت حزن |
ماتت وجع !
ماتت وجع !
ماتت وجع !

مـؤَلم جداً
عِنَدَمّآ تَضَع [ آلْطَّيِّبَة وَآلآخلآص] لَهُم ،
وَهُم يَضَعُونَك فِي قَآئِمَة الانْتِظَآر ..!!

ظروف الوقت
لو ج'ـآإرت وخ'ـلتنآإ نعيش بعآإد
اكيد الوقت بــه ثغره
تجدد
للقآإ ميعآإد .. }

لآ تآتوآ متأخرين ..
وتطرقوآ الأبوآب .. في منتصف آلغيآب
كل آلأبوآب تتلف ،،يأكلهآ آلصدأ ..!

خلني أوصفك

وأقول قصة من أربع فصول

تبتدي بحرف الوله

وتنتهي بعشقي الخجول

نلتقي بدنيا الأماني

نهجر العالم ثواني

تشتبك يدي بيدك

ويختفي بعطرك مكاني

كُونوّا كْالسحَابه
مُعَلقه . . ، بِـ جَدائل السَماءْ
بعيداً عنْ حُثالةِ الأرِض . . .
حَيثما تهطِل :
. . . تَروي الأرضَ وَ منْ عليهآ

هدوءٌ يلامس رعشات همسي
ويداعبُ بلحن العشق أوتار قلبك
ينسج لك من الخيال عزفُ وهمسِ
ويعانق النبض بدفئه رجفات الشوق
عند التقاء الروحُ بالروحِ
فالتتركها تتنفس بانفاسك
وتستمد الحياه بروحك
ولتغفو عند شاطئ أحلامك
ولتطمئن الأشواق
وليهدأ نبض القلب
فغرامي أُذيبَ على شفتاك
واستقرت بمحراب نبضك أشواقي
...

أعشق نبض قلبك

الْأَشْيَآء الَسَعَيَدَةدَائِمَا تَأْتِي بـ خُفَّه دُوُن أَن نُرِتِّب لَهَآ ..
لِذَا حِيْن نَكُون سُعَدَاء لَآ نَحْتَاج إِلَى أَن نَكُتّب ، لآنَحْتَاج إِلَى أَن نَتَكَلَم ،
وُلَآ نَحّتَآجإِلَى أَن نَرَى صُوُرَا تُشْبِهُنَا أَو نُسَمِّع قُصِص تُحَاكِي الواقع ..
لِأَنَّنَا حِيْن نَكُون سُعَدَاء تُكَوِّن قُدْرَتِنَا فَقَط مُنَحصرَه ب ضَّحَكَات عَفْوِيَّه عَمِيقِه
ونَشِعر بِأَن “ الْعَالَم كُلَّه ” لَنَآ وَأَن تَفَاصِيْلِه تَضَمَّنَا ؛

وَأَن السسَمَآُإء بِوِسْعِهَا تَخْفِق لَنَآ

أُمْنِيَآتِنَآ

♥ ♥

...

فديت وقتن حط في دربي رفيق
واحدن يضحك معي واضحك معه
واحدن لا صار وسط القلب ضيق
بالسوالف والمزايح وسعه
وان حكى باسلوبه العذب الرقيق
يسرق من الجوف قلبن يسمعه

’

هــَآإلِكّ وضَآإمِيّ مِششَشآعِرّ ... وآلبِدَنّ هـَــآإلِكّ || ’