تغريدات بني عمرو . ➋ⓣⓦⓘⓣⓣⓔⓡ

'



يآ وحشه غيابه و يآ شين فرقاه '
و يآ كبر ذنبه لو هقى إني نسيته ♡



 ‏​




وأنت في قرارة نفسك تعلم جيداً
أنني جزءاً لا يتجزأ منك وتعلم ما أنا
دونك إلا آخر منك ، أشابهك في كل
شيء وأحبك أكثر منك .

لم يُكلّفني حُبّك وَقت، بينما نسيانك الآن يُكلّفني " أعمَار " .

شعور الوحدة بين زحمة الناس والمعارف ،، شعور له رهبة ."

عآنِقني
فَ هُنآكَ أَوجآعٌ تبقىَ فِ الصُدور !
لآ يَشفيهآ البَوح ؛ بلّ تشفيها أضلآعُك

ليتَنآ نُدرك أكَثر
أنْ الجنَة هيّ وحِدهْآ وْطنُ الأشُيآء الحقيَقيْة !

على أية حال ،،
الفتاة التي تحبك محيطة بأدق تفاصيلك
بتغير طعم كلماتك .. ورائحة عطرك .. ونغمة هاتفك .. وارتباكك ،
لكنها تتجاهل
لتترك لك هامش حرية !

تطير بي الأحلام والأمنيات..
وتسقطني لأستيقظ على اوجاع(مجرد) احلام
منذ ذاك الزمن وأنت مجرد حلم

لا أستطيع التهوين على أحدهم بكلام مزيف أعلم ويعلم أنه لا يؤدي لنتيجة، أستطيع الاستماع لبكائه وحزنه حتى ينتهي، والبكاء والحزن معه

نتحاشى السؤال حين نعرف الإجابة ! نفضل إبقاء مساحة للشك ولو كانت ضئيلة جدًا ..

حتى إن كنتُ ضد كل ما أنت معه، يظل لا يعني ذلك أني ضدك !

كنت أعتقد بأن مصدر بؤسي هو أني أريد الكثير من الأشياء البعيدة، لم أعد أريدها ولم يتحسن الوضع! أجهل الآن ما أريد والوضع يفوق الحالتين سوءا..

توتّرني كثرة الأبواب المفتوحة، لا أستطيع تحمل الاحتمالات المتعددة بشكل جيد ..

كلما اتسعت المسافة بينك وبين نفسك، ضاق كل شيء آخر ..