أمابــــع ــد

آج ـدُ..
التع َـبير في كلُ المجالآت..
وأمتلك القُدرة ع الاستيعاب لما في نفوسهم ..
واستطيع الاعترآف بـ كُل مآ في نفسي بِالكتابة..
واقدر ع الصمت والكتمان ..
ولكن ..
لم استطيع ولم اقدر ولم امتلك القدرة ..
على الإجابه ..
..{ عند السؤال ..

كان اول من حضر العزاء ..
نبرة الصوت الحزينة توشحت المكان ..
يترقب الوجيه ..
كانت حروفه تلهمنى الصبر..
وفي المساء..
كان الصمت يلجمني عن شكره..
الهمت ان اكتب له من حروف الوفاء..
ما إن وضعت الورقة ع سيارته..
صع ـقت ..

..}
كان يحمل سكينا تتقاطر بالدماء ..

بإختصار..
القبرضمها قبل لا اضمها ..
ويسالوني ..
وش صار..~

وبقيت انا وحدي ..
انظم بعضا من نظمي ..
واجوب بـ قافلة الهوى ارضي ..!!
انادي ..
من يشتري ذكرى المي ..
ويهديني بعضا من بقايا املي ..

دوماً اضرب الأرض بـ معولي على امل ..
ان أصل .. وحتماً سـ أصل !!

لطختني قطرات آلآلم بـ ينابيعها ..
كانت تذكرني ..
لانني من رسمها حينما كانت تسكنني ..!!
ومابينما كنت منهمر في ازله بقآيا آلمى ..
..{
اجد نفسي تائها بين حلم لم يكتمل ..
وما حدث ..
كان مجرد حديث خاطرٍ في وقت اغفاءه..

‏أحيانا تموت رغبتنا عن كل ما حولنا ..
ولا نفعل شيئا سوى ..
ان نح ـدق في الأشياء ..
بـ ملل
ملل
ملل

وقمْت ودمَعتيٌ بعيَنيْ .. آخاافّ يشِوٌفها مْخلوُق !
أعْرفٌ النْاسَ مْآترحَم .. إليّ منْيّ أنْا ضَيعّت !

وريثما تتخيل سأغفو على حلم يقظه انسجه مع ذاتي ولكِ ان تسميه ( ماتـ شاء )..~

ومآزلت اتعلم واتعلم واتعلم ..
ربي ابعد كل شي يضيق لهُ صدري ..

وجهة نظر
جنوننا هو شج ـاعة عقولنا

لحظة حنين
ؤ بداخلي زحمة حگى
صوت الودآع
ؤ ذكريآت آسرتني
ماني ب ميت
بس أنا :
كومة أشيآء
عآيش على هامش
سنين أوجعتني

الغّيآبُ دَآئماً قّصہ بِ النّهآيةٍ بآهتهْ ..

وتبقـ .. آلحقيق ـــة
مظلوٌم ــــــهـ
كآلع ـــــــادة ..

روح ابتلعت الانا بداخلها ..
وباتت تنام على خمائل الصمت ..!!
ريشة من ذاكـ الزمن ـــــ ..
اتت بي الى هنا ..
لا حدود لـ خيال يسترقني من واقعي ..
ولا جمود يشتعل لـ يُشعلَ مابداخلي ..!!
استراق .. كان او حتى مقايضه ..!!
تظل قصة كُتبت ..
وعلى جدران البقاء نُحتت ..
وبين لبنات العطاء بقيت ..
وفي اوج جنوح الليل من على رداء السماء ..

وقع ــــت ..~