من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

آقلطي يَ ضَيقة : ا?لخخإطِر مَآمَن غريبَ..

حبيبتي

خبأتك في عيني حتى لا تعترف شفتاي باسمك فاحرقت عيني فصار حبك كبيرا وكل شيء سواه رمادا
فروعة الحب انه متمرد على إرادتنا يزورنا في الحزن ليذكرنا لحظة نسيان

حياتي اذكريني بوضع رأسك في صدر الزهور وانثرى في الهواء نسيمه
قد ينقل لي الليل رائحة انفاسك

لآ ضَآق صَدرِي ، وَ زَآد آلعَنآ !
أحضن خيَآلككَ وَ " ألجَأ إِليكك "
أحكِي لَكك إلِلّي فِي خَآطِري ! ،
أحكِي ،
وَ أشكِي منّكك .. عَليكك !

ح لوه نعيش
{ الحب }
.. بقل♥وب .. الأطفال .!
وأحلى لو أن " العمر كله { طفوله }.

المشكلة لا من رفعت انسان في عينك وطاح
ودّك عمى عينك ولاينزل من العين ويطيح

من ابياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبرني الوقت

المشكلة لا من رفعت انسان في عينك وطاح
ودّك عمى عينك ولاينزل من العين ويطيح

من ابياتي

صح لسانك ياجبرني وذكرتني بقصيدة لي على نفس القافيه والوزن
اقول فيها

الله يقطع حظي اللي مايجيب إلا الجراح
والدليل بوسط قلبي طابعٍ ختم الجريح
من رداة الحظ ليته ماتعنّا وأستراح
لعنبو حظِ يعنّي صاحبه ثمِ يطيح

حتى أخذت فيها وقلت في أخرها
أعذريني يالغلا جيتك وطالبك السماح
مانويت أخلف بوعدي وأنا من طبعي صريح
السبب حظي وحظي عارفه لا فزّ طاح
الله يقطع حظي اللي مايفزّ إلا يطييح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهاجر07

صح لسانك ياجبرني وذكرتني بقصيدة لي على نفس القافيه والوزن
اقول فيها

الله يقطع حظي اللي مايجيب إلا الجراح
والدليل بوسط قلبي طابعٍ ختم الجريح
من رداة الحظ ليته ماتعنّا وأستراح
لعنبو حظِ يعنّي صاحبه ثمِ يطيح

حتى أخذت فيها وقلت في أخرها
أعذريني يالغلا جيتك وطالبك السماح
مانويت أخلف بوعدي وأنا من طبعي صريح
السبب حظي وحظي عارفه لا فزّ طاح
الله يقطع حظي اللي مايفزّ إلا يطييح

جميل ي المهاجر وصح لسانك .. اسعدتني بهذه المداخلة

لو تطلب اللي في ضلوعي ’ خذيته ,
‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍ مآ به أحد غيررك أحق بِ ‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍ - حناني !
يَ أرق وَ أصدق وَ أطهر اللي لقيته ,
‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍ وَ أعذب وَ أنقى ( إنسان ) جابه زماني . .

آسف عَلى أحبّك .. أحبّك قديمَة
كلمة أحبّك مالها بالدجآ ضيّ

تشبه مقولة يَ بلادي العظيمة
وآلّا بلادي لا عظيمَة ولا شيّ

علمتني مازعل عليك بحياتي........وان الزعل مرفوض مابين الاحباب


وإن الرضا سيد المحبه بذاتي.......واليوم اشوفك للزعل فاتح الباب

تخطي علي وتقول وشفيك مجروح
ثم تعتذر وتقول سامح امانه
جرحك مثل مسمار دقوه في لوح
من ينزعه بيشوف واضح مكانه ..

أهذا هو الحب ...
عذرا حبيبتي عندما ادمعت عينيكِ
عذرا فانا لم اعش تلك اللحظات
عذرا فلم اشعر بتلك المشاعر الحزينة والمعذبة
كنت اخاف
كيف يكون حب وعذاب في آن واحد
نعم حبيبتي نعم عذاب
لقد قالوا من الحب ما قتل
اصبحت اهيم في بحر من غير قارب اهيم في بحر ليس له شاطئ
اعترف لكِ يا حبيبتي نعم احبك
هل اعترف بها امامك
بماذا ستجيبي ماذا ستقولي
لا يا حبيبتي لن اعترف لكِ ولكن سأحبك بصمت
الى متى
هل سياتي يوما وتقولى لي احبك
هل سياتي يوما وتغيري حياتي
هل سياتي يوما وتقتلى عذابي
هل ستكونى سهم الحب الابدي ام تكوني خنجرا مغروسا في صدري
هل ستكوني الدواء لجرحي
ام تكوني الداء الازلي

".. فَمَانْ الحِلْمْ ،
مِثَل اللِيِ زَرَعْتَه فِيّ عُيُونْ الهَايِمِينْ ورِحْتْ ..(!)
فَمَانْ الوَحَّشَه الِليِ مِنْ غِيَابكِ / تِحْرِقْ "ضُلُوعِي" .

‏غبت عن الوعي طرفه .. واِخضرت أجفاني .. فـ أطلقت أسيراً .. أصابعي .. وغرست فوق جبين الورقِ .. قصراً .. وأسميته .. سرايا عاشقةً وولهانه

جَرحني بِ گلآمةة
لِ آجل يرضِي . .
خَآإطر آلْغير , !
ۆلأنِّي غير
جَمعْٺ آللي طآحح مِنْ عَيني
ٺبَسَّمٺ ۆقلٺ :
حَصَل خخخير =”)