يكذبوون تاريخ العماريه

القصة مشهورة ومشهود لصبيان بنو عمرو فهؤلاء اشخاص يبون الحياة لاكن دون جدوى

فمن رائيي تترك الدرعى ترعى وتأكد القصة كذى مرة اسمعها ومن قبائل مختلفة لم اسمع في يوم من الايام انها خيالية الى منك الان

تقبل مروري

اشكركم على مداخلاتكم الرائعه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوليلى المهلهل

اثناء تجولي في احد المنتديات وهو للاشراف قرات موضوع عن بنت بن دوشه الشمراني والتي انقذها صبيان بني عمرو
حيث اوردوا القصه كامله ثم قالوا في نهاية الموضوع انها قصة خالية من الصحه وانها مكذوبه واوردوا بعض البراهين والدلايل لاثبات كلامهم.... وان التاريخ لم يدون هذه القصه... ويقولون اين الدليل من التاريخ....

مع انهم اوردو في القصه في المنتدى مجموعة من الاشعار القديمه تتحدث عن ذلك الموضوع...


وش رايكم يالربع؟

ابو ليلى المهلهل
قرات حقيقه ماكتبه بعض الصغار في منتدى الاشراف وقد اردت الرد عليهم ولكن
منتداهم لايفعل العضويات الجديده
اما عن كلامهم فافيه من الامور المضحكه والاخطاء الفاحشة الكثير فهم اخذوا يتباهون
ببطولاتهم المزعومه وانهم كالجبال!ويبدوا ان هؤلا الصغار نسوا ان الاشراف لم
يقاتلوا كاقبيله بل كانوا يقاتلون كاحكومه تلتف حولهم الكثير من القبائل لكونهم من
سالالة ال البيت فكان لهم تقدير عند القبائل وكانت تراهم احق من غيرهم بالحكم
وكما ذكر بروكهارت بان الاشراف يعتمدون في حروبهم على ابناء القبائل الاخرى
من الجنوب او الحجاز والتي كان اكثرها مؤيدن لهم لكونهم من سلالة ال البيت
وكانت ترى القبائل ان ذلك من الواجبات الدينيه اضافة الى الدولة العثمانيه التي
اختارتهم مندوبين لهم في الحجاز لنفس السبب حتى انهم كانوا يعاونونهم في حروبهم
ضد اهل الجنوب وحينما اراد الاشراف المروغه ضد العثمانيين قاموا بتدميرهم
وقتل كبار الاشراف والان بعد كل هذه السنين اصبح الاشراف ينسبون لا انفسهم
هذه البطولات بل وينزهون انفسهم من فعل الرذائل وكانهم ملائكة!ونسوا انهم
كانوا يسبون النساء في بمعاونة الترك اثناء حملاتهم على قبائل الغربية ودون
رحمه بل لو ان في حكمهم خير لم كانت نهايتهم الطرد الى الاردن وانظر الى فسادهم
هناك فكانوا اول حكومه تعترف با اسرائيل عدو الاسلام والعروبة والان يدعون علينا النزاهة ...وللحديث بقية

اشكركم جميعا

اشكر لك حسن اختيارك ونشاطك
لك تقديري وامتناني

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخطاف

اشكر لك حسن اختيارك ونشاطك
لك تقديري وامتناني

على راسي يالخطاف

اشكرك