من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

واقول يابرقٍ عيوني تخيله.....لاتمطر إلا يم دارالمحبين..!

هنا كان المطر هتان .. وكنا سوى الإثنين

الكفو كفو والدنيا مواقف
............... والخوي لابد ينشد عن خويه

بل "ريق الوصل"
واقطع .. سبيل الظما ,
ما يكفي من إحسآسك .. (كرم حآتمي) . ,

,
مآل
طيشك حدود .. .. ومآل صبري سمآ ,
يا ليتك تصير ,, (في قربك) مثل خآتمي ,

مشتاق اعانق غلاك وجوك الهادي
مشتاق ابا اخذك للاحضان وآضمك

مشتاق للحلم فيك .. بحزة رقادي
مشتاق حتى لـ صباح الخير من فمك !

بعدك عذاب محرق قلبي احـراق
وقربك اماني قلب حبك حيابـه
بحق الذي يخلـق وللعبـد رزاق
عن حب غيرك سكر القلب بابـه
جتك المشاعر ضاميه حيل تشتاق
تسألك حبك.. وش تكون الاجابه ؟

وشهي لندن .. مع تفاصيل الرياض ؟!!
كل مدينه ماتساويها بياض !!
ولا تساويها أناقه !!
لو فرضنا أفتراض :
كل مدينه في بلادي / وفي بلاد العالم أجمع مثل :
ورده ..
ثم جمعنا هالورود كل شكل وكل لون ..
تصير باقه !!
بأختصار : هذي الرياض !!
حيّها وياحيّ أهلها ..

فُقدآن ٱلثقه
مِثل تَمزيق الوَرقه
يمگن لصصقهآ . .
ولگن لآ تعود گما كآنت

ما يموت الشوق لو قل الوصل ..
وما يهز القلب زلزال الظروف ..
وانت داري في محبتنا اصل ..
ولو يطول الصمت لا يلحقك خوف ..
والغلا بالقلب والله متصل ..
ثابت مثل الاصابع بالكفوف ..

الخوف مافك الحبارى من الموت
والمدح مايرفع مقام الهلامه

المال يفنا وآخر أعمارنا موت
والذكر يبقى للنشاما علامه

لامرك النوم نام و .. ( خلني واعي )
واتركْ علي .. السهر واهدلك حيله
واترك علي الهم و الحزن و اوجاعي
دايم وقلب الشقي هاذي محاصيله)

قل ( للجروح الموجعه) ... لاتجيني
من مات قلبه ، ما شكى نوع الأعدام ! .

الــعــــذر }

يقبل في كل شيْء

الـا ...

إذا تحركت نقطته الى اليمين قليلا
حينها لا مجااال للـ عذار

تعبت اقلّب ذكرياتك
لكن ترى هذي البداية .. واقبليها هديه

..
..

أحب الصمت
وأتبع صدى صوت الوجع في داخلي
وأغرق وسط بحر الحزن
وأعيش مكسور خاطر...... بس أبتسم
عندي أمل .. دامك بعيني حلم

تمخطر على حدب المحاني وعد خطاك
وصدري فدا ماطاك من حده ل حدهـ

مقرك ومرباعك ودارك وحد حماك
ومع كل ذا في واجبك تقصر المدهـ.

لو اموت مايرويني الا نهرك وماك
وغيرك يقدم بارد الماي واردهـ.