||~ أًتًعّْلًمٍيْنٌ .. أيَّ حٌزّْنٍ يًبّْعًثٌ آلْمًطًرْ ?!

.....

كبرت
زدت عامـا في حيآتي
او نقصت عاما من حيآتي!

انجزت اشياء , و اشياء لم انجز.

. وسأنجز

ان شاءالله

ليس ﺑ مقدورنآ ’ ٱن نرتفع إلى درجة ٱلمَلٱئگة

لكن ٱلمهمَ ؛ آن لٱ ننزل ﺑ إنسآنيتنا . . …( إلى درگ ٱلشيآطين ) !؟

مساء الأحتَيآج لـ لتلگ آلجَنآنّ ..
تلْگ آلتِي /..
تجَريُ مّن تحَتھآ الآنھَآر ..

.. لِآ وَدآع فَيھا . . /
لآ حزُن ، لآ همّ ، ولآ حَتى ألمّ
‏
" اللھُم رِضَآگ وَ اُلجّنھ

:



التفاؤل هبة من الله يكرم بها من يشاء من عباده ،
وهو جنّة في الصدور،
و مركب متين في الأزمات،
ونعم الرّفيق في الطريق

أمنت بَ إنْ فرحيَ وسعادتيِ وحزنيِ وشقائي
هي " بيِد إلله " فَ هوَ أعلم بَما هوٌ خيراً ليّ !

لآ تحزَنْ ! . .
إنْ مَررتْ بِ أمٌور صصعبَه فٍي حَيَآتٍك ! , ,
ـآفقَدتْكُ~ تَوَآزنْك !
وَربمَآ عآنيٍّت مٍنْهَآ آلكًثيٍر , ,

فً آلقَلَمٌ آلرصَآص , ,
يَتعَرض لبرْي مٌؤلٍمْ بيَنَ فَتْرَهـ وَ آخْرَى‘ , , لٍكَيْ يُصبٍح قلم أفضَل !

يا عابرٍ بين البكا و بين الجراح ~
ما صـادفك عمـــري اللــي راااح ؟!
و ,, لو صادفك قلّه ..
انا من عطى خلّه ~
ضيّ الشموس ,, لين انطفى كلّه !

كل ساريٍ في الليل يتبع له نجم ..!
و كل ساريٍ في الليل يحفظ له اسم ..!
و أنا !!
أنا مالي سوى قلبي ,’’’~


! }~

أدعي .. عسى ربي [ ما يبعدك عني ]!

و تخنقني العبره و انا أقول [آآآمين] ~.

على قدر أختلافهم في+ألوانهم وجنسياتهم+ونفسياتهم+ومقدار سعادتهم+
وارصدتهم في البنوك+ومتطلباتهم +أعداد عوائلهم+و مدى نظافتهم +و سعادتهم+
و حسناتهم+و أسهمهم في البنوك و تجارتهم .. الا أنهم يتسااوون أمام خالقهم في
صفٍ مستقيم لعبادته

الوصول آلى رضى آلنآس
آشبه‘ بطريق طوييل . . .
ينتهي ب ُ لوحة‘ آرشآدية‘
[ عذرآ الطريق مسدود ] !

مـِنَ آقوآلِ الدكتـِور " محمـِد آلعريفيَ " !

إن الاستهزآءَ بالقبيحِ لنِ يجعلكِ اكثرَ جمآلآ آ . . !

وآنِ السخريههِ منَ الفآشلِ لنِ تجعلكِ بالضرورةِ نآجحًآ ،

فدعَ الخلقِ للخالقَ . !

وآعملَ عِلى تحسينَ نفسكِ بدلآ منِ التعليقَ عِلى الاخرينَ ~

حٍـ‘ـكْمًةً :

كلما أرتقيت في السماء إزداد عدد الأشياء الصغيرة على الأرض ،
وعندما ترتقي في سماء " الأخلاق "
فإن الكثير من الأشياء التي كانت تغضبك ستختفي من الخارطة !

أتعلمين ..؟!

أيّ حزنٍ يبعثُ المطر ..
كأنّ طِفلاً بآتَ يهذي قبلَ ان ينآم ..
لأنَّ أمّهُ التي .. أفآق منذُ عآم ..
فلمْ يجِدهآ ..!!
ثُمّ حين لجّ بالسؤآل ..
قآلو لهُ :
.. بعد غدٍ تعود ْ .!
.. لآ بُدّ أن تعود ْ .!

وَ لمْ تعود .. مُذ أفآقَ منذُ عآمْ ...!

بنوُ آدَمَ يُخبئُونَ [ أروآحهُم ] خلفَ أسئلتهُم ,
.. فـ/عِندمآ يسئلكَ شخصٌ بـ/: لـآ مُبآلآة ,
أينَ أنتْ ؟

فـ/كأنهُ يقُول لكَ :
[ أشتقتُ لك , كُنتُ قلِقٌ عليكَ جِداً ]
وَ عندما يثرثرُ عن أشيـآءٍ تآفِهه ‘
وَ يتعمّمّمّمّقُ فيهآ ‘
فـ/كأنهُ يقُول لكَ :
[ أُريدكَ أنً تعيشَ معيَ حتىَ في أدقِ تفآصيلَ آلححيآة آلمُمِلهَ ]

يغيب القمر .. !!

فـ/ تعيش ( غياهب ) الليل .. !!

ويسامرك وحشته .. !!


وِحدةً .. مع وحدتك/

آنت .. وآنت فقط ،،



تنادي !!

تئنّ!!

تشتكي !!

تغضب!!

وتصرخ !!



ولا مجيب ..


و كله يعود من حيث آتى ..

يعود إليك ..

والى ( وحدتك/ ) ،،