الخيمة الرمضانية ..

كل البيوت تقدم برمضان أفخم وأذوق الأكلات وتتفوق على أشهر الفنادق بها ..
الفضل بعد الله لربات البيوت جزاهم الله خيراً ..

أغلق مدن أحقادك واطرق أبواب الرحمة والمودة فارحم القريب وود البعيد
وازرع المساحات البيضاء في حناياك وتخلص من المساحات السوداء في داخلك

تكفى يادكتور
والسمبوسة فكونا منها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأزدية

تكفى يادكتور
والسمبوسة فكونا منها

انتي فكي نفسك وعوديهم على شئ غير .لنا اسبوع ماسويناها

أجواؤنا في المملكة هي الأجمل لشهر رمضان فاللهم لك الحمد ..
نسأل الله لبلادنا دوام الأمن والأمان والإستقرار وآللهم جنبها حقد وحسد الحاسدين ..

رمضان في بلجيكا ..

مضا ذلك الزمن الجميل الذي كانت فيه البيوت تتبادل الأطباق قبل أذان المغرب وقد كان
إلى وقتٍ قريب أو على الأقل من الأسر الميسورة لغيرها ..
أتذكر أمي الله يرحمها أرسلتني وأنا صغير بعيش في ( مطبقيّة ) للجيران ..
في نص الطريق قلت بأذوقه وأكلت وأكثرت طلع شكله يفشل
قلت بنفسي شرهة وبارجع لأمي وأقول طحت وخرب ووصلت لها وعلمتها قالت هات أشوف ..
شافت العيش قالت طحت ولا طاح العيش ولا أنكسرت المطبقيّة ولا فيك جرح ..
ولد من هو ذا أكل العيش قلت ما أحد بس طحت فأدبغيني إلى أن أعترفت
رحمة الله عليها آمين ..

^^^
ههههههههه الله يرحمـهآ
/
أقـول آلفطـور هالايـام كـأنه تصفيـات ألعـالم كل يـوم تطـلع وجبـه
من آلمنـافسه

‏​ أوصت احدى الداعيات في أحدى محاضراتها
بضرورة اغتنام الأوقات الذهبية لإجابة الدعاء و أهمها في وقت المغرب
فقالت:
يا اخواتي عليكن الافطار على رطيبات و شربة ماء
و من ثم الاسراع الى الصلاة و ذلك من أجل الفوز بهذه الدقائق العظيمة
و التي يستجاب الدعاء فيها بإذن الله
فدعاء الصائم عند فطره مجاب و الدعاء بين الاذان و الاقامة
مجاب و أقرب ما يكون المرء لربه عند السجود،
و أكدت على ضرورة التركيز على خمس دعوات كل ليلة و هن :

1.اللهم اني أسألك من خير ما سألك به عبدك و نبيك محمد صلى الله عليه وسلم و أعوذ بك من شر ما استعاذ به عبدك و نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
" بهذا الدعاء الشامل و الجامع جمعتي كل خيرات الدنيا و الاخرة و استعذتي من كل الشرور من خلال بضع كلمات فقط "

2. اللهم أرزقني حبك و حب من يحبك و حب عمل يقربني الى حبك
" يالله .... وماذا بعد هذا الدعاء ...اعظم بها نعمة إذا رزق المرء محبة الله...فماذا يريد من الدنيا بعد !"

3.ربنا أتنا في الدنيا حسنة و في الاخرة حسنة و قنا عذاب النار
" ففي كل ليلة من ليالي رمضان المباركة عتقاء لله من النار ...
فلعلك أخيتي أدركتي لحظة اجابة و كنتي انت ممن اعتقت رقابهم من النار "

4 و 5 دعواتان خاصتان لك تركزين عليهما طوال الشهر

ومن ثم عودي و كلي وأشربي من فضل الله
أخيتي ....ان الطعام و الشراب باق و لكن هذه الدقائق زائلة و لن تعود الى يوم الدين....فطوبى لمن اغتنمها

يقول الشيخ المغامسي

إذا بلغت رمضان فاقتصد في أوله
وزد في وسطه ثم أجتهد في آخره
هذه سنة نبيك لا تبدأ بالإجتهاد الكامل ثم يصيبك الفتور

الآباء سابقاً عمل وصوم وتعب والإفطار يادوب ومع ذلك كل الرضا ..
والآبناء اليوم نوم وراحة والأكل مالذ وطاب ومع ذلك يا دوب الرضا ..