الاغاني حلال ..<< لااوصيكم في ابونوره

ايه زين ^_^

واياك يارب ....

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي .
وهذا الحديث أيضا يقتضي خبرا وإرشادا .
أما الخبر ، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه ، ويكثر الشر وأسبابه ، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل ، وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة ، كحالة القابض على الجمر ، من قوة المعارضين ، وكثرة الفتن المضلة ، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد ، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها ، ظاهرا وباطنا ، وضعف الإيمان ، وشدة التفرد لقلة المعين والمساعد .
ولكن المتمسك بدينه ، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين ، وأهل الإيمان المتين ، من أفضل الخلق ، وأرفعهم عند الله درجة ، وأعظمهم عنده قدرا .
وأما الإرشاد ، فإنه إرشاد لأمته ، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة ، وأن يعرفوا أنه لا بد منها ، وأن من اقتحم هذه العقبات ، وصبر على دينه وإيمانه - مع هذه المعارضات - فإن له عند الله أعلى الدرجات ، وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه ، فإن المعونة على قدر المؤونة .
وما أشبه زماننا هذا بهذا الوصف الذي ذكره صلى الله عليه وسلم ، فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه ، ولا من القرآن إلا رسمه ، إيمان ضعيف ، وقلوب متفرقة ، وحكومات متشتتة ، وعداوات وبغضاء باعدت بين المسلمين ، وأعداء ظاهرون وباطنون ، يعملون سرا وعلنا للقضاء على الدين ، وإلحاد وماديات ، جرفت بخبيث تيارها وأمواجها المتلاطمة الشيوخ والشبان ، ودعايات إلى فساد الأخلاق ، والقضاء على بقية الرمق .
ثم إقبال الناس على زخارف الدنيا ، بحيث أصبحت هي مبلغ علمهم ، وأكبر همهم ، ولها يرضون ويغضبون ، ودعاية خبيثة للتزهيد في الآخرة ، والإقبال بالكلية على تعمير الدنيا ، وتدمير الدين واحتقاره والاستهزاء بأهله ، وبكل ما ينسب إليه ، وفخر وفخفخة ، واستكبار بالمدنيات المبنية على الإلحاد التي آثارها وشررها وشرورها قد شاهده العباد .

ماعنده شيء يقوله <<


حرررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررررر ررررررررام الاغاني

الأغاني محرمة ولا يختلف فيها إثنان ...
مسألة إن الشيخ الكلباني حلل وإلا أجازفهذا بينه وبين ربه ( إن صح المصدر في ذلك ) لأن الدين وأحكامه لآ تتغير من زمن إلى آخر أو من شيخ لآخر بل هي ثابتة وموحدة وصارمة تفصل بين الحق والباطل .,’

يمكن الاغاني الشعبيهـ بس

السعادة الابدية :

	يقول ابن القيم رحمه الله من أراد السعادة الأبدية فليلتزم عتبة العبودية 00000000000

الحمدالله رب العالمين وبه نستعين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اما بعد :

http://www.4shared.com/audio/Me8ADRMY/___.html

يقول السديس امام الحرم : أنه يراجع القرآن كأنه يقرأه أول مرة عندما يدخل ليصلي بالناس في رمضان

والكلباني يقال عنه أنه لا يحتاج إلى المراجعة بل يدخل ويقرأ من دون مراجعة

بل يختم القرآن مرتين في رمضان ويقرأ بالسور الطوال في مسجده في الإيام العادية

والكلباني يتبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم في صلواته

فلقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى بالناس في صلاة المغرب بسورة الأعراف

فصلى الكلباني بسورة الأعراف في صلاة المغرب بعد الإعلان للجماعة بأنه سيفعل ذلك

ولكم أن تتذكروا موقف الكلباني مع الروافض وكيف أنهم صمموا مواقع لتكفيره وذكر ضالالاته

على حد زعمهم لكي ينفر الروافض العوام عن كلامه

وفي اليوتوب تجد السب والشتم والاشياء التي يستحي من الإنسان تنسب إلى الكلباني

والروافض يبغضونه ويكرهونه لأنه كفر علمائهم والله اعلم

والروافض وجدوا فرصة لشتم الكلباني وسبه

لكي يحذرون من فتوى الكلباني بزعمهم لكن يريدون السب والشتم فهم يريدون سبه وشتمه

وتفريغ الطامة الكبرى التي حلت بهم بسبب فتواه الشهيرة فيهم

والكلباني حافظ للقرآن ومتقن له ويعتبر من القراء المشهورين الذين لديهم اجازات في القرآن

فهو لديه حسنات كثيرة تمحو اخطاؤه القليلة جداً

قال تعالى ( ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا )

الشنئان : هو البغض

فالعدل مطلوب مع الكافر وهو كافر !!!!!

فمن العدل هو حصر حسنات الرجل وسيئاته ثم الترجيح بينهما كالميزان يوم القيامة

فإن رجحت حسناته على السيئات عفونا عن سيئاته

ومن رجحت سيئاته على حسناته فلا يلومن إلا نفسه وهو الضال والمبتدع والفاسق

هذا والله اعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
م/ن

لا مو ممكن ..

بس قال تعالى : )انما يخشى الله من عباده العلماء(

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتناااابه

وش فيكم كل يوم ناط لنا واحد يقول بلسان علماءنا كلام ماله اي صحه
واحنا على طول ما نصدق نلقى خبر ونشروه بسرعه
نخلي اللي طلعو الكلام يتشمتون فينا
واحنا على طول ما نتأكد من الخبر هو صحيح ولا مكذوب عليهم
واتقى الله ياخوي وتذكر قوله تعالى " يا أيها الذين امنوا اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين "