من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

إن گَــآن قلبگٌ من عنـأ آلبعـٌد { ..مرٍتــآح ..!

ترٍى[ قلبي] من فرٍقــآگ حيـٌل تعٌبــآن ..!

’
.

آمس خيّطت / الآمآني .. لي قميص
كنت آفكر !
لو يضيق آلكون فيني / آلبسه ..!

,,وانصدمت آليوم ‘’
......في وآقع سخيف

قمت شققتهـ قبل آلمسه !.


/
.
.

القلب ياقلبي ترى هوو قريبـــك
سير عليه وشوف تالي بقايااااك
به صورتك دايم ودمعة حبيبـــك
والقلب ياقف يوم يفقد محـياااك

الأقلام المتداخله عبر موضوعكم من يحمل الرايه ..
كلي وفاء وإجلال لعزفكم المنفرد فهو فالجمال آيه ...
سمفونيه جذابه أبحرت بالمشاعر في سماء الخاطره ..
المساحه هنا وكأنها مجدبه تحتاج سحب ماطره ..
لترتوي من فيض عذوبة أقلامكم مرهفة الإحساس ..
دمتم ودامت روعتكم فأنتم لماهو جميل نبراس ...

أسرق اللحظات من وقتي واجيك
واشتكي همي وعتابك واسمعك
ايـــــــه احبك ايـــــه ارددها ابيك
بس اخاف الناس تشوفني معك !!

يالله كيف هالدنيا تجمع الناس ..
وكيف تتواصل أنفاس بانفاس ..
يا.. أنت صحتين ولاباس ..
وكل سنه وانت مرهف الإحساس ..

أنتا معاي

وإلا أنت ناوي

تبتعد عن خط سيري ..؟؟

أنتا هواي

وإلا أنت عندك بالهوي

محبوب غيري ؟؟

..

احلى مافيك انك
بحبك فضولي ..
تسأل تغار ..
ولازم الشور شورك ..
وأنا ..
أخترتك دون ذولا وذولي ..
لو حاولوا تقليد بصمة شعورك ..
تحبني وتحب حتى ميولي ..
وإلا أنت منهو ..
بس يرضى غرورك ..
ي أوووول سؤال ..
يحتفل به حلولي ..
وآخر جواب ..
بـ كتبه في سطورك ..
أنت .. فــ غيابك ..
ملغي الناس حولي ..
وشلووووون ..
أجل بــ أشوفهم في حضورك ..

الرفق مع [ الآناث ] وأحترامهن ..
دليل على إكتمال الرجولة و نمآء فضائلها ..

يَمر آسٌّمكَ على آلخٌآطُرٌ آحسٌّ آنْيَ معآكَ شآعر

وآشوفْ ][ آلدنْيَآ ورٌديَة ][ جنْآيَنْ مًآلهآ آخٌر

غريب ذاك التداخل ..
وكأنه يحكم على الأرواح بالإعدام ..
كل ما فيه .. هرج
ماله اول من آخر ..

اكيد حوريه وزينه ولك اسلوب ..
وعيون مرسومه مع زول ولثام ..
يعني كذا من باب تخفيف الذنوب
صدي عن العالم ترى الناس صيام ..

يضجّ الشوق في صدري
إذا مــاشـــافِـتِـك عيني

أضـيّـعـني / ولا أدري
أنــا ويـني وِ وِش فـيني

جِدَلتك في خِصَل شَـعري
غَرَستك في بـسـاتيني

نثَرتِك مع شذى عـطـري
سِكَبتِك في شــراييني

عندما تثق بأحد ..
بشكل كامل دون أدنى شك ..
في النهايه هي نتيجتين !!
إما شخص مدى الحياه ..
أو درس مدى الحياه ..

نِعِيشْ الْوَهَمْ بِالْحَاضِرْ نِدَوِّرْ لِلْفَرَحْ عُنْوَآنْ
وَهَمْ الحُزُنْ لَوْ يِبْعِدْ سكَنْ بَأَقْصَى خَوَافِينَآ
عَسَى الَّلهْ يَكْتِبْ الرَّحْمَه لِقَلْبٍ يَرْجِي الُغْفرَآنْ
ويمْسَحْ مِنْ صِحَآفْ الْعُمْر مَآ خَطَّتْهْ أيادينا