من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

خل آلجروح تنآم تصبح على خير ..
لآ تنبش قبور آلليآل آلقديمه .!

لو آجتمعنآ يوم وش كآن بيصير ..؟
هذآ آنت مثلي مآل آمآنـيك قيمه .!

من صآرت آلفرقآ سمآ وآلأمل طير ..
وانآ آدري آن كبآر الآحلآم ..غيمه

,
,

رغم الصخب وغيابك وهاجس ..الليل
....... أخذتكـ بصوب .....الوصال... وسهــرتكــ ..!!

أبني أمل وأكتب شعر وأسرج الخيل
....... لحالي بشارع ............غلاك انتظرتكـ ..!!
,
,
,

في حبك تفآصيل حكآية وشهد كلآم يغآزل عيونكِ ويرسم الاحلآم

..

تعلمت في حيآتي أنجرح وأواصل أحلامي
تخيلت القهر فرحه.. وسميت الحزن مزحه..!!


..

ربّمآ غدٍ أو بَعد غدْ ! ........
ربّمآ بعد سنين لآ تـُعد , ......
ربّمآ ذآت مسآءٍ نلتقي !؟ .....
في طريق عآبرٍ من دُون قصد .....

كشروق شمس الصبآح حبكِ يكبرُ وينتشر اتسآع بلاآحدود يكشف عن أعمآق اللذة ويملأ النفس فوق مآ تسع بضوء منسكب من عينيكِ ترتجف أمآمه نفسي وكل هذا لآ يضاهي أعجوبة همسكِ الذي يشدّ على قلبي ويغرقني في تأمل شفتيكِ حين تتحرك ويتركني حآئر على شوآطئ قلبكِ

أحبك حب لو يدري عنه كل البشر مـا نـام
سهر كل البشر ليلـه يفكـر كيـف حبيتـك
أحبك والمشاعر كلها صوبـك ولـه وهيـام
احبك وانت تدري بي وتـدري كـم تمنيتـك
رسمتك صوره بقلبي بلا ريشـه ولا رسـام
وشلتك داخل اعماقي ووسط القلب حطيتـك

من ذاكرة عمري .. اللي راح من آخر النسيآآآن .. جيت من حلمي الهآرب .. على حد السهآآآد .. أوقضتني في خطوتي .. آآه يالمآضي يمر ..مآتدري المآضي عمر هو صدق هذي جنآآآنك .. والمحبة والحنين .. هو صدق هذآآآ أنت .. يآآغايب سنين ..

\
غـ ـآبوا ونفسي من آلمشاوير
طآبت :
من كثر مآ نولَه عليهم ‘’
.
.
تعبنآ
/
.

ضمنيْ مّجروُحَ مآفينيِ شبرَ !
آلآ يدميْ مِنْ كثرَ مآ أسكتَ وُ أشييلَ

لأجلك تكون كل لحظاآآت الإنتظار منك فرحة ~

وينْ غَايبٌ !
يومّ جيتك مَ لقيتك . .
ليه غايبّ ’ وُ المشَاعر لك | وطنٌ !
وَ حتى ف غيَابكٌ . . كن لونْ الكُون : دآكِنٌ !


وُ المدينة / موحشة ’

........... وِ الشْشْوقَ ذَايبٌ !
كَان تدريٌ ؟
يَعلم الله / مآنسيتِكْ
ليتْ تدريٌ ! كيف بعيونيّ حزِنٌ ؟
وُ آ آ آ ه لو تدريْ عن . . آحْزَآن الآمآكِن !
كان مَ تميتْ ساعة !
.............. ’ وَ آنتَ غايبْ ’ !

أجمل الأمنيات تلك التي أزرعها لك على أكف القمرفي ليلةٍ لايسكنها سواآنا,,

أنآ لآ سليت و شفت قلبي لقى مخـرآج

سبتني همومي و آلعبآيـر تجـي عجلـه

من أسبآب وقتٍ مآ رفى دمعـة آلمحتـآج

عظيم آلموآجع في ضلوعـي ربـآ نجلـه

جرى مآ جرى و آلجفن من حسرته هدآج

و حظي على بيد آلحسآيف شعب رجله,,