من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

00

مشتاق لك
واشتاق حرفك
واذا غبت عنك
ارجع عجل و اسابق خطاي
احساس غير يامسك ياياسمين
يالوعة الحب ووياشوق العاشقين
هيمان فيك وياكثر الحكي في داخلي
00

حبيبتي قدر الله وماشاء فعل ...
لما لما على النصيب العجل ..
لا خوف دام الله وحده هو الرازق ...
كل مخلوق يمشي بتدبير الخالق ..
الحمدلله الحمدلله ..
الذي لايحمد على مكروه سواه ...

سمعت باليتيم اللي قدام عينة تموت امة
يناظر ولا يقدر يبرر دمعت الشفقان
يصرخ خذي روحي بس خليك يايمة
وتموت ويعاني مع الذكري الم واحزان
كان احساسي احساسة وما همني همة
هو القدر اخذ امة وانا فاقد اعز انسان

..

خلاص
ماعاد همي هواك
تبي ترحل
تفضل
الله معاك

..

تدرين انا عقب الرحيل ..
........ آخذ من [ الجرح ] الملامح .!

يشبهني هذا [ الحزن ..] حيل .!
........ والعنا ../ بي حيل واضح ...!

على إيقاع وجودك معي أود العزف

ياترانيم سعادتي ووجودي

يدق قلبي عندما تأتي فأعزف لك أروع آهات حبي

أشتاقك ....في كل لحضاتي

ياأحلى موسيقى في قلبي

ياسيمفونية عشقي ....تعال ...فلقربك حياتي

أتووووه بعيدا عن نبضاتك

أمضي بدون دروب عندما أترك دربك

أتدري أنك وحدك ,,,, معذبي ...

وحبك قاتلي ؟؟؟؟

أتدري ....وأدري أنك تدري .....فتعااال إقترب فأنا أنتظرك

أنتظر حبيبا سكن خافقي ....فياليته في الموعد يأتي !!!

تَـرْدِ ليَ منْ آلـِوْلَـﮧ.. وْتقَـولَ ڪنّ آلـِ بَعّـدْ طَـآِلّ ::

ومنَ آلـفَرحّ مـآعْـآتَبتكـ وأقوْلَ يـآخَيّ مآ بَغـيتّ ..!

مما تغنى به محمد عبده ... أنشودة المطر ...

عَيْنَاكِ غَابَتَا نَخِيلٍ سَاعَةَ السَّحَرْ ،

أو شُرْفَتَانِ رَاحَ يَنْأَى عَنْهُمَا القَمَرْ .

عَيْنَاكِ حِينَ تَبْسُمَانِ تُورِقُ الكُرُومْ

وَتَرْقُصُ الأَضْوَاءُ ...كَالأَقْمَارِ في نَهَرْ

يَرُجُّهُ المِجْدَافُ وَهْنَاً سَاعَةَ السَّحَرْ

كَأَنَّمَا تَنْبُضُ في غَوْرَيْهِمَا ، النُّجُومْ ...

وَتَغْرَقَانِ في ضَبَابٍ مِنْ أَسَىً شَفِيفْ

كَالبَحْرِ سَرَّحَ اليَدَيْنِ فَوْقَـهُ المَسَاء ،

دِفءُ الشِّتَاءِ فِيـهِ وَارْتِعَاشَةُ الخَرِيف ،

وَالمَوْتُ ، وَالميلادُ ، والظلامُ ، وَالضِّيَاء ؛

فَتَسْتَفِيق مِلء رُوحِي ، رَعْشَةُ البُكَاء

كنشوةِ الطفلِ إذا خَافَ مِنَ القَمَر !

كَأَنَّ أَقْوَاسَ السَّحَابِ تَشْرَبُ الغُيُومْ

وَقَطْرَةً فَقَطْرَةً تَذُوبُ في المَطَر ...

وَكَرْكَرَ الأَطْفَالُ في عَرَائِشِ الكُرُوم ،

وَدَغْدَغَتْ صَمْتَ العَصَافِيرِ عَلَى الشَّجَر

أُنْشُودَةُ المَطَر ...

مَطَر ...

مَطَر...

مَطَر...

تَثَاءَبَ الْمَسَاءُ ، وَالغُيُومُ مَا تَزَال

تَسِحُّ مَا تَسِحّ من دُمُوعِهَا الثِّقَالْ .

كَأَنَّ طِفَلاً بَاتَ يَهْذِي قَبْلَ أنْ يَنَام :

بِأنَّ أمَّـهُ - التي أَفَاقَ مُنْذُ عَامْ

فَلَمْ يَجِدْهَا ، ثُمَّ حِينَ لَجَّ في السُّؤَال

قَالوا لَهُ : " بَعْدَ غَدٍ تَعُودْ .. " -

لا بدَّ أنْ تَعُودْ

الجوـو رووعة وآنتِ ارووع من الجوـو
والغيم عآاالي .. وانتِ آعلى من الغيم


يسعد عيونك .. جيت في هاجسي توـو
حفلة مطر .. وآنا معك من المعازيم

قدر محتوم بدأ يتلاشى ...
لكثرة الغيوم ..
وقلة الأمطار ..
فلما قدر محتوم ..
هيك يصير مختوم ...
هين .. القلب لابد أن يكون فضاح ..
رغم أنه أنطق بالصياح ...
ولم يعد يحتمل تلك الجراح ..
ماكان يجب أن تتعمق ..
او تتعملاق .. فالنفسيه حياديه ..
وبكل أعذب الكلمات سأبقى ...... ؟؟

تدري وش الموت ....

اذا انت تحب وحده مادرت عنك....

يحتار الفكر في الوصف ولكن أقل ما أقول ...

يكاد حبابُ الماء يخدش جلدها ..
إذا اغتسلت بالماء .. من رقة الجلد ..
ولو لبست من الورد ثوباً خالصاً..
لخدش منها جلدها ورق الورد ..

لقد ملأت حياتي سروراً ..
ولازلت لي أقرب من القريب ..
أنت أخترت الفراق وبعدها أمسى ..
الفؤاد عوداً بلا طيب ..
وغدت الحياة بعدك بلا قمر ..
وأفلت الشمس قبل المغيب ..
فنطقت بلسان الحال قائلاً ..
اللهم أجمع كلّ حبيب بحبيب ..

جسَّ الطبيبُ خافقـي
وقـالَ لي :
هلْ ها هُنـا الألَـمْ ؟قُلتُ له: نعَـمْ
فَشـقَّ بالمِشـرَطِ جيبَ معطَفـي
وأخـرَجَ القَلَــمْ!
هَـزَّ الطّبيبُ رأسَـهُ .. ومالَ وابتَسـمْ
وَقالَ لـي :
ليسَ سـوى قَلَـمْ
فقُلتُ : لا يا سَيّـدي
هـذا يَـدٌ .. وَفَـمْ
رَصـاصــةٌ .. وَدَمْ
وَتُهمـةٌ سـافِرةٌ
.. تَمشي بِلا قَـدَمْ !