يانصفي الثاني ...

عبارة يطلقها بعض المتزوجين الجدد والخاطبين الجدد والعشاق الهائمين
لاتكتمل سعادته الا باللقاء ..
والحقيقه...
*ان تعاسته لاتكتمل الا باللقاء والمعاشرة ..
كناري قبل اللقاء ووحوش بعداللقاء


نصفي الثاني...
اعتقد هذه العبارة لاتوجد الا في المسلسلات والروايات الخياليه
فما نشاهده في الواقع ومايجري في اروقة المحاكم ليس سعادة ولا لقاء بل فراق وحفلات بالفراق . حرب بين النصفين فلا لقاء ولا سعادة بل فراق وتعاسه ..
لذلك ايها النصفين اجعلو مسافه ولا تبحثو عن التقاء النصفين فكل نصف به طاقه سلبيه تاصلت مع الزمن وتمكنت من العقل فهي تبحث عن الحرية والمساواة وهو يبحث عن الاستقرار والثبات فلا يكتملان الا بالابتعاد ..

الحياة الزوجية حياة مقدسة لا يعرف قيمتها الا الانسان السوي العاقل سواء ذكرا كان ام انثى .
لاغنى لطرف عن الاخر ولذا يجب ان تبنى هذه الحياة على أسس سليمة وصحيحة .
الكمال لله وليس للبشر .
لن يكون هناك رجل كامل او امرأة كاملة .
ولكن يجب ان يتحمل كل طرف الاخر .
الخلافات حصلت حتى في بيت النبي عليه افضل الصلاة والسلام .
ولو لم يكن هناك خلافات ما شرع الله الطلاق .
لكن اذا بني البيت على تعاليم الإسلام فلن ينهد باذن الله اما اذا بني على ما يلاحظ في الأفلام والمسلسلات فلا شك ان هدمه أولى من بقائه .
بعض الشباب يتوقع بانه سوف يجد فتاة لا عيب فيها ولاخلل .
وبعض الفتيات تتوقع بانها سوف تجد ذلك الشاب الذي لا ند له ولا نظير .
ثم تحدث المفاجأة بان الوقع غير المأمول .
وبعض الإباء والامهات ليس لهم أي دور في توعية الشاب والشابة وتوضيح الأمور حتى لا يتفاجأ احدهما بالواقع .

اذا طبق شرع الله والاقتداء بسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فلن يحدث شيء من ما قلتي .
اما اذا طبق مسلسل مصري او تركي او غيره .
مع الاحترام الشديد للبلدان التي ذكرتها .
ولكن كلامي عن المسلسلات والتمثيليات والأفلام فاكيد ان الأساس هش وسوف ينهدم في اقرب وقت .

شكرا لك .

كلا النسبتين موجودة ..
بمعنى هناك من هم في خير وسلام وهناك من تكون بداياتهم متعثرة
وبالتالي حياة زوجية غير ناجحة ..
ويبقى الإرتباط بين الزوجين من أعظم وأهم أمور الحياة ومالم يكن على أساس
واضح وصحيح ومتوافق منذ البداية وإلاّ فتلك هي أولى الخطوات السلبية ..

عند الخلافات منطق العقل حينما يغيب فمعه يغيب كل شئ والعاقل من يتخذ تعاليم
دينه منهجاً ثم إن ثقافته الخاصة لها دور كبير وأيضاً أسلوب تعامله له أهمية كُبرى ..

هناك مقومات في الشخصية لدى الطرفين ومتى حضرت صارت الأمور للأجمل ..
تقديري ..

اهلين هاجر .....
لا أعرف لماذا أخترتي تعبير النصف وكانك تحورين مقال الحوار هنا الى النديه
ومتى أنطلقت الحياة من هذا المبدأ وهذا المنطلق حتماً لن تستمر الحياة
ولا حتى نقاشنا هذا سيفضي الى شيء
فلا يمكن ابداً ان يكون التعبير النصف هو الملائم فكل نصف سيحمل نفس الخصائص للنصف الآخر ونحن هنا أبداً لا نتحدث عن حياة المثليين أو ماسيشابهها
بل نتحدث عن ذكر يحمل كل الخصائص الذكوريه
وامرأه تحمل كل الخصائص الأنثويه
في عقد شراكه يدخل فيها المجتمع بشهود وتدخل الدوله او الدين بقضاء
وتدخل اهم جهاز في الدوله في مثل هذا العقد لا يعني إجراء روتيني ومتى مافهم انه مجرد إجراء قانوني
ستكون الحياة جحيم....
ولذلك نحن نواجه مشاكل لاحصر لها لعدم فهم مامعنى ان يشاركك المجتمع ويشاركك القضاء هذا العقد وهذا الإتفاق وأعتقد ان المرأه مغيبه تماماً في أغلب المشاكل
لأنها تعيش في بيت والديها ولا تفهم ماهية التعاقدات والإلتزامات المترتبه على ذلك فأما ان تجديها منفسه طوال الوقت أو كما ذكرتي تجد نفسها في ذلك العقد النصف الندي للنصف الآخر
مامعنى ان تكون القسوه والجلافه من خصائص الذكوره
والعطف واللين من خصائص الأنثى
سيفضي حتماً للقرارات المصيريه وتحمل تبعياتها بيد أحدهم

اما الحكايات والروايات فقد أصبحت وحدثي ولا حرج
تتسم العدائيه والحياة السيئه أكثر منها الحياة الخياليه
التي تشابه حياة النعيم وذلك بحسب ما يؤيده المجتمع نفسه ان تكون اقرب لمحاكاة الواقع

الحياة الزوجية حياة مقدسة لا يعرف قيمتها الا الانسان السوي العاقل سواء ذكرا كان ام انثى .
لاغنى لطرف عن الاخر ولذا يجب ان تبنى هذه الحياة على أسس سليمة وصحيحة .
الكمال لله وليس للبشر .
لن يكون هناك رجل كامل او امرأة كاملة .
ولكن يجب ان يتحمل كل طرف الاخر .
الخلافات حصلت حتى في بيت النبي عليه افضل الصلاة والسلام .
ولو لم يكن هناك خلافات ما شرع الله الطلاق .
لكن اذا بني البيت على تعاليم الإسلام فلن ينهد باذن الله اما اذا بني على ما يلاحظ في الأفلام والمسلسلات فلا شك ان هدمه أولى من بقائه .
بعض الشباب يتوقع بانه سوف يجد فتاة لا عيب فيها ولاخلل .
وبعض الفتيات تتوقع بانها سوف تجد ذلك الشاب الذي لا ند له ولا نظير .
ثم تحدث المفاجأة بان الوقع غير المأمول .
وبعض الإباء والامهات ليس لهم أي دور في توعية الشاب والشابة وتوضيح الأمور حتى لا يتفاجأ احدهما بالواقع .

اذا طبق شرع الله والاقتداء بسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فلن يحدث شيء من ما قلتي .
اما اذا طبق مسلسل مصري او تركي او غيره .
مع الاحترام الشديد للبلدان التي ذكرتها .
ولكن كلامي عن المسلسلات والتمثيليات والأفلام فاكيد ان الأساس هش وسوف ينهدم في اقرب وقت .

شكرا لك .

ما كتبه الغالي اب فهد والله ما عليه زود الف شكر الله يسعدك

يعطيك العافية
ولا به زود على ما ذكر إلا وجهة نظر بسيطة
وهي محاولة من اغلب البنات تطبيق ما تشاهد
في المسلسلات والافلام والقصص والروايات
وتجد ان الواقع يختلف ويمكن نفس الشيء من
الشباب

تحيتي لك

بالفعل كل شخص منا ناقص يحتاج لنصف اخر يرى فيه جمال الحياة ويكمل فيه ماينقصه او ماهو بحاجه له وهذي فطره بالبشر وليست روايه او مسلسل فقط نحن من نستطيع التأقلم معها او الاستسلام..
لكي يبقى النصف الثاني بالقرب منا يلزمنا كفاح وتنازلات وصبر من لا يقوى على ذلك
سينهار و يؤذي نفسه ومن حوله .. شكرا لك

لااااااااازم التنازل
على شان التاير يفضل داير
موضوع رائع لك التقدير..