صور هزت العالم وحازت على جائزة بولتزر

استعرضت صحيفة “بيزنس إنسايدر” الأمريكية بعض الصور الفوتوغرافية،
التي هزت العالم، والحائزة على جائزة “بوليتزر” العالمية،
التي تقدمها سنويا جامعة “كولومبيا” في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية،
في مجالات الخدمة العامة، والصحافة والأدب والموسيقى وتضم الصور أهم الأحداث الإخبارية
واللحظات التاريخية التي هزت العالم منذ عام 1942,
وذلك على النحو التالي بحسب ما أوردت صحيفة أخبار 24.

صورة لتناثر جثث الجنود اليابانيين القتلى حول حصن صغير في جزيرة “تاراوا”
جنوبي المحيط الهادي في 11 نوفمبر عام 1943 أثناء الحرب العالمية الثانية ,
وكانت قد نشبت معركة دامية عقب غزو قوات المشاة البحرية الأمريكية لبعض الجزر اليابانية آنذاك .
وقد حازت هذه الصورة على جائزة “بوليتزر” عام 1944 لمصورها “فرانك فيلان”.




حازت هذه الصورة على جائزة “بوليتزر” عام 1955 لمصورها “ماكس ديسفور”,
وهي توضح فرار سكان مدينة “بيونغ بانغ” في كوريا الشمالية واللاجئين من مناطق أخرى إلى الجنوب,
عبر نهر “تايدونغ”, باستخدام جسر المدينة المُدمر,
وذلك هربًا من غزو القوات الشيوعية الصينية.




هذه الصورة للمصور “جاك ثورنيل” والتي فازت بالجائزةعام 1967,
وهي لناشط الحقوق المدنية الإفريقي “جيمس ميريديث”
عقب إصابته برصاصة في مدينة”هيرناندو”،
بميسيسيبي، في صيف عام 1966. وكان “جيمس”
يقود مسيرة لتشجيع المواطنين الأمريكيين من أصل أفريقي على التصويت عندما اٌطلق عليه النار،
ويظهر في الصورة متألمًا ومتأثرًا بجراحه، التي تعافى منها لاحقًا.




حازت هذه الصورة, للمصور الأسطوري “إدي أدامز”,
على جائزة “بوليتزر” عام 1969, والتي تُظهر رئيس الشرطة الوطنية الفيتنامية الجنرال “نجوين نجوك
وهو يُطلق النار على أحد الضباط المشتبه بهم “نجوين فان ليم”
في أحد شوارع بلدة “سايغون” جنوبي فيتنام عام 1968.




تُظهر هذه الصورة , التي التقطها المصور “جان مارك بوجو” عام 1994,
أفريقية تتضور جوعًا في إحدى العيادات الطبية المؤقتة في رواندا,
وذلك في أعقاب القتال بين قوات الحكومة والمتمردين الروانديين آنذاك،
وقد حازت هذه الصورة على جائزة ” أسوشيتد برس” وجائزة “بوليتزر”
أيضاً.




أما هذه الصورة فهي لعراقي يقف فوق مدرعة أمريكية مُحترقة احتفالاً بحرقها,
في شمالي بغداد عام 2004، إبان الغزو الأمريكي للعراق،
وقد التقط هذه الصورة,
المصور الفلسطيني “محمد محيسن” والتي حازت على جائزة “البوليتزر” عام 2005 .




كما حازت هذه الصورة على نفس الجائزة,
بعدما التقطها المصور “جون مور” عام 2004,
ويظهر فيها مُحتجز عراقي في زنزانة حبس انفرادي خارجية
وهو يتحدث مع أحد أفراد الشرطة العسكرية الأمريكية،
بسجن أبو غريب في إحدى ضواحي بغداد .




صورة لمواطنة يهودية تقاوم قوات الاحتلال الإسرائيلي وحدها,
وذلك أثناء الاشتباكات التي اندلعت في أوائل عام 2006،
وأخلت السلطات على إثرها البؤرة الاستيطانية “عمونا”
في الضفة الغربية شرقي مدينة رام الله الفلسطينية،
وألتقط هذه الصورة المصور “عوديد باليتلي”،
وقد فازت بجائزة “بوليتزر” عام 2007 .




فاز مصور “رويترز” “إدريس لطيف” بجائزة “بوليتزر” عام 2008، بعدما التقط هذه الصورة،
لمصور الفيديو الياباني “كينجي ناغاى”،
وهو ملقى على الأرض عقب إطلاق النار عليه,
وذلك أثناء حملة عنيفة شنتها الحكومة على المتظاهرين في “ميانمار”،
ويظهر “كينجي” في الصورة مستمراً في تصوير أحداث العنف بالرغم من إصابته،
التي توفي على إثرها متأثرًا بجراحة .




صورة لصبي سوري يبكي بحرقة أثناء جنازة والده “عبد العزيز أبو أحمد خير”،
الذي قتله قناص بالجيش السوري في مدينة “إدلب” شمال سوريا،
والتقط المصور “رودريغو عبد”، الصورة، التي حازت على جائزة “بوليتزر” عام 2012 .

صور مؤثره ...ناس ترقص على دموع غيرها
شئ مؤلم..تقديري

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به .

شكرا لك .

المؤثر في هذه الصوّر أنها لتعاملات بشرية بحتة ..
يعني الكل يؤثر على الكل والله المستعان ..
خلق الله الإنسان لعمارة الأرض والإستفادة منها وهذه الصوّر تُظهر صراعاتهم
وأحداثهم بشكل محزن جداً ..
تقديري ..

فيه منا ماهوه مؤثر ويستحق الاشاده.وفيه مامنها اشد قسوة وتاثير...

أغلبها مؤثرة
اختيار جميل

شكرًا ... لك

تراتيل

اشكر لك حضورك وتواجدك

ولك تحيتي

ابو فهد

الشكر لك على حضورك وتشريفك

ولك تحيتي

ابو ريان

حياك الله وكلامك سليم وهذا الزمن يختلف
تغير نظام البشر الى نظام الغابه

تحيتي لك

ابن الماضي

اشكر لك حضورك وتواجدك

ولك تحيتي

الاشقر

الشكر لك على تواجدك الكريم

ولك تحيتي