صواع الملك..!

مدخل :

قدرتك على الفهم توصلك لمحور الدائرة بالضبط


ارتسمت الحقائق ولم يعد هناك أي مجال لإنكارها ولكن في مقدورنا ( التسليك ) أو لفها
بطريقة احترافية والخروج بأقل الخسائر..
حينما فقد صواع الملك وبحثوا عنه وضع بطريقة كيدية في رحل أخيهم ومن هنا بدأت المسيرة
نحو الحقيقة حتى اتضحت الصورة وعادت الحقوق لأصحابها والقصص تتوالى بشتى الطرق
ولكنها بنتيجه واحده إما كيدية أو انتقامية أو خيانة أو أنقلاب أو أو إلخ ولكن مايلبث
إلا أن يكون انتصار الحق في نهاية الأمر
العبرة وضعت في القرآن حتى لايكرر الخطأ مراراً ولكنه مازال يكرر ولانجد معتبر ..
في زماننا بعض الحقائق لاتغطى بغربال مهما فعلوا لذلك الحقائق لاعيب فيها العيب فينا نحن
حين نتناقل الأخبار نزيد مكيال ومكيالين ولاتصل حتى يؤذن مؤذن أنها فقدت الحقيقة
وتلاشت في المكايل وصواع الملك مفقود في رحل أحدهم ربما يصلون إلى أحدى عشر
ولم يجدونه بعد..!!
والمشكلة أن السمك يصطاد دائما أما الحوت فليس بالسهولة صيده بالرغم من حداثة الأدوات
وجودتها ولكن الصغير يموت والكبير في عالمهم يبقى..
الإفراط والتفريط ديدن عالمهم يعلمونه الصغير حتى إذا وقعت الواقعة وجاء الحساب حمل الوزر الصغير
ونال الكبير شرف البطولة
شبابنا يعيش بحرية جميلة في ظاهرها ولكن في باطنها مؤلمة ...متى نسمع ضجيج أناتهم ..هم يكبتونها بالعديد من الأمور سواء كانت الجيدة أو السيئة والأمال معلقة على شرف البطولة ولكنها كبطولة الأندية في بلادي بدون تعصب طبعاً
الجودة ، الأمانة ، المسؤولية ، مراقبة الله قبل الآخرين ، تحديد الهدف ، غياب الرقابة ، العطاء ، حب العمل ، التفاني ، طرد أذناب البقر من متسولي الواسطة ومانعي الحقوق ومستأثرين الخدمات ، بريد المواطن من أجل حماية الوطن ...إلى مالا نهاية من مزيج توطين البيئة العملية السليمة التي تسعى بكفل الحقوق ومعاقبة المستهتر وتعليم المقصر..
صواع الملك موجود في كل وزارة ومعروف ولكنه أحياناً يوضع في رحل أحدهم حتى تسير الأمور كما يريد وهنا يكون على أمرين
ضيع الأمانه ...ونال العقاب من لايستحق ..وتبعثرت الحقائق ...
ويبقى البحر صعب المراس أمام الصغير وخاضعاً في كثير من الأحيان للكبير

قفلة :
كل مسؤول وهبت له الصلاحيات من أجل أحقاق الحق والتيسير على الناس فهذا بلدك وضعت لتحميه وأديت القسم وحينما لاتقدر على حمايته تكون أمام قانون واحد غير قابل للتعديل لاتستحق العيش فيه

ابدعتي في تقديم موضوعك
سلمت انآملك ع ما خطته من طرح راقي
ربي يعطيك الف عافيه
في انتظار جديدك بكل شوق
تحياتي ...

كعادتك كتبتي بجمال كبير وإشارة ذكية وإرتباط هادف ..
بصراحة المقال يجمع ما بين التنبيه والتذكير والتحذير والتوجيه والعتب والتوبيخ ..
لذلك أراه ينال أولوية رائعة ..
أحياناً لا يحس بنوعية هذه الكتابات التي تحمل نفس الطراز إلاّ فاقد الشئ فيعيد ويزيد منه لأنه مسّ
جوانب تهمه وتؤرقه منذ زمن ولكن للأمانة الجودة بموضوعك عالية جداً ..
هو رسالة عالية المستوى وليتها تصل كما هي وبدون مقص الرقيب ..
بارك الله فيك ولك تقديري ..

هذا السيناريو الذي حدث للطفلة (رهام الحكمي) أسأل الله لها الشفاء ولجميع مرضى المسلمين

أرجو تقبل مروري أختي الكريمة

هند ال فاضل
،،،،،،،،
هذه الجمله :
والمشكلة أن السمك يصطاد دائما أما الحوت فليس بالسهولة صيده بالرغم من حداثة الأدوات
وقفت عندها ولم أكمل ، الحقيقه أكملت لكن تركت العقل عند الوقوف ،،،،

شكرًا على هذا الحس ، كلمات البدايه توحي ان هناك كاتبه متمكنه ،،،،

تحياتي للجميع

ماشاء الله موضوع رائع

يستاهل يقرأ في مجلس الوزراء

جزاك الله خير الجزاء

ونفع بك

صواع الملك في السابق كان منقذا ، ولكنه في زمننا هذا مهلك ولا يذهب ضحيته إلا كل ضعيف ..
أختي : لقد وقفت على عتبات موضوعك متأملة ومنبهرة بجمال الأسلوب وعمق الفكرة فلك مني جزيل الشكر والتقدير ..

هناك مواضيع تعجز احياناً عن الرد عليها
وذلك لانها تكون المت بكل شي
ولم تترك لنا مجالاً الا ان نتأملها
موضوع بالفعل اوضح كل شي
وكم من شخص وضع المكيال في جيبه
ليكون كبش فداء
ولان المكيال اصلاً لم يعد يستخدم من قبلهم
فهم يكتالون بادوات خفية
تعادل ملايين المكيال الذي يعرفه العامة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَاتِيِــــلٌ‏

ابدعتي في تقديم موضوعك
سلمت انآملك ع ما خطته من طرح راقي
ربي يعطيك الف عافيه
في انتظار جديدك بكل شوق
تحياتي ...

حضورك يبهجني ياراقية

بارك الله في حضورك الكريم

تقديري لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

كعادتك كتبتي بجمال كبير وإشارة ذكية وإرتباط هادف ..
بصراحة المقال يجمع ما بين التنبيه والتذكير والتحذير والتوجيه والعتب والتوبيخ ..
لذلك أراه ينال أولوية رائعة ..
أحياناً لا يحس بنوعية هذه الكتابات التي تحمل نفس الطراز إلاّ فاقد الشئ فيعيد ويزيد منه لأنه مسّ
جوانب تهمه وتؤرقه منذ زمن ولكن للأمانة الجودة بموضوعك عالية جداً ..
هو رسالة عالية المستوى وليتها تصل كما هي وبدون مقص الرقيب ..
بارك الله فيك ولك تقديري ..

المهم أن تصل الرسالة مع العلم أنه أحياناً استبعد وصولها فقد أغلقوا أعينهم وصموا أذانهم

بارك الله في حضورك الكريم

تقديري لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكر مزبوط

هذا السيناريو الذي حدث للطفلة (رهام الحكمي) أسأل الله لها الشفاء ولجميع مرضى المسلمين

أرجو تقبل مروري أختي الكريمة

هو خاص وعام مابين وبين وفي كل حدب وصوب أطلق سهام حديثي علها تصل الغاية فتبرر وسيلتي بهكذا منطق

آمين يارب الله يشفيها ويرفع عنها


تقديري لحضورك الكريم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم سعيد

هند ال فاضل
،،،،،،،،
هذه الجمله :
والمشكلة أن السمك يصطاد دائما أما الحوت فليس بالسهولة صيده بالرغم من حداثة الأدوات
وقفت عندها ولم أكمل ، الحقيقه أكملت لكن تركت العقل عند الوقوف ،،،،

شكرًا على هذا الحس ، كلمات البدايه توحي ان هناك كاتبه متمكنه ،،،،

تحياتي للجميع

تكمن مشكلة في عالمنا أما عالمهم طبيعي جدا حصول مثل هذه الأمور


أشكر حضورك الراقي


تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأزدية

ماشاء الله موضوع رائع

يستاهل يقرأ في مجلس الوزراء

جزاك الله خير الجزاء

ونفع بك

حياك الله أخيه

بارك الله في حضورك الكريم

تقديري لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علامة ترقيم

صواع الملك في السابق كان منقذا ، ولكنه في زمننا هذا مهلك ولا يذهب ضحيته إلا كل ضعيف ..
أختي : لقد وقفت على عتبات موضوعك متأملة ومنبهرة بجمال الأسلوب وعمق الفكرة فلك مني جزيل الشكر والتقدير ..

صدقتي والله

اصبتي كبد الحقيقية أختي الفاضلة


بارك الله فيك وفي حضورك الكريم

فائق التقدير لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح آل سلمان

هناك مواضيع تعجز احياناً عن الرد عليها
وذلك لانها تكون المت بكل شي
ولم تترك لنا مجالاً الا ان نتأملها
موضوع بالفعل اوضح كل شي
وكم من شخص وضع المكيال في جيبه
ليكون كبش فداء
ولان المكيال اصلاً لم يعد يستخدم من قبلهم
فهم يكتالون بادوات خفية
تعادل ملايين المكيال الذي يعرفه العامة

وهنا موطن الحقيقة والذي رميتُ له وخلاصة موضوعي

أشكر حضورك الكريم والراقي


تقديري لك