أفتوني في أمرها...

قبل يومين اتصلت علي إحدى صديقاتي ..إنسانه محترمة راقية تأخذ مشورتي في أمر يخصها...تحدثت لي عن مشكلتها تقول :
أنت تعلمين أنني هذه الأيام رزقني الله بمولودة ومقيمه مع أهل زوجي في البيت غاضبين جدا لأن أول مولودة لي بنت هذا لايهمني لأني أعلم أنه من الله عزوجل رزق يقسمه لعبادة...ولكن الأمر الذي يزعجني أن أهل زوجي بمثابة أهلي وابنتهم بمثابة أختي الصغيرة ...تقول يخرجون لصلاة التراويح وابقى أنا وهي في المنزل تقوم بأخذ التلفون وجهاز المحمول الجهاز ليس لها طبعا لأخوها الأكبر منها وتقفل عليها الباب ولاتخرج حتى يعودون للمنزل تقول الذي يزعجني أنني إنسانه خوافه كما تعرفيني ومسالمة جدا وقد نصحتها مرارا وتكراراً ولكنه لاتسمع كلامي وتتلفظ علي بكلام غير لائق وأنا أخشى أن تهدم حياتي وبيتي بسبب طيبتي وخوفي .
طبعا البنت في سن 14 سنة تقول وعندما أتحدث إلى زوجي أن لابد أن تنتبهوا لها فهي أختكم الصغيرة ويجب أن تكونون قريبين منها ترون حاجاتها وتسمعون كلامها يقول أنا لا دخل لي بها وأنت أيضاً لا دخل لك بها ....تقول ذات مرة حاولت أن أنبه عمتي بحيث لاتشعر أنني أقصد ابنتها ولكنها صارت مشكلة وضربني زوجي في ذلك اليوم وقالت لي عمتي ابنتي لو تخرج للشارع لاعلاقة لك بها...
طبعا هي ذكرت لي مواقف كثيرة بينها وبين عمتها أغضبني الأمر كثيرا كله ذلك من أجل أن كان أول مولود لها بنت طبعاً هي قلبها على أخت زوجها تخشى عليها ولكن لاتعرف كيف تتصرف...
الأمر الأول :
مارأيكم ماهو الحل الأسلم لكي ينتبه الأهل لمثل هذه الفتاة..؟
الأمر الثاني :
كيف لبعض الآباء والأمهات الخروج لصلاة التراويح التي هي سنة وفي مقدور الأم أن تصليها في البيت وترك الواجب عليها الذي هو تربية الأبناء بلا رقيب...؟

وهذه مشكله من شاكل الأهل اللتى لم ولن تنتهى تجاه زوجه الأبن غالبا مسأله انهم زعلان عليها يوم جاءت ببنت اول مولود لها فهذه لا يمكن تصديقها لأن هذا بيد رب العزه والجلال مو بيدها حتى تجيب المولود اللذي يرغبونه واذا اكان هذا الصحيح فلا حول ولا قوه إلا بالله العلى العظيم لاكن ما أقدر أقوله إن
المسأله كره لهذه الزوجه وربما الزوجه هذه من كرههم لها تتوقع ان السبب هوى انجابها مولودها ألاول أنثى انا أستبعد هذا تماما خصوصا وهم من بيت دين يذهبون الأب والأم لأداء الصلاه مع الجماعه لالالا هذا خلاف عائلى لا علاقه
له بالمولود بتاتا .

بالنسبه لهذه البنت
انا أقول مادام انها نصحتها ورفضت النصيحه وأهلها راضيين عنها خلاص ليش تحاول تثير مشاكل بين البنت وأهلها وبينها وبين زوجها ونهايه المطاف ضربها هذه الزوجه الغلبانه ربما تكون أججت مشاكل هى في غنى عنها ربما تستعدى زوجها وأهل زوجها ضدها مستقبلا ويتهمونها أنها راعيه نفاق ومشاكل وبالنهايه ربما تفقد زوجها نهائيا مادام انه تجرى ومد يده عليها فلا غرابه ان يطلقها المفروض ان تسكت بعد النصيحه ولا أخفيك يا هند ممكن أن هذه الزوجه ربما كانت تغار من هذه البنت ورأت أنها لا تعيرها أى أهتمام ولا تلقى لها بال فحاولت جمع القرائن والأتهامات ضد هذه البنت بمالم يكن فيها أن كيدهن عظيم ثم أن كثير جدا من بعض الاسر دائما يكرهون زوجه إبنهم ويختلقون ألأاعذار ضدها وربما يصل ألأامر إلى الظلم عيانا بيانا ويقولون مالم يكن بها وقد نزلت موضوع بهذا الخصوص مفصل تماما

مارأيكم ماهو الحل الأسلم لكي ينتبه الأهل لمثل هذه الفتاة..؟
الحل الاسلم هوى بقاء الام في بيتها وتصلى بيتها وهوى ألأفضل ترك البنات والاولاد مغلقين الباب عليهم في غرفهم ومعهم المحمول أو التلفون وحتى الجوال أو غيره هذه مثيره جدا للشكوك وأى أسره يكون أولادهم وبناتهم بهذا الشكل وأكيد مئه بالمئه أنهم يدرون انهم لم يغلقون الباب عليهم إلا فيه شيء مخفى وهنا يمكن الخلل في الأم والاب هم وحدهم من يتحملون هذه المشكله ولاكن اللذي لفت إن تباهى في هذا الموضوع خصيصا زوج هذه المرءه كأنه راضى عن ما تفعله أخته بدليل مد يده على زوجته وضربها وكأن يقول خليها مالك شغل ومن حقها اذا انا اشوف ان هذه العائله ربما تكون راضيه عن ما تفعله هذه البنت ولو كانو حريصين اكثر سحب من عندها المحمول وبالنسبه للتلفون فيقصر سلكه داخل غرفه المعيشه أو على ألاقل بالصاله كل العائله يشفون ويسمعون مكالمتها رغم انها برضه ليست منزهه فلربما يكون المتكلم رجل وتحادثها بانها بنت المراقبه والحرص مطلوب وبصرامه.

كيف لبعض الآباء والأمهات الخروج لصلاة التراويح التي هي سنة وفي مقدور الأم أن تصليها في البيت وترك الواجب عليها الذي هو تربية الأبناء بلا رقيب...؟

سبق وأنت تحدثت في ثنايا هذه المشاركه نعم اذا كانت الام والاب يعتقدون أن بناتهم وأولادهم لا يذهبون معهم لأداء الصلاه بالمسجد فإن الابرك ترك الام في بيتها مع بناتها وأولادها لأن اداء صلاه في بيتها افضل من ذهابها إلى المساجد وبالتالى حافظت على بناتها وألولادها وطالبتهم باداء الصلاه ومنعتهم من الا ختلاء بالمحمول واللذي انا أعتبره من أكبر المصائب اللتى تدخل البيوت اذا كان استخدمها في غير محله
موضوع جميل شكرا لك يا هند

اولا : نسأل الله العلي القدير ان يهدي القلوب ويصلح الاحوال .
ثانيا : فمثل هذه الاسره وهي كثير وربما نحن منهم يثقون في ابنائهم وبناتهم الى درجة السذاجة فيتركونهم بدون حسيب او رقيب .
مثل هذه المرأة التي استشارتك انا اقول ما دامها عملت اللي عليها من نصيحة للبنت وتنبيه للزوج وتلميح للام فلم يبقى عليها شيء ورايتها بيضاء .
نصيحتي لها تقف الى هنا والا فهي سوف تدمر حياتها بيدها مع اناس لايهمهم شيء وتتركهم في شأنهم وسوف يثبت لهم الزمن حقيقتهم .
كونها انجبت بنت ولم تنجب ولد فكثير من الاسر يتمنون ان يكون البكر ولد وهذا معتقد جاهلي ويظهر لي ان هذه الاسره من هذا الصنف علما ان السبب بعد الله في نوع الجنس ذكرا او انثى هو من الرجل .
فالمرأة كما يقال مثل الارض ما يبذر بها تنبته باذن الله .

اما عن اسئلتك :
مارأيكم ماهو الحل الأسلم لكي ينتبه الأهل لمثل هذه الفتاة..؟

الحل هو المتابعة والاهتمام وعدم الثقة الزائدة وعدم ترك الولد او البنت على الاجهزة دون حسيب او رقيب .
ولكن يظهر لي ان مثل هذه الاسرة لايفيد معها شيء لانه اصلا لايوجد دليل مادي مع اي شخص حتى ينصحهم فيتهمونه بالكذب والتبلي على بنتهم وبهذا تجنبهم افضل .
كيف لبعض الآباء والأمهات الخروج لصلاة التراويح التي هي سنة وفي مقدور الأم أن تصليها في البيت وترك الواجب عليها الذي هو تربية الأبناء بلا رقيب...؟
.
حقيقة خروج النساء لصلاة التراويح او غيرها في المسجد وخاصة في زمننا هذا قل من يكون اخلاصا لله بل البعض ليقال انها ذهبت للمسجد او لأن جارتها تروح فقالت معها والاخلاص يعلم به الله فضلا عن ما يمكن ان تتعرض له مما قد يغضب الله اما لكونها خرجت متطيبه وهذا ضروري او لتعرضها لمضايقات ممن يقفون عند ابواب المساجد لاغرض لهم الا مراقبة النساء وياكثرهم صغارا وكبارا .
وصلاة المرأة في بيتها افضل لها من الصلاة في المسجد .
فعن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي رضي الله عنهما :
(( أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي ، وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك ، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك ، وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك ، وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ))
قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل ) رواه أحمد ( 26550 ) . وصححه ابن خزيمة في " صحيحه "

هذا والله اعلم واكرم .

الأخت الكريمة
هند ال فاضل

بارك الله فيك على هذا الطرح الجميل وفعلا مشكلة قائمة، ونسأل الله أن يصلح الحال
!!!!!
بالنسبة
لصاحبتك فقد تكون فهمت خطأ ومن الصعب ان يكاد لها لأنها لم تنجب مولود ذكر، ولكن قد يكون اسلوبها غير جيد مع اهل زوجها فعليها مراجعة نفسها، وتبحث عما يرضي زوجها بهذا الخصوص
!!!!
اما الأسلوب الأمثل للتنبيه عن وضع الفتاة فقد عملته في السابق هي، حينما اخبرت زوجها وهنا كان يجب ان تقف، عند هذا الحد لأن لها حدود يجب ان لا تتجاوزها
!!!
أما ما يخص صلاة المرأة في المسجد فقد اجابك
شيخ المتدى ابو فهد
واحضر لك الدليل من الصادق المصدوق
صل الله عليه وسلم
ولا عطر بعد عروس
ولا كلام مع الدليل
الا السمع
والطاعة
!!
تقبل الله منا ومنكم
واصلح اولادنا وبناتنا واولادكم وبناتكم
وسلامتكم
!
حكيم المنتدى

بكل صراحة هناك غموض لدى هذه الزوجة من خلال كلامها ..
الآن ماهو دليلها على الإستخدام الخاطئ من قبل هذه الفتاة ؟
ولماذا تثير المشاكل بهذا الشكل ..
الأم أجابتها بأن ليس لها علاقة ببنتها ولكنها مصممة على التدخل رغم عدم الإرتياح لها من قبل الجميع ( بداع أو بدون داع ) ..
بصراحة أرى بأنها ربما تخلق مشكلة من لا شئ ..
إن كانت على يقين ومعرفة تامة بما يحدث فهناك أساليب أجدر وخصوصاً بأنها تعلم أن تدخلها مرفوض في الأساس ..
لا أدري كيف أجيّر هذا التدخل الغريب منها بهذه الطريقة وهي تعلم أن الضرب ينتظرها من أكثر واحد يرتاح لها في المجموعة ..
أرى بأن تقولي لها أنتِ على خطأ فليس لديك دليل وليس لديك قبول وكل وضعك خطأ في خطأ ..
مارأيكم ماهو الحل الأسلم لكي ينتبه الأهل لمثل هذه الفتاة..؟
إن كان هناك أخطاء فعلاً فالتصحيح ليس منها لأنها كما أوردت لك ( لا يوجد لها قبول ) ..
ممكن عن طريق إنسان ثقة من أهلها ويوصلون المعلومة لرجل محب للعائلة ومستمعين له
وبالتالي يشرح لهم بأسلوب وبطريقة جميلة بعض أخطاء المجتمع وهكذا ..
أمّا بهذه الطريقة فلن تنجح ..

كيف لبعض الآباء والأمهات الخروج لصلاة التراويح التي هي سنة وفي مقدور الأم أن تصليها في البيت وترك الواجب عليها الذي هو تربية الأبناء بلا رقيب...؟
أكيد صلاة المرأة في بيتها أفضل وهذا شئ معروف ..
ولكن لا يمنع إن خرجت والحكم ليس قاطع فهناك من الأبناء بالبيت ما يزن بعقله أبوه وأمه ..
موضوعك جيّد واستشارتك جميلة ولكن للحق ابلغي صديقتك يأنها عملت من الاّ شئ شئ ..
تقديري لك ..

الاخت هند ..

باركـ الله فيكـ وفيما تطرحين
قبل الاجابة على السؤالين اسمحي لي اتطرق الى كلام صديقتكـ حيث قالت بان
( اهل زوجها اتخذوا منها موقفا عدائيا لكون مولودها الاول .. بنت )
ربما يحدث هذا لكنه غريب وربما تكون هناكـ اسباب اخرى !
هناكـ أُسر وافراد .. اذا كان المواليد كلهم اناث يشجعون على الزواج باخرى
مع العلم بان ذلكـ اولا واخيرا بيد الله وثانيا ثبت علميا ان المتحكم بنوع المولود - بعد الله - الرجل ( x ) وليس ( y )
فالغريب ان يكرهوها لان المولودة الاولى بنت ,, هنا علامة استفهام ؟
كما انه من المعلوم اصلا ان الحماة وبناتها نادرا مايحبون زوجة الابن !

امّــا ما يتعلق بالبنت ام 14 سنة
ففي هذا السن تحتاج الفتاة او الشاب الى التقرب منهم والسماع لهم والحديث حول مشاكلهم
ومراقبتهم ايضا بشرط الا يحسوا بان هناكـ شكوك , يعطون الثقة مع المتابعة
ارى ان تكتفي صديقتكـ بالنصيحة الاولى ومازال ان هناكـ ضرر عليها عند مناصحة البنت
فالصمت اجمل والمحافظة على زوجها وبيتها
وفيه مثل شعبي اعجبني كثيرا يقول
" يا محلاكـ متحاكي قال إلا يا محلاكـ ساكت "
وهو قريب من المثل العربي
" اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب "

مارأيكم ماهو الحل الأسلم لكي ينتبه الأهل لمثل هذه الفتاة..؟

بالتقرب منها والحديث معها وسماع مشاكلها
ايضاً امتصاص الفراغ عندها وعدم تركها بمفردها كثيرا
كل ذلكـ مع التشجيع والثناء والمراااااااااااقبة

كيف لبعض الآباء والأمهات الخروج لصلاة التراويح التي هي سنة وفي مقدور الأم أن تصليها في البيت وترك الواجب عليها الذي هو تربية الأبناء بلا رقيب...؟

أما مايتعلق بصلاة المرأة فقد افادنا ابو فهد جزاه الله خير
وكما تفضلتي يؤدون سنة ليسقطوا واجب , عجبا

اسأل الله ان يصلح لنا ولجميع المسلمين
وشكرا لكـ كاتبتنا القديرة

كيف لبعض الأمهات الخروج لصلاة التراويح التي هي سنة وفي مقدور الأم أن تصليها في البيت ...؟


انا من اشد المعارضين لخروج المرئه الى المسجد سوا متدينه او تبي تقابل الجيران في المسجد..

الحديث : يقول صلاة المرئه في بيتها بسع وعشرين درجه عن المسجد تروح الى المسجد ليه من زود حسناتها مثلن

لالالالالالالالاتعليق... اللهم اني صائم.

يبدوا ان صاحبتك يا هند مما تعرضت له
انها تعاني من مشكلة نفسية
فاسقطتها على اهل زوجها
واخت الزوج ذات ال 14 عاما لا ينبغي التشكيك فيها
كونها اخذت الجوال واغلقت عليها الباب
قد تكون تكلم احدى زميلاتها او قريباتها ولا
تريد لزوجة اخيها ان تسمعها
فالبنات في مثل هذا السن لازالت عقولهن صغيرة
لا يحسنون التصرف ولا مراعاة للوقت ولا لمن حولهن
مما يعطين الفرصة لمن لا يفهم خصائص تلك
المرحلة التشكيك فيهن
ولكن في نفس الوقت لا ينبغي تركهن
ويجب مراقبتهن من بعيد بحذر شديد
لا يمس كرامتهن ولا كبريائهن بشئ
اما صلاة المرأة في المسجد فالردود السابقة وفت وكفت
شكرا لك على اثراء القسم بمثل هذه القضية

هند
كل الردود السابقه وضحت الكثير لصديقتك
لي رأي قد يختلف عنهم
صديقتك ظروفها اجبرتها ان تعيش في بيت أهل زوجها وهي مهما كانت قريبة منهم أو تحبهم تظل غريبة ولها حدود يجب أن لا تتخطاها
الله يكون في عونها من أصعب الامور ان يشعر الانسان بالغربة في بيته ان تدخلت في البنت قالوا مالك شغل وان سكتت فالوضع غير مريح والبنت لاتعطيها مجال لمساعدتها وكلهم يعتبرونها ( ملقوفه ) حتى زوجها
نصيحتي لها انسي كل من حولك ولا تهتمي الا بزوجك وبنتك خليهم بالعربي ( في حريقه ) هم وبنتهم صدقيني انهم يدرون بوضعها وعندهم علم باللي هي عليه غير كذا اللاب توب حق اخوها يعني مراقبه ومعروف اش سوت
نصيحه مني واقولها من قلب ( ركزي كل اهتمامك على زوجك وفري له جو مريح في البيت خليه يفرح بشوفتك لايحس انه تزوج مخبر باختصار ماعليك الا منه هو وبس
ورح تحسين بفرق
ترى هم حتى يزعجهم تدخل زوجة ولدهم في بنتهم يمكن هم ملاحظين بس مايبغون احد يدري ويخافون الكلام يتنوثر وتقول لاهلها وسيرة البنت تصير على كل لسان وفي النهاية تطيح المشاكل على راسها ويتعذب زوجها لأنه بيصير بين نارين نار أهله وسمعتهم ونار حبه لزوجته اللي تنقل اسرار البيت وتعلم بها الاخرين فيضطر لاتخاذ قرار قد لايكون في صالحها

الله يكون في عونها ويرزقها الذرية الصالحة


صلاة المرأه في المسجد صلاة التراويح فقط لكل العام فرصة لتكسب فيها اجر صلاة القيام والدعاء والمساجد الآن منفصلة عن مساجد الرجال وليس فيها اختلاط أو افتتان ببعض وهناك حديث لايحضرني نصه فيه مامعناه لاتمنعوا اماء الله مساجد الله
فلماذا الاصرار على هذا الحرمان ؟
اذا امنت المرأه بيتها وهناك من يقوم مقامها فيه والوقت الذي ستقضيه في المسجد لن يزيد على ساعه او ساعتين لو طالت فليه ما تروح ؟
يعني ايها ابرك انها تروح تصلي والا تقعد تكرف في المطبخ والا تشوف المسلسلات والا تروح السوق والا للجيران والا الاهل ولا تنام حتى ؟!!

دمتي في خير .

ابو زياد 2009

انا من اشد المعارضين لخروج المرئه الى المسجد سوا متدينه او تبي تقابل الجيران في المسجد..

تقابل الجيران في المسجد ؟
معناه ان فيه حرمان حتى من زيارة الجيران

الحديث : يقول صلاة المرئه في بيتها بسع وعشرين درجه عن المسجد تروح الى المسجد ليه من زود حسناتها مثلن

اعتقد ان حسناتها زايده وتحسب عند الله من الصابرين طالما هذا تفكيرك وفكرتك عنها

لالالالالالالالاتعليق... اللهم اني صائم.

بعد كل ذا تقول لاتعليق وكمان اللهم اني صائم !!
اجل لو ماكنت صايم اش بتقول ؟

لا حول ولا قوة الا بالله
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم-:" الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم لا تكلفوهم ما لا يطيقون، الله الله في النساء، فإنهن عوان بين أيديكم أخدتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله"

وهي رايحة لصلاة وليس لشيئ اخر .

وجهة نظر،،،،،،

القصة فيها نوع من الغموض وعدم إكتمال الحقيقة وقد يكون هناك ردة فعل لشيء معين الله به أعلم.

أما مايخص الإستفسارات فردود الأخوان والأخوات كافية ووافية.
أرجو تقبل مروري ووجهة نظري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو بندر

وهذه مشكله من شاكل الأهل اللتى لم ولن تنتهى تجاه زوجه الأبن غالبا مسأله انهم زعلان عليها يوم جاءت ببنت اول مولود لها فهذه لا يمكن تصديقها لأن هذا بيد رب العزه والجلال مو بيدها حتى تجيب المولود اللذي يرغبونه واذا اكان هذا الصحيح فلا حول ولا قوه إلا بالله العلى العظيم لاكن ما أقدر أقوله إن

المسأله كره لهذه الزوجه وربما الزوجه هذه من كرههم لها تتوقع ان السبب هوى انجابها مولودها ألاول أنثى انا أستبعد هذا تماما خصوصا وهم من بيت دين يذهبون الأب والأم لأداء الصلاه مع الجماعه لالالا هذا خلاف عائلى لا علاقه
له بالمولود بتاتا .

بالنسبه لهذه البنت
انا أقول مادام انها نصحتها ورفضت النصيحه وأهلها راضيين عنها خلاص ليش تحاول تثير مشاكل بين البنت وأهلها وبينها وبين زوجها ونهايه المطاف ضربها هذه الزوجه الغلبانه ربما تكون أججت مشاكل هى في غنى عنها ربما تستعدى زوجها وأهل زوجها ضدها مستقبلا ويتهمونها أنها راعيه نفاق ومشاكل وبالنهايه ربما تفقد زوجها نهائيا مادام انه تجرى ومد يده عليها فلا غرابه ان يطلقها المفروض ان تسكت بعد النصيحه ولا أخفيك يا هند ممكن أن هذه الزوجه ربما كانت تغار من هذه البنت ورأت أنها لا تعيرها أى أهتمام ولا تلقى لها بال فحاولت جمع القرائن والأتهامات ضد هذه البنت بمالم يكن فيها أن كيدهن عظيم ثم أن كثير جدا من بعض الاسر دائما يكرهون زوجه إبنهم ويختلقون ألأاعذار ضدها وربما يصل ألأامر إلى الظلم عيانا بيانا ويقولون مالم يكن بها وقد نزلت موضوع بهذا الخصوص مفصل تماما

مارأيكم ماهو الحل الأسلم لكي ينتبه الأهل لمثل هذه الفتاة..؟
الحل الاسلم هوى بقاء الام في بيتها وتصلى بيتها وهوى ألأفضل ترك البنات والاولاد مغلقين الباب عليهم في غرفهم ومعهم المحمول أو التلفون وحتى الجوال أو غيره هذه مثيره جدا للشكوك وأى أسره يكون أولادهم وبناتهم بهذا الشكل وأكيد مئه بالمئه أنهم يدرون انهم لم يغلقون الباب عليهم إلا فيه شيء مخفى وهنا يمكن الخلل في الأم والاب هم وحدهم من يتحملون هذه المشكله ولاكن اللذي لفت إن تباهى في هذا الموضوع خصيصا زوج هذه المرءه كأنه راضى عن ما تفعله أخته بدليل مد يده على زوجته وضربها وكأن يقول خليها مالك شغل ومن حقها اذا انا اشوف ان هذه العائله ربما تكون راضيه عن ما تفعله هذه البنت ولو كانو حريصين اكثر سحب من عندها المحمول وبالنسبه للتلفون فيقصر سلكه داخل غرفه المعيشه أو على ألاقل بالصاله كل العائله يشفون ويسمعون مكالمتها رغم انها برضه ليست منزهه فلربما يكون المتكلم رجل وتحادثها بانها بنت المراقبه والحرص مطلوب وبصرامه.

كيف لبعض الآباء والأمهات الخروج لصلاة التراويح التي هي سنة وفي مقدور الأم أن تصليها في البيت وترك الواجب عليها الذي هو تربية الأبناء بلا رقيب...؟

سبق وأنت تحدثت في ثنايا هذه المشاركه نعم اذا كانت الام والاب يعتقدون أن بناتهم وأولادهم لا يذهبون معهم لأداء الصلاه بالمسجد فإن الابرك ترك الام في بيتها مع بناتها وأولادها لأن اداء صلاه في بيتها افضل من ذهابها إلى المساجد وبالتالى حافظت على بناتها وألولادها وطالبتهم باداء الصلاه ومنعتهم من الا ختلاء بالمحمول واللذي انا أعتبره من أكبر المصائب اللتى تدخل البيوت اذا كان استخدمها في غير محله

موضوع جميل شكرا لك يا هند

الأمر صحيح الزعل كان حاضر خاصة من الأم

صحيح ماذكرت ربما الأفضل لها أن تلتزم الصمت حتى تتجنب المشاكل وتحافظ على بيتها

ولماذا يتم كره زوجة الابن لماذا الأسرة لاتفكر أنه سيكون حال ابنتهم هكذا..؟!

دائما نسأل الله أن يحمي فتيات وشباب المسلمين من هذه الشرور التي تدور حولهم وقد تستولي على عقولهم

بارك الله في حضورك الكريم ورأيك السديد

تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفهد العمري

اولا : نسأل الله العلي القدير ان يهدي القلوب ويصلح الاحوال .
ثانيا : فمثل هذه الاسره وهي كثير وربما نحن منهم يثقون في ابنائهم وبناتهم الى درجة السذاجة فيتركونهم بدون حسيب او رقيب .
مثل هذه المرأة التي استشارتك انا اقول ما دامها عملت اللي عليها من نصيحة للبنت وتنبيه للزوج وتلميح للام فلم يبقى عليها شيء ورايتها بيضاء .
نصيحتي لها تقف الى هنا والا فهي سوف تدمر حياتها بيدها مع اناس لايهمهم شيء وتتركهم في شأنهم وسوف يثبت لهم الزمن حقيقتهم .
كونها انجبت بنت ولم تنجب ولد فكثير من الاسر يتمنون ان يكون البكر ولد وهذا معتقد جاهلي ويظهر لي ان هذه الاسره من هذا الصنف علما ان السبب بعد الله في نوع الجنس ذكرا او انثى هو من الرجل .
فالمرأة كما يقال مثل الارض ما يبذر بها تنبته باذن الله .

اما عن اسئلتك :
مارأيكم ماهو الحل الأسلم لكي ينتبه الأهل لمثل هذه الفتاة..؟

الحل هو المتابعة والاهتمام وعدم الثقة الزائدة وعدم ترك الولد او البنت على الاجهزة دون حسيب او رقيب .
ولكن يظهر لي ان مثل هذه الاسرة لايفيد معها شيء لانه اصلا لايوجد دليل مادي مع اي شخص حتى ينصحهم فيتهمونه بالكذب والتبلي على بنتهم وبهذا تجنبهم افضل .
كيف لبعض الآباء والأمهات الخروج لصلاة التراويح التي هي سنة وفي مقدور الأم أن تصليها في البيت وترك الواجب عليها الذي هو تربية الأبناء بلا رقيب...؟
.
حقيقة خروج النساء لصلاة التراويح او غيرها في المسجد وخاصة في زمننا هذا قل من يكون اخلاصا لله بل البعض ليقال انها ذهبت للمسجد او لأن جارتها تروح فقالت معها والاخلاص يعلم به الله فضلا عن ما يمكن ان تتعرض له مما قد يغضب الله اما لكونها خرجت متطيبه وهذا ضروري او لتعرضها لمضايقات ممن يقفون عند ابواب المساجد لاغرض لهم الا مراقبة النساء وياكثرهم صغارا وكبارا .
وصلاة المرأة في بيتها افضل لها من الصلاة في المسجد .
فعن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي رضي الله عنهما :
(( أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي ، وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك ، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك ، وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك ، وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ))
قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل ) رواه أحمد ( 26550 ) . وصححه ابن خزيمة في " صحيحه "

هذا والله اعلم واكرم .

اللهم آمين
صحيح هذه فكرتهم في تمني الولد

الأمر لايحتاج إلى أدلة فهي جعلت نفسها فرداً في العائلة وقامت بالنصح والإرشاد

فتشكر على حبها للخير وينتهي الأمر

لا أعتقد أن الأمر يصل بالتباهي للذهاب للمسجد فيه بعض النساء تحب أن تستمع للقرآن خاصة أنها لاتعرف أن تقرأ مثل الإمام نحن لانحكم على كل النساء بالشر ولكن نقول كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته

وصدقت أن صلاة المرأة في بيتها أفضل فنسأل الله أن لايضيع أجرهم ولا تعبهم على أبناءهم

بارك الله بحضورك الكريم وإضافتك الكريمة

تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم المنتدى

الأخت الكريمة

هند ال فاضل

بارك الله فيك على هذا الطرح الجميل وفعلا مشكلة قائمة، ونسأل الله أن يصلح الحال
!!!!!
بالنسبة
لصاحبتك فقد تكون فهمت خطأ ومن الصعب ان يكاد لها لأنها لم تنجب مولود ذكر، ولكن قد يكون اسلوبها غير جيد مع اهل زوجها فعليها مراجعة نفسها، وتبحث عما يرضي زوجها بهذا الخصوص
!!!!
اما الأسلوب الأمثل للتنبيه عن وضع الفتاة فقد عملته في السابق هي، حينما اخبرت زوجها وهنا كان يجب ان تقف، عند هذا الحد لأن لها حدود يجب ان لا تتجاوزها
!!!
أما ما يخص صلاة المرأة في المسجد فقد اجابك
شيخ المتدى ابو فهد
واحضر لك الدليل من الصادق المصدوق
صل الله عليه وسلم
ولا عطر بعد عروس
ولا كلام مع الدليل
الا السمع
والطاعة
!!
تقبل الله منا ومنكم
واصلح اولادنا وبناتنا واولادكم وبناتكم
وسلامتكم
!
حكيم المنتدى

أيها الكريم الأمر ليس فيه مكيدة بمعناها الضخم وإنما مشاكل وحورات قاسية فقط

بارك الله فيك على الرأي السديد

اللهم آمين

تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

بكل صراحة هناك غموض لدى هذه الزوجة من خلال كلامها ..
الآن ماهو دليلها على الإستخدام الخاطئ من قبل هذه الفتاة ؟
ولماذا تثير المشاكل بهذا الشكل ..
الأم أجابتها بأن ليس لها علاقة ببنتها ولكنها مصممة على التدخل رغم عدم الإرتياح لها من قبل الجميع ( بداع أو بدون داع ) ..
بصراحة أرى بأنها ربما تخلق مشكلة من لا شئ ..
إن كانت على يقين ومعرفة تامة بما يحدث فهناك أساليب أجدر وخصوصاً بأنها تعلم أن تدخلها مرفوض في الأساس ..
لا أدري كيف أجيّر هذا التدخل الغريب منها بهذه الطريقة وهي تعلم أن الضرب ينتظرها من أكثر واحد يرتاح لها في المجموعة ..
أرى بأن تقولي لها أنتِ على خطأ فليس لديك دليل وليس لديك قبول وكل وضعك خطأ في خطأ ..
مارأيكم ماهو الحل الأسلم لكي ينتبه الأهل لمثل هذه الفتاة..؟
إن كان هناك أخطاء فعلاً فالتصحيح ليس منها لأنها كما أوردت لك ( لا يوجد لها قبول ) ..
ممكن عن طريق إنسان ثقة من أهلها ويوصلون المعلومة لرجل محب للعائلة ومستمعين له
وبالتالي يشرح لهم بأسلوب وبطريقة جميلة بعض أخطاء المجتمع وهكذا ..
أمّا بهذه الطريقة فلن تنجح ..

كيف لبعض الآباء والأمهات الخروج لصلاة التراويح التي هي سنة وفي مقدور الأم أن تصليها في البيت وترك الواجب عليها الذي هو تربية الأبناء بلا رقيب...؟
أكيد صلاة المرأة في بيتها أفضل وهذا شئ معروف ..
ولكن لا يمنع إن خرجت والحكم ليس قاطع فهناك من الأبناء بالبيت ما يزن بعقله أبوه وأمه ..
موضوعك جيّد واستشارتك جميلة ولكن للحق ابلغي صديقتك يأنها عملت من الاّ شئ شئ ..
تقديري لك ..

صدقت هي تعرف أن تدخلها غير مرغوب فيه ولكن هي شخصية طيبة تحب الخير ربما كان طريقتها في النصح ليست بسليمة مع أنها أجادت حسبما كلامها الأمر مافيه غموض ولا شيء كل مافي الأمر مازال هناك عادات وتقاليد ماأنزل الله بها من سلطان تسيطر على حياة البعض والناس تختلف في طرق تفكيرها
بارك الله فيك على مشورتك

تقديري