الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
مشكلة السباب والشتم عند الأطفال وطرق علاجها
تعتبر مشكلة تفوه الأطفال بشتائم وألفاظ نابية من أهم المشاكل التي تعاني منها العديد من الأسر عند تربية الأطفال، فهناك العديد من الأسباب التي تدفع الطفل إلى تعلم السباب والشتم والتعود عليه. وغالباً ما يبدأ الطفل في تعلم السباب والشتم عند بداية مرحلة اللعب مع الآخرين حيث يتولد لديه رغبة في إظهار عدم رضاه في صورة شتائم و كلمات نابية، وعادةً ما يتلفظ الأطفال بالسباب والشتائم عند اللعب مع أصدقائهم أو مع الوالدين عند الشعور بالغضب.
أسباب السباب والشتم عند الأطفال: تتعدد أسباب مشكلة الشتائم والسباب عند الأطفال فيستخدم الطفل الألفاظ النابية لـ: تعبير الطفل عن غضبه وضيقه الشديد. جذب الطفل انتباه الآخرين، في إطار المرح. إحساس الطفل بأن السباب نغمة جميلة يمكنه ترديدها. كيفية علاج مشكلة السباب والشتم عند الأطفال: لابد وأن يدرك الآباء والأمهات أن تغيير سلوك الطفل أثناء التربية يعد أمر صعب للغاية، لذا يجب أخذ هذا الأمر بالتدريج، وبالتالي يجب التحلي بالصبر والهدوء في علاج المشكلة لدى الأطفال. ولعلاج مشكلة الشتم ينصح باتباع الآتي: عدم إبداء أي انزعاج ملحوظ عند سماع لكلمة نابية من الطفل لأول مرة، حتى لا تعطي للكلمة أهمية وتأثير، مع عدم إبداء أيضا ارتياح ورضا بالابتسامة والضحك عند سماع السباب؛ لأن ذلك يولد تشجيع لدى الطفل بتكرار السباب. السماع إلى مشكلة الطفل ومعرفة الأسباب التي دفعته لترديد تلك الكلمات السيئة مع الشرح للطفل أن هذه الكلمات النابية تزعج الآخرين كالضرب. البحث عن المصادر التي يتعلم منها الطفل هذه الألفاظ البذيئة، ومحاولة إبعاده عنها وعن أصحاب السوء. ربط الطفل بالله وبالثواب والعقاب مع الشرح له أن السباب والشتم يغضب الله سبحانه وتعالى. تدريب الطفل على كيفية التعبير عن عدم الرضا بأسلوب مهذب ومحترم مع الصبر عليه، لأن رغبة الطفل في إشباع رغبته بإظهار عدم رضائه أقوى من أثر الضرب. مكافات الطفل بالتشجيع والمدح عند اعتراضه بأسلوب لائق. تجنب التلفظ بألفاظ نابية أمام الأطفال، أو التصرف بشكل عصبي غير لائق. استخدام كلمات وتعبيرات مقبولة للتعبير عن الأشياء السيئة والغير جميلة أمام الأطفال. معاقبة الطفل على تلفظه بالسباب من خلال جلوسه في مكان لمدة دقيقة أو اثنين، وذلك إذا لم يستجيب الطفل للتنبيه بعد 4 أو 5 مرات. مقاطعة الطفل عند التفوه بالسباب حتى يعتذر، ويتناول هذا الآمر بنوع من الحزم والاستمرارية |
04-28-2010, 12:00 AM | #2 |
|
دور الأم في تربية الطفل تربية إسلامية
الأم والأب هما مصدر الحنان والدفء بالنسبة للطفل ؛ يراهم الطفل ويتعلق بهم ويمثلان بالنسبة له همه الشاغل وتظل عين الطفل عليهما دوماً ؛ وبالأخص الأم ؛ فالطفل عادةً ما يرتبط بأمه في سنوات عمره الأولي مما يجعله دوماً يلتقط ما تقوله سريعاً ويردد بعدها كافة الأشياء التي تقوم بها أمامه ؛ لذا فالأم لها دور كبير في تنشئة وتربية الطفل تربية إسلامية ؛ فصفات وأخلاقيات الأم تنعكس دوماً علي سلوك الطفل. لذلك يُعد توجيه الأم للطفل غاية في الأهمية لكي ينشأ في كنف الإسلام ويتربي تربية إسلامية سليمة ؛ فمهما كانت فطرة الطفل سليمة ونقية لكن يُعد توجيه الأم ونصحها له بمثابة المحرك الأساسي لكي لا ينحرف للجانب السلبي من شخصيته. أثر القصة في غرس القيم الإسلامية لدى الطفل - للقصة أثر طيب في نفس الطفل ومن خلال حكاية او قصة قبل ان ينام يمكن أن تحكي الأم للطفل قصة صغيرة ؛ تلك القصة ستجعل الطفل يدرك أمور عديدة ومفاهيم كثيرة وتُقرب له المعاني والأفكار ؛ فيمكن للأم أن تُعلم الطفل الصدق والأمانة من خلال قصة تعرفه صفات الصادق وجزائه عند الله وعلى المقابل صفات الكاذب أيضاً وجزائه عن الله. - ويمكن أيضاً للأم أن تسرد للطفل قصص الأنبياء فيها العديد من العبر والقيم الإنسانية التي يمكن أن يكتسبها الطفل ؛ حيث تتمثل فيها نماذج رائعة للتربية بجميع أنواعها، خاصة أن الطفل حينما يعيش في جو القصص النبوية القرآنية فإنه يعيش مجالس النبوة ، ويعيش أحداثه ا، وفي ذلك ما فيه من تعليم وتربية ، إلى جانب المتعة والراحة النفسية. - وهناك ميول تظهر على الطفل وتلمسها الأم ولابد لها من تنميتها مثل ميل الطفل للرسم ، فلابد لها من تشجيعه ومساعدته وإحضار الألوان والكراسات التي يختارها. - كما أن من الأطفال من يميل إلىالقراة فلابد من تشجيعه وهنا نؤكد على ضرورة تكوين المكتبة المنزلية التي تحتوي بالإضافة إلى كتب الكبار على ركن يحتوي على كتب الأطفال. وقد أرسي الإمام الغزالي مجموعة من القواعد الأساسية لكي يتربي الطفل تربية إسلامية : قواعد تربية الأطفال تربية إسلامية 1- على الأم أن تعلم الطفل القرآن الكريم وسير الأنبياء والصحابة ليقتدي بهم . 2- تعويد الطفل على طاعة والديه واحترام من هم أكبر سناً منه. 3- إبعاد الطفل عن الصحبة السيئة وأقران السوء حتى لا يكتسب منهم ما هو سلبي وغير إسلامي. 4- عليكِ كأم أن تكافئي الطفل إذا قام بعمل حميد وتثني عليه وتمدحيه ؛ وإذا ما قام بعمل قبيح عليكِ أن تعاتبيه ؛ فصيغة اللوم هامة ولكن احرصي أن لا تكون أمام أقرانه. وهناك ثلاثة أمور نافعة ينبغي أن تأخذ بها كل أم من أجل تربية الطفل تربية إسلامية : أولاً القدوة الحسنة : التقليد هو السمة الأساسية لدي الطفل ؛ فهو يحاكي دائماً من حوله ؛ ولابد من أن يجد الطفل أمه مثالا ً للقدوة الحسنة يحتذي بها في كل أقواله وأفعاله ؛ ويمكنك عزيزتي الأم عند الطعام أن تقولي أذكار الطعام فيتعلمها الطفل منك ويعتاد بعد ذلك أن يقول أذكار الطعام دوماً. ثانياً الرحمة : ويُعني به أنه لابد من أن تعامل الأم الطفل برحمة وعطف كما قال الرسول الكريم – عليه الصلاة والسلام للأقرع بن جالس لما أخبره أنه لا يُقبل أحداً قط من أولاده فرد علي النبي وقال له " من لا يرحم لا يُرحم ". ثالثاً العدل : عليكِ أن تحذري من الوقوع في مثل هذا الخطأ وهو التفريق بين طفل وأخر فهذا من شأنه أن يخلق العداوة والبغضاء بين الأبناء ؛ لذا فاحرصي عزيزتي الأم على العدل بين الأطفال حتى ينشئوا هم أيضاً علي مفهوم العدل. |
|
04-28-2010, 12:04 AM | #3 |
|
الطرق الفعالة لنجاح اسلوب الثواب و العقاب في تربية الاطفال
التربية السليمة هي الهدف الأول عند الأبوين والفرحة الكبرى لهما حينما يجدون الأطفال مطيعين لأوامرهم ومهذبين الخلق , وتربية الطفل هي المسئولية الأولى على عاتقهم. ويجب أن يكون الأبوين قدوة حسنة للأطفال حتى يروا النتيجة المرجوة ويمكن للأبوين أن يكافؤا الأطفال كنوع من التربية الصحية وتقديم التشجيع لهم . أنواع المكافآت للأطفال مكافأة الطفل الاجتماعية : المكافأة الاجتماعية على درجة كبيرة من الفعالية في تعزيز السلوك التكيفي المقبول والمرغوب عند الأطفال والكبار معا . ما المقصود بمكافأة الطفل الاجتماعية ؟ الابتسامة - التقبيل - المعانقة - الربت - المديح - الاهتمام - إيماءات الوجه المعبرة عن الرضا والاستحسان- العناق والمديح والتقبيل تعبيرات عاطفية سهلة التنفيذ والأطفال عادة ميالون لهذا النوع من الإثابة. قد يبخل بعض الآباء بإبداء الانتباه والمديح لسلوكيات جيدة أظهرها الأطفال إما لانشغالهم حيث لا وقت لديهم للانتباه إلى سلوكيات الأطفال أو لاعتقادهم الخاطئ أن على الطفل إظهار السلوك المهذب دون حاجة إلى إثابته آو مكافأته . مثال : الطفلة التي رغبت في مساعدة والدتها في بعض شئون المنزل كترتيب غرفة النوم مثلا ولم تجد أي إثابة من ألام فإنها تلقائيا لن تكون متحمسة لتكرار هذه المساعدة في المستقبل وبما أن هدفنا هو جعل سلوك الطفل السليم يتكرر مستقبلا فمن المهم إثابة السلوك ذاته وليس الطفل . مكافأة الطفل المادية : دلت الإحصاءات على أن إثابة الأطفال الاجتماعية تأتي في المرتبة الأولى في تعزيز السلوك المرغوب عند الأطفال بينما تأتي مكافأة الأطفال المادية في المرتبة الثانية ، ولكن هناك أطفال يفضلون المكافأة المادية . ما المقصود بمكافأة الطفل المادية ؟ إعطاء الطفل قطعة حلوى - شراء لعبة للطفل – إعطاء الطفل نقود - إشراك الطفلة في إعداد الحلوى مع والدتها تعبيرا عن شكرها لها - السماح للطفل بمشاهدة التلفاز حتى ساعة متأخرة - اللعب بالكرة مع الوالد -اصطحاب الطفل في رحلة ترفيهية خاصة . ملاحظات هامة 1- يجب تنفيذ المكافأة للطفل تنفيذا عاجلا بلا تردد ولا تأخير وذلك مباشرة بعد إظهار السلوك المرغوب من الطفل فالتعجيل بإعطاء الطفل المكافأة هو مطلب شائع في السلوك الإنساني سواء للكبار أو الأطفال . 2- على الأهل الامتناع عن إعطاء الطفل المكافأة لسلوك مشروط من قبل الطفل ( أي أن يشترط الطفل إعطائه المكافأة قبل تنفيذ السلوك المطلوب منه ) فالمكافأة يجب أن تأتي بعد تنفيذ السلوك المطلوب من الطفل وليس قبله . 3- عدم مكافأة السلوك السيئ للطفل مكافأة عارضة أو بصورة غير مباشرة السلوك غير المرغوب من الطفل الذي يكافأ حتى ولو بصورة عارضة وبمحض الصدفة من شأنه أن يتعزز ويتكرر مستقبلاً . |
|
04-28-2010, 12:07 AM | #4 |
|
طرق معاقبة السلوك السىء لدى الطفل
هناك من يغالي في عقاب الأطفال وهناك من يكون معتدلاً ؛ و هناك من يري أن عقاب الأطفال خاصة ً في السنوات الأولي شىء مرفوض. أمام هذا المشهد كان التساؤل الذي يجول بخاطر كل أم وأب هل معاقبة الطفل ضرورية أم غير ضرورية؟ وكيف تتم معاقبة الأطفال في الأساس؟ أساليب عقاب الطفل الخاطئة 1- عقاب الضرب المبرح يعد عقاب مؤلم جداً للطفل ويجب تجنبه ؛ لأنه يؤدي لإيذاء الطفل ويجعله دوماً غاضباً ومنفعلاً. 2- العقاب الذي يدفع الطفل للشعور بالإثم الكبير لإرتكابة خطأ معين يعد أمر غير سليم وغير صحي في تربية الأطفال. 3- هناك من الأباء والأمهات من يصدرون عقاباً للطفل وكأن العقاب حكم قضائي ؛ ولكن هذا يعد أسلوب خاطىء في العقاب لإنه يجعل الطفل بعيد كل البعد عن مفهوم الأسرة وأقرب لمفهوم القضاء وكأنه في سجن وليس في أسرة. 4- العقاب الغير العادل للأطفال تترك ألماً في نفسية الطفل ؛ وتدفع الطفل للعصبية والإنفعال من عدم عدالتها. 5- العقاب المشحون بالغضب تجاه الأطفال يعد من أكثر الأساليب الحاطئة في التعامل مع الأطفال ؛لأنها تكسب الطفل عادة الإنفعال والتعصب ومن ثما يكون سلوك الطفل غير منضبط أكثر منه تقويم لسلوكه. لذلك ينبغي علي الأباء والأمهات أن يدركوا أن عقاب الأطفال يعد وسيلة وليس غاية وأن هدفه ومنطلقه هو أن يتجنب الطفل ممارسات سلوكية معينة وهذا ما يؤكد علي أساس التربية السليمة ؛ أيضاً يُفضل أن يأتي عقاب الطفل بعد مرات متتالية من الإنذار وليس عقاب فجائية مفروضة من أعلي. الأساليب الصحيحة لعقاب الأطفال - يمكنك حرمان الطفل من شيء محبب بالنسبة له مثل الحلويات او الفيديو او الدراجة او الكمبيوتر. - من الممكن أن تلجيء لأسلوب عزل الطفل عن الأخرين من أقربانه أو إخوته الصغار. - لا تكثري من أساليب التهديد والتلويح بالعقاب لأنها مع تكرارها تفقد معناها وتأثيرها على الطفل |
|
04-28-2010, 12:07 AM | #5 |
|
ضرب الأطفال وأثاره
يتبع الكثير من الآباء والأمهات أساليب تربية خاطئة وقد تكون متشددة في تربية الأطفال ؛ فهناك سلوك خاطئ يتبعه الآباء والأمهات أثناء تربية الأطفال وهو إتباع سلوك الضرب. ويعد ضرب الأطفال صورة من أعنف صور تربية الأطفال حيث يتسبب في حدوث أثار نفسية سيئة وضارة لنمو الطفل تربوياً. والأن نسوق إليكم أثار عملية الضرب علي الأطفال وعلاقتها بالنمو التربوي للطفل : أولاً علاقة الضرب بالفعل المتعلق بالطفل / خطئه : الضرب للطفل بمثابة إيلام بدني لمعاقبته علي خطأ ما أرتكبه ؛ في حين أن الحقيقة العلمية تؤكد أن الطفل خلال التسع سنوات الأولي لا يمكنه أن يفرق أو يدرك العلاقة بين الخطأ الذي يرتكبه وبين الإيلام البدني الذي يقع عليه ؛ وبالتالي فالهدف من الضرب لا يتحقق ؛ بل يؤدي لنتيجة عكسية في تربية الطفل . ثانياً علاقة الضرب بالمفعول / الأثر المطلوب من ضرب الطفل : لقد نهي الإسلام عن ضرب الطفل قبل عشر سنوات فقد قال المربي الأعظم محمد صلي الله عليه وسلم " مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع واضربوهم وهم أبناء عشر " وهذا يعني النهي عن ضرب الطفل قبل عشر سنوات فضلاً عن أنه لا يكون ضرباً مبرحاً . ثالثاً علاقة الضرب بالفاعل / الطفل : مسألة ضرب الطفل تعد في حد ذاتها أمر غير مقبول حيث يشعر الطفل بأن والديه يضربونه لأنه غير مرغوب فيه ؛ مما يترتب عليه عند ضرب الطفل حدوث خلل وإضطراب في التوازن النفسي للطفل ؛ ولن يعود التوازن النفسي للطفل الإ من خلال دعم الطفل وإعطائه دفقة من الحنان والحب من جانب الأم والأب . رابعاً علاقة ضرب الطفل بالهدف المرجو منه : - تؤكد الدراسات التربوية التي أجريت علي 95 % من الأطفال الذين يتعرضون للضرب من قبل الآباء والأمهات أن ضرب الأطفال يكون نتاج إنفعال ينتاب الأب أو الأم ويحاولوا التنفيس عنه من خلال ضرب الطفل ؛ وليست نتاجاً لتقديرات هادئة تستهدف تحقيق هدف تربوي معين . - فالطفل لازال لا يدرك التفرقة بين الصواب والخطأ ليدرك أن الضرب سبب في تقويم سلوكه الخاطئ ؛ لذا فضرب الطفل لا يحقق الهدف المنشود منه وينبغي علي الوالدين أن ينتبهوا إلي أن الضرب ليس هو الطريق السليم لتربية الطفل وتعديل سلوكه الخاطئ ؛ بل إن الضرب له أثار نفسيه سيئة بالطفل تضر بنموه التربوي . بقلم: الأستاذ ماهر الملاخ باحث في المجال التربوي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قرحة الفرآش وكيفية علاجها .. | تراتيــــل | الطب والعـلوم | 6 | 11-26-2012 05:52 AM |
علاج مشكلة هروب الأطفال من حل الواجبات | الرهيب معكم | التربية | 2 | 06-07-2010 07:16 PM |
<<مشكلة والمشاكل كلها مشكلة>> | سعودي جنوبي | الشعر الجنوبي للطرح الذاتي | 11 | 03-06-2008 03:49 PM |
مشكلات الشعر.. وكيفية علاجها | ندى الصباح | قسم الأناقة والجمال | 2 | 09-17-2006 01:18 AM |
للشباب....... ومو مشكلة لو البنات يدخلو ا يشوفوا نصايح الهاشم لأخوانه الشباب | الهاشم | وسع صدرك | 16 | 12-14-2003 11:46 PM |