فضائح جنسية للخادمات والسائقين؟؟؟

[poet font="Simplified Arabic,4,crimson,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/21.gif" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]


فضائح جنسية للخادمات والسائقين
يندى لها الجبين ؟؟؟؟؟؟؟

بكل الألم نورد هنا قصصا مغمسة بالذل والعار نضعها حية
نابضة أمام عيون آباء وأمهات مازالوا يضعون ثقتهم في سائق
يغتال دون علمهم
براءة أطفالهم.. أو خادمة تسخر في غيابهم من كل قيمة
إنسانية في التعامل
مع أولادهم .

تقول ربة بيت وأم لعدد من الأبناء
"منذ فترة وأنا ألاحظ ابنتي 14 سنة
شاردة الذهن، كما أنها تكثر من
الجلوس مع الشغالة في المطبخ أو في غرفتها وتتحدث
معها طويلا، مما جعلني
أشك في الموضوع. وبمراقبتها اتضح أن الخادمة تريد أن
تدفع بابنتي إلى
الرذيلة، حيث إنها سهلت تعارفها
مع ابن الجيران وتحولت إلى ساعي بريد الغرام، حتى أنه
دفعها الشر إلى تحديد موعد مع هذا الشاب للقاء ابنتي في
غيابي.

خادمة نشيطة . نظيفة.. كسبت مودة
أهل البيت ومحبتهم، حتى البنت المراهقة
في الأسرة. ومن ثم استغلت الخادمة هذه الثقة فأتت
الخادمة عن طريق زوجها
السائق بأفلام الجنس، لتجلس البنت أمامها وتراها ومن
ثم تدعو زوجها للدخول على البنت ويفعل بها الفاحشة.

* قالت إحدى الفتيات يرسلني أهلي
أحيانا ببعض المأكولات إلى السائق
وأحيانا لأناديه وكان هذا السائق وهو من إحدى الدول الأجنبية
يتعمد ترك المجلات الخليعة علي سرير نومه في غرفته
في طرف البيت
فكنت تارة أناديه فلا يرد
النداء فاذهب إلى غرفته وذا به يخرج من دورة المياه وهو
بملابسه الداخلية وتارة أجده مسترخيا علي سرير نومه
والمجلات المتنوعة
مبعثرة يمنة ويسرة فوجدت نفسي مندمجة في مطالعة
تلك المجلات الخليعة
رغم أنها باللغة الإنجليزية وفي يوم من الأيام افقدني
هذا السائق اثمن
ما تملكه أي فتاة .



القوادة وسائقو الأجرة وهناك احصائية
تقول أن نسبة كبيرة من سائقي سيارات الأجرة
يمارسون القوادة.حيث تم القبض
عليهم وهذه قصة حدثت بالأمس القريب
حيث قام سائق الأجرة من احدى الجنسيات بالتعرف
على عدد من النسوة من دول
جنوب شرق آسيا وافريقيا والتوجه
بهن إلى مواقع تحت الإنشاء, ومن ثم
ممارسة المحرمات وقد تم القبض على الجميع.
وأثبتت التحقيقات مع سائق
الأجرة انه يمارس تلك المهنة القبيحة
منذ زمن طويل وذلك للرغبة في زيادة دخله!.
((جريدة الرياض الخميس 16 شوال 1421 العدد 11889))

تقول ام مشاري: " كان ابني أحمد
آنذاك بسنوات عمره الاربع يرافق
السائق إلى مدرسته الخاصة صباح كل يوم.. واستغل
السائق تعلق ولدي به وكأنه والده وقام بالاعتداء المتكرر
عليه بالإغتصاب حتى مات .

طفلة صغيرة كان عمرها ست سنوات عندما
رأت السائق مع الخادمة في وضع مشين وعندما اكتشف
السائق والخادمة انها
رأتهما فقررا معاقبتها كان عمرها ست سنوات وكانت وحيدة
.. دخلا عليها الغرفةوفي دقائق كان السائق
قد انجز مهمته القذرة حيث فعل
الفاحشة بالطفلة بمساعدة كاملة من الخادمة وفرا هاربين..


جاءها ولدها مفزوعا صارخا .. أخبرها
أن سائق الأقارب يطلب منه أن ينزع
ملابسه.. كانت في زيارة لهم.... لقد
ستر الله ولم يحدث للصغير شيء وتم ضرب
السائق
واقتياده للشرطة ولكن هل في كل
مرة تسلم الجرة.

وأم أخرى كانت تحادث ابنتها وتلاطفها والحديث
كما يقولون ذو شجون وبدأت
الصغيرة بعفوية سنواتها الخمس تتحدث عن أشياء
مخزية تفعلها معها الخادمة وتطلب منها ان تفعلها بدورها.
. صعقت الأم من
هول ما سمعت اخرجت الخادمة من حياتها وتفرغت هي لأبنائها .

- جريدة الرياض تحقيق ـ غزيل العتيبي وعذراء الحسيني .

منقوووووووووووووووووووووول


*** هل من معتبر من هذه القصص ***

تحياتي / عاشــــق المكس
[/poet]


i:

نعم اخي عاشق المكس صدقت وجزاك الله خير الجزاء وقد وقفت على قصص كثيرة عندما كنت اعمل بموقع سكني قبل عدة سنوات ويرجع ذالك الى اختلاف الاديان والقيم والعادات وكذالك حب الانتقام والى اهمال صاحب البيت واعتماده على السائق والخادمة في تسيير البيت والله المستعان
ومشاكلهم في القرى الان كثيرة جدا من التجسس على البيوت وتناقل اسرارالبيوت عند اجتماع الخدم والسائقين كذالك الاجتماعات المشبوهة بينهم بحجة القرابة والله اعلم ...

لا حول ولا قوة الا بالله..........

اشكرك اخي عاشق على ماوضعت
والله يكفينا شرهم فانهم شر في بعض الاحيان لا بد منه

تحياتي والله يعطيك العافيه

[gl] همسه امل ........... ابو عمر [/gl]



لكم جزيل الشكر على تعقيبكم والمرور على الموضوع


وانا لم اطرح هذا الموضوع من فراغ بل طرحته لما رأيت وسمعت عن هذه الاحداث المشينه ...
والتي حصلت ومازالت تحصل بأشكال وطرق منتوعه دنيئه ...
والاهم هو خوفي عليكم وعلى ابنائكم من هؤلاء الخدم والسائقين اصحاب الاخلاق المنحطه والرديئه ......

اكرر تقديري لمن علّق على الموضوع ومن قرائه ........

اخوكم / عاشق المكس
i: