.+! كل شيء تحبــه توقع ضياعه !+.

--------------------------------------------------------------------------------

.+! كل شيء تحبــه توقع ضياعه !+.


ألا تـــلاحـــــــظ تواجد الأقلامـ بكــثرة على مكتبك
ولــكن عــندما تريد أن تكتب شيء هامـ
لا تــجد حــتى .....-* قلماً واحداً *-.....

ألــمـ تــلاحظ تواجد كــتاب الديــن في حقيبتك المدرسية دوماً
ولــكن في اليوم الذي بــه هذه الماده
تــكتشف انك نسيت كتــابك ؟؟؟

ألــمـ تــلاحــظ أنــك عندما لاتــستخدم شيء
تــجده في كل مكــان وحينما تــحتاجه بشدة
يــختفي فجأة

ألــمـ تـــسأل في بالك هذ السؤال
لماذ كلما أردنــا شيء ضاع مــنا ؟

فــي بعض الأحــيان تــقابل يومياً انــسان مــا
ولا تــعيره اهــميه
فــوجوده وعدمــه واحــد

ولــكن عــندما تــتعرف علــيه .. و تــحبه ..*’

... يختفي مــن حياتك ...


... يــمرض ...

... يســـافر ...

... يـمـوت ...

يــنتقل إلى منطقة أخرى..
يحدث بينكما ســوء تفاهمـ
تـحصل له ظروف تــمنعه عــن رؤيتكٍْ
أؤ يرحل عن حياتنا بلآ عودهـٍْ





لــماذا عندما لانــعير أهمــية لشيء ما

نجده دائماً أمــامـ أعيننا
وعــندما نتعلق بهـٍْ
يــضيع مـــن يدينــا ؟
ســـواء كـــان الــخطأ مــنه أو مــنا

مــن قديم آلزمـــ...ـــآنٍْ
كــانت تــحصل هذه الأحداث للــناس

ولــكن لــمـ يسأل أي شخص
لـــماذا ؟ كل شيٍْ نحبهـ نــفقدهـ

وربـــما تتــسائلون الآن عــن صحة كلامي ؟

وتفــكرون بــالأشــخص الذين كــانوا متواجدين دوماً
ولــكن عــندنا أحــببتموهمـ
فقــدتموهمـ

ولــكن لاتتــفاجأوا
هــكذا هــي حياتنا


.+! كل شيء تحبــه توقع ضياعه !+.

__________________
م ن ق و ل

اسيرة الفرح والله نقل جميل

ومؤثر وهذا حال الدنيا تجمعنا

لتفرقنا......................تحياتي

تسلمين يا صانعة الفرح

فعلاً شى ملموس.....

و إذا ضيعتى شى..صلى على الرسول
اللهم صلى و سلم عليه

نقل رائع


سلمت يمناكِ



تحيتي

يقول المتنبي:

بأبي من وددته فافترقنا ******** وقضى الله بعد ذاك اجتماعا

فافترقنا حولا فلما التقينا ******** كان تسليمه علي وداعا


ملاحظة ::::: هذه البيتين كانت اول بيتين ينظمها المتنبي ارتجالا



تحياتي لك


امير الغلا

فــــعلا اسيره الفرح هذا هو الملموس ...


ولكن تدرين لماذا ... لأن المؤمن مبتلى ..


وعســـى أن تحبوا شيئا وهو كره لكم أو ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم
.............................


دمتــــــــي في فـــــــــــــــــــرح