الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
مع آية ﴿ فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
مع آية
﴿ فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾[1] هي رحمة الله التي وسعت كل شيء، وعمت كل الخلق.وانظر إلى سعة رحمته تعالى بعباده.. يذنب العبد فيدعوه ربه للتوبة.. ويلقنه ما يتوب به عليه، ويوفقه للتوبة، ويتوب عليه.. كما قال الله تعالى: ﴿ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾.[2] ولعل النكتة في حذف الاختصار في الآية وتقديره: ﴿ فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فدعا بها فَتَابَ عَلَيْهِ ﴾: لعل النكتة في ذلك، حب الله تعالى للتوبة، وسعة عفوه، وقرب رحمته من عباده. [1] سورة البقرة: الآية: 37. [2] سورة التوبة: الآية: 118. الالوكة |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حول قوله تعالى: ﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ﴾ [البقرة: 163] | طالبة العلم | علوم القرآن والسنة والسيرة النبوية | 2 | 07-10-2016 07:17 PM |
تدبر: ﴿ أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ | طالبة العلم | علوم القرآن والسنة والسيرة النبوية | 2 | 06-08-2016 07:06 AM |
هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاء | ابو سيف العمري | الصور والأفلام والفلاش | 16 | 08-16-2013 03:36 PM |
( لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ) | نواااااره | علوم القرآن والسنة والسيرة النبوية | 12 | 11-07-2011 10:23 PM |
لماذا يجب علينا أن نحب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أكثر من أي شخص آخر ؟ | أبو مانع | رياض الصالحين | 0 | 03-03-2006 03:58 AM |