الخيمة الرمضانية ( 2 ) ..

أدِم الصيام مع القيام تعبدا ***


فكلاهما عملان مقبولان

قم في الدجى واتل الكتاب ولا تنم ***

إلا كنومة حائر ولهان

فلربما تأتي المنية بغتة ***

فتساق من فرش إلى أكفان

يا حبذا عينان في غسق الدجى ***

من خشية الرحمن باكيتان

عرب هبولنا سحور..
حتى لو سمبوسة بحكم شغلتها الخفيفة والسريعة

فِي كُلّ لَيلَة مِن لَيالِي رَمضَانْ ؛
يَختَارُ سَبحانَهُ وَ تَعالىّ أنَاساً يَعتَقهُم مِنْ النَار.. اللَّهم إرفَع إسَمي وإسَم والدِي ووالدَتِي واخوتي وأهِلي و أقِربآئي وحبايبي ومنْ له حَق علي وكل منْ يقرأ هِذه الرِسَآله مع قَائمَة العُتَقاء مِنْ النَار....آمين يارب

هذه المرة ذهبوا إلى تنزانيا ووصلوا إلى قرية في غابة وسط الأدغال ..
وقبل أن يدخلوا لها كان لابد من الحصول على تأمين لوجودهم خوفاً من أهالي هذه الغابة ..
حصلوا على ذلك وأخذوا يتجولون ..
وجدوا عجوزاً تعيش في كوخ وعمرها 90 سنة وتقريباً لا يوجد لها أقارب وبصرها أصبح ضعيف..
ووجد لديها أكلاً بمقدار صحن سلطة وقالت بأنه يكفيها ليومين ..
والماء تحصل عليه من بئر على بعد مسير ساعة كاملة على الأقدام وتذهب وتعود ..
نظروا لمطالبهم فكانت بعض الأدوات للمساعدة في مزارعهم فقدمت لهم وللعجوز كانت أول دفعة منها ..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر فإنه بركة فإن لم يجد فالماء فإنه طهور )

في حلقة اليوم عجوز بإحدى قرى شرق آسيا قمة في الأدب والتعامل ..
مقطوعة من شجرة وطوال وقتها تكون مع الله تسبيحاً وعبادة ..
تقول أنها لم تذهب للسوق منذ زمن طويل جداً ..
سألوها عن أي شيئ تحتاجه ولكنها ترد بلا شئ رغم فقرها الكبير ..
الحوا عليها وطالبوها كثيراً بماذا تحتاج وبعد وقت طويل قالت إنها تخاف !!
فقالوا من ماذا ؟
فقالت من الله سبحانه ومن عذابه فقالوا إن لقيا الله ليست كالبشر
فالله كريم لطيف رحيم بعباده ..
هذه مثال رائع وسبحان الله العظيم .

^^
ابكتني تلك العجوز غفر الله لنا وجمعنا بالصالحين في جنات النعيم ..

نتائج مساعدة الزوج للزوجته برمضان

صلاة التراويح بأحد مساجد ماليزيا ..

بين ما لذّ وطاب اليوم وما كان عليه الآباء والأجداد ..
أيهما أفضل غذائياً وأكثر إفادة ؟
الإجابة نراها بجلاء لآثار تلك المؤكولات على أفراد الجيلين ..