نافذة مختلفة ..

اللهم إنى ظلمت نفسى ظلمًا كثيرًا ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لى مغفرة من عندك وارحمنى إنك أنت الغفور الرحيم

كان الضحاك بن مزاحم إذا أمسى بكى فيقال له: مايبكيك؟ فيقول: لاأدري ماصعد اليوم من عملي. هكذا كانوا يحاسبون أنفسهم كل ليلة!! فأين نحن منهم؟

اللهم إني أسألك خير المسألة، وخير الدعاء، وخير النجاح، وخير العمل، وخير الثواب، وخير الحياة، وخير الممات، وثبتني، وثقل موازيني

وَ كَمْ أتوق للقاء سرمَديّاً يا أبتاهـ انسى به الاوجاع

حينَما يُزهرُ حبّ الله في القَلب ، وَ يُثمرُ اليَقينُ في باحَة الرّوح وَ تَستكينُ الأوجاعُ وَ تَضمحلّ عندَ أعتاب الرّحمة! حينَما تَستقيمُ بُوصَلةُ الإيمان وَتسيرُ بِ اتّجاه سَماويّ وَ تَزيغُ أنباءُ الهَوى وَيُصبحُ الفُؤادُ في سَفينة التّقوى شراعُها الأمل وَ مَجاديفُها الصّبر () فَ أبشروا بِ بُزوغِ النّور فيكُم وَ بِ ارتقاء أرواحكُم إلى أعالي السّماء! وَ حينَها ، كَم أحبّكُم أنـــا ،♥

"أُمنياتي ".. جَعلتها لك كَـ قُصاصات مخبأة عن أعين البَشر .. ثم نَثَرتُها لِتسمو وتعلو وتعلو وتعلو .. وحتماً ستَصِل.

مع القُرآن .. كلّ البركات تنهمر , .. كلّ الأوجاع تضمحل , ...... كلّ المغالقْ تفتح ................ كل الخُطى تعتِلي , كلّها ♥

شكراً .. لكلّ قلبٍ محى زلّاتي بممحاة عفوهِ شكراً ، و الدّعوات تجزيه ()

لي رفقَة أبصار قلوبهم للأعلَى , وكلمّا قاسمني الغياب حضوري يجيئون .. ويلتفّون حول عنق غيَابي ليخنقُوه ♥ إنهم الوفَاء :")

يـــارب امنن عليّ بتوفيق منك يا أملي ()

لاإله الا الله

فما البعد ليقصيناّ ولا دربٌ يمزقنا نلمُ شتاتنا ندعو لنسعد في تلاقينا () لأن نــــأت بنا الدنيا فمسكُ ودادنا باقٍ و غيمُ دعائنا يروي صحارينّا () ومن نفس الشط سيكون الرحيل ... وقلبي بالدعاء يرعاكم

مهما أغيب ويخبُو الحضور :" يبقى العطاء بقلبي رَواء وحباً دفيناً يحٌيا وفاءاً ()

عبثت بي الذكرى وجرّت لي البكاء....

طيــــــــفّ
يَ قـــرة العين وصديقتي الوفيـــه
تألم القلب ..وحارالــقلم ..وأشتكت الوجنتين من دموع العين
بهذا الركن المعتق برائحتك ..والأنيق بلمساتك المخمليه..
أفتقدناك غاليتي ..كوني بخير من أجلي لأكون ..