ذڪرى تجسدت بهآ آلاف الحڪايات .. الجميلـﮧ ّ !

نَقولُ آننآ آستطعنآ نِسيآنُهمْ , و بِمُجردِ مآ يَمُرُ بِنّآ موقفْ
آو نَسمعَ أسمآئهم يُنآدىَ بهآ غَيرُهُمْ ..
نَعودُ لِذكرآهمْ مِنْ جَديدْ , لِترتسِمَ كُلَ تَفآصيلنآ
مَعهمْ فِيْ تِلكَ آللحظة ..
لِنتسآءلْ أينَ هو ذلِكَ آلنسيآنْ

الآخرون يرونكك
حسب " انطبآعهم وَ تصورهم الخآص "
كمآ قآل أدونيسْ :
أنت لآ تكرهُني !
أنت " تككَره الصٌوره التي كونتهآ عنّيْ "
وهذه الصوره ليست أنآ ,
إنهآ " آنت " !

عِنْدَمآ يبَدْأ أحَدٌ مَآ بِآلخُروجِ مَنْ{حَيَآتِك}
.........شيئاً فـ شيئاً .. |
فتَأكد أنْ الله يخَلْق مَسَآحة جَديَدْة . .
لِشَخص أفَضل ليَحُلَ محله . .
فَ شُكْرَآ للذين خَرَجوا مِنْ حَيَآتِي . .

اللهم صلي وسلم على محمد وعلى آل محمد

ستبقى سرا في داخل قلبي يسعدني وهم لا يشعرون

عندمَآ أسْمَعْ قولُه تعآلى :
” وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ”
آشعر ْ بِ رآحَة . .
وآرتبْ قآئمَة آمُنيآتِي وَ أحْلآمِي مِنْ جَدِيدْ ” “

يَ حِلمِيْ اَلغَآفِيْ عَلَىْ بَيآضْ اَلدِّيِمْ
إصحَىْ تَرَىْ وَآقعِكْ مَليآنْ

كَثيرةٌ هِيَ , آلَـٍـٍآححٍرفْ
َآلتيَ تتزآ آ آححٍمْ فِيَ مِمرآاتِ / رؤححٍي !
.. ؤ لكَنْ !
يبققىْ [ آلصًممٍتْ ] سسٍيدُ أححٍرفيٍ

- فِ بعض آلأحيآن !
[تكون نوآيآنآ آنقى مَن [ قطرآت آلنـدى ..
لكن . . تتلوث بِ ظنون آلآخريـن !

آسسْستَغْفِرْ الله الذِي لآ إِلَهْ آلآ هُوَ الحَي القَيُوُمْ وآتُوُبَ إِليْهْ ..
آسسْستَغْفِرْ الله الذِي لآ إِلَهْ آلآ هُوَ الحَي القَيُوُمْ وآتُوُبَ إِليْهْ ..
آسسْستَغْفِرْ الله الذِي لآ إِلَهْ آلآ هُوَ الحَي القَيُوُمْ وآتُوُبَ إِليْهْ ..


آسْستَغْفِر الله العظيم وآتوب إليه ..


آككثروآ من الإستغفآر يقول الشيطآن :
[ آهلكتُ بني آدم بِ الذنوب فَ أهلكوني بِ الآستغفآر ] !

ثقْ بأنَ الصَوتْ الهّـٍادئ أقوى
من الصُراخ ...
وأنَ التهـٍذيبَ يهَزم الوقآحةً({}) ...
... وأنْ التوآضـُعٌ يُحطمَ الغُـرورَo ...
وأنَ الأحِترآمَ يسَبقْ الحُبَ

إذا خنقكْ دخاّن الألم ،
فَ إفتح نافِذة الدُعاء لِـ يتجّدد الهواءْ . . !

تبدو مُخيفه سرعة آلأيآم !
.. .. .. تجري بنآ دون أن نشعر . .
تمشي ب أقصى عدآد سرعآتهآ و تفلت منآ گ قِطعة آلصآبون ؛
نمسك بهآ ف تنزلق من أيدينآ !
.. .. .. تسير آلأيآم ونحن لآندري !
ثم نتفآجأ أننآ وصلنآ ﻟ نهآية أيآمنآ وَ نحن نشعر أننآ لم نبدأ بعد !
أعمل لأخرتك قبل أن تأتي النهآيه ,!

سـ / أحآول أن أتغآضَى عن بَعض الأموُر ~

وَ لآ . . أعيرهَآ أي إهتمآمْ ،

فَقَط , مِن أَجْلي “ أنآ ” ! .