الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-04-2009, 09:17 AM | #16 |
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
جلست في صحن الدار !! في يديها اليمنى (حلاوة) وفي الأخرى (فشار) !! بينما تحوم ذبابة حول عينيها !! وقد غطى ( القلق) ما تبقى من خديها !! يتملكها إحساس أنها من عالم آخر !! في عز الصيف ترتجف من البرد !! تنظر إلى طفل يجري إلى المطبخ بسرعة !! تقمع بصرها عن اللحاق به !! لأنها قد عرفت قدرها وهي صغيرة !! حزينة كسيرة !! لاتحلم بأن تكون مثله!! فهو بأب وأم !! وهي بقية العائلة المغادرة بلا رجعة !! عمرها خمس سنوات !! وقد مضى على رحيل عائلتها ثلاثة أشهر !! لا زالت الأرض ندية !! والرائحة موجودة !! على كلٍ ليست رائحة الموت !! ولكنها رائحة الأحباب (الوالد والدة ، وأختها وأخيها)!! تقوم من الليل تصرخ مرعوبة من حلم مزعج !! تعرض في محيطها ، المشهد الأخير !! لفراق والديها !! حينما أخذ والداها أخيها الصغير (المحموم) (احمد)وعمره سنة !! ليذهبا به إلى الطبيب في ليلة شاتية مطيرة !! وقد أصرت أختها (منال) التي تصغرها بسنتين على الذهاب معهم !! بعد صراخها ، وإلحاحها !! بينما قبلت (هند) أن تبقى عند جارتهم (أم سعد) !! ولم يكن في خلدها أنه الحجر القادم لها من السماء!! وقبيل الفجر بنصف ساعة ، هالها ما رأت !! لماذا يقبل الناس عليها بهذا الوقت !! وهم ينتحبون ، ويسبحون في بحر من الدموووووووع !! لافرق بين رجل وإمرأة !! وكبير وصغير !! لقد جاء القدر من السماء ، بفناء عائلة (هند) بكاملها !! لتبقى هي ، مسكينة ، يتيمة !! ليشهد العالم ، مأسأة تدل وتبرهن أن الأرض ليست بجنة الخلد !! فقد كانت نهاية أهلها نهاية مأسأوية !! انحرفت السيارة ، من آثار العواصف والسيول !! لتخالط دماء العائلة الراحلة ، وجسدها سيول الأرض!! هال هند صراخ هؤلاء وافزعوها من النووووم !! بينما تسابق الجميع إلى تطويق هند ، وتقبيلها !! والدمووووع ، تسيل من عيونهم كما سالت دماء عائلتها !! أصابها صراخهم ، وهي تنظر إلى من هنا وهناك ، ومن عند فم الباب!! ومن تسمع صوته ولاتراه ، بلحظة بكاء مخيفة !! يتقدم منها جد سعد ، وهو يقاوم عرجته وعبرته !! ويصيح بالجميع وينهرهم ( خوفتم الطفلة) !! تقدم إليها واقترب واقترب واقترب وما أن رأى عينيها البريئتين !! ألا ويسقط عندها ، وينتخب كأسا مرا من علقم الدمع !! الذي ، تمازج مع (كحته) ، وضيق نفسه !! قاوم وتشجع ، ورفع نظره إليها !! وهي ساكنة ، في ذهول ، والدهشة تتملك وجهها الصغير !! أخذ يقبلها ، ويقبل يديها !! بدأت هند ببرآتها ، تنظر يمينا وشمالا !! تريد أن تخرج من هذا الموقف (المرعب) هي تعلم أن شيئا ما قد حدث !! لكنها تجهله !! فلا تجد بدا من الخرس والسكوت !! وبعد أن هدأت العاصفة الماطرة ، أمامها !! تساءلت ، ( ابروووح لمي ) !! قالت لها ، أم سعد : نامي الآن وسترينها إن شاء الله !! دعوها تنام ، وترقد بسلام ، فأمامها ، أيام ستحرق لنا ولها الأجفان !! مر اسبوع كامل ، من الحادث !!وهند تدووور في بيت أم سعد !! لاتدري أين ذهب أهلها !! تتسأل ، فلا يستطيع أحد أن يجيبها !! غير أن الجميع ما أن يراها ، وإلا ويبكي!! (شيبان) الحارة ، ونسائها ، وأطفالها !! عملوا لرؤويتها مناحة ، توارى عنها قمر الليل المضي!! وتجاوبت معها (عتمة الليل البهيم) !! تطوع أحدهم بإخبارها ، وأن عائلتها قد ماتت !! وشرحوا لها من قواميس البرآءة معنى (الموت) !! قالوا : ذهبت عائلتك الى الجنة !! (إن شاء الله) !! فردت ببرآتها : كيف يذهبون ويتروكنني ؟؟!! فدخلوا معها في دوامة ، الإستطراد البريئ!! المنتهي ، بالفشل الذريع !! وبعد اسبوعين ، تذكرت هند قطتها !! التي كانت تلف وتدور داخل البيت !! فقدت شعاعا متسللا من ثقب جدار غرفتها !! كانت الشمس ترسله لها ، عند قدميها في الصباح !! فقدت دميتها الجميلة التي تحبها !! فقدت لعبها ، ودولابها وسريرها !! تسمع في اذنها ، ضحكات أخيها الصغير !! وترى أختها نوال ، وهي تشدها ، وتلاعبها !! رأت أمها ، وهي تخرج إليها من المطبخ (بالملاّس) !! تطاردها ،مغضبة بعد أن أوقعت أحمد على الأرض !! فقدت وجه أبيها وهو يدخل عليهم وقت القيلولة !! فتتسابق هي وأخويها إليه !! فيكون أحمد هو آخر الواصلين !! عندها قررت أن تغادر الى بيتها ، في هذا الوقت !! فآخر عهدها ببيتها منذؤ تلك الليلة المشؤمة !! لعل والداها وأخويها ينتظرانها هناك !! تحينت هند الفرصة وخرجت من بيت أم سعد !! وليتها لم تفعل !! ليتها لم تفعل!! هاهي تبلغ الباب !! حركت يد الباب فلم يفتح !! كررت المحاولات ، فلم يفتح !! أخذت تطرق الباب !! وتنادي أمها ، وأخويها فقط !! إنها تتذكر أن والدها ليس موجودا ، في هذا الوقت ( على العادة) !! حاولت ، صرخت ، نادت !! لم يفتح الباب ولم يكلمها أحد !! تذكرت ، أن والدتها كانت تضع مفتاحا !! تحت قطعة السجادة عند الباب !! رفعته فوجدت المفتاح !! لم يعلم أحد من الأحياء عن المفتاح غيرها !! أخذت المفتاح ، وفتحت الباب !! آآآآآآآآآآآه ، فتحت الباب ودخلت !! يالاهي ، كيف أكتبها !! آآآآآآه ، يا لاهي ، كيف أرى ما أكتب !! ( لحظة توقف) ........................... دعونا نقاوم المشهد القادم !! دخلت هند بيتها ، الذي طالما ، أش....عته ....آآآآآآآآآآآآآه !! اشع ...... تهو ..... لعبا وصخبا ، ومرحا !! ركضت بسرعة الى غرفة أمها !! وهي تتلهف لرؤيتها !! آآآآه لم تجدها !! لم تجدها !! يا لاهي لم تجدها !! التفت بسرعة ، الى غرفتها وغرفة أخويها !! لم تجد أحدا هناك !! توجهت صوب المطبخ ، وفتحت ولم تجد احدا !! أرادت ، تحويل اللحظة ، الى شعور مؤنس وجميل !! رفعت يدها الصغيرة ، صوب (كوب) مرفوع !! وأنزلته ، وسحبت كرسيا ووضعته وصعدت عليه !! لتصل إلى (صنبور) ماء التحلية !! وجدت به ماء حلوا !! فشربت ، وغسلت ، وجهها الصغير !! ولعلها في تلك اللحظة ، تهيئ نفسها ، حينما تستدير !! آآآآآآآآآه ..حي ..نم اااااا ... تستدير أن ترى ، أحدا من عائلتها ليخبرها الخبر!! ( لحظة توقف) !!!! ............................. لكنها مع الأسف ، استدارت فلم تر إلا جدران المطبخ !! تذكرت مكتب والدها !! فقزت من الكرسي بسرعة ، وتوجهت إليه !! لكنها وجدته مغلقا !! تسمعت ، فلم تسمع شيئا !! انبطحت أرضا ، وأخذت تحاول أن ترى شيئا من تحت الباب !! لكن ..هيهاااااااات !! قامت ، ووقفت بالصالة !!لاتدري ما ذا تفعل !! أخذت تنظر في البيت !! هنا وهناك ، وهي واقفة في مكانها !! نعم إنه بيتها ، هي تعرفه !! لكن أين أهلها ؟؟!! حركت قدمها ، صوب غرفة والدتها !! هنا تسود الخاطرة وتزداد سوادا !! دخلت غرفة أمها !! هذا السرير ، وهذا الدولاب ، وهذه التسريحة!! تنظر ، إلى جدران الغرفة !! تقف أمام المرآآآآة ، تنظر الى وجهها الصغير !! طالما وقفت أمامها ، في مرات سابقة !! وكانت تزاحم أمها ، عندها !! ذهبت ألى السرير ، وقفزت عليه !! وكأنها تريد ، أن تسحب لحظات لعبها هنا !! لعل طيف من غاب ، يحضر معها !! نظرت إلى السقف ، وأطالت النظر !! وفجأة ، وفجأة !! قامت من السرير بسرعة ، ووقفت !! لقد تذكرت شيئا ، مهما خلف باب دولاب أمها !! نعم ، ،نعم !! إنها صورة العائلة ، كلها !! صورتها مع أمها ، ووالدها ، وأخويها !! فتحت الدولاب !! فإذا عائلتها ، الحنونة المغادرة ، تكون هنا!! هذه أمها الجميلة ذات الأربع والعشرين تبتسم بحشممتها !! وهذا والدها ، بكامل إناقته يبتسم لها ، وقد حمل في الصورة أحمد أخيها الصغير !! الذي يظهر في الصورة ، ينظر في الصورة إلى والده !! بينما تقف هي مع أختها (منال) جنبا الى جنب ، وقد طوقت أختها بذراعها !! تأملت الصورة ، بصمت !! قطعت نظرها ، والتفت ألى الغرفة ، وكأنها تريد أن تسمع صوتا يناديها !! عاودت النظر الى الصورة !! تذكرت انها قالت لأمها يوما ما ..وهي تقف أمام الدولاب !! انظري يا أمي ، صورة والدي معنا ، كيف يبدو هو ؟!! فأسرعت أمها في لحظة ، غرام خاصة الى تقبيل والدها في الصورة !! وهي تبتسم من الخجل ، أمام بنتها !! هنا ..استحضرت هند الموقف ، فأرادت أن تقبل الصورة ، لكنها لم تستطع لإرتفاعها !! فاكتفت بأن تقبل يدها ، وتضعها على الصورة !! مرت عشر دقائق ، وهي في لحظة سعادة غامرة !! كأنها بينهم.. ومعهم !! ثم .. تغير وجهها ، ووضعت يدها على فمها !! وبدأت تعزف لحنا متصاعدا من البكاء !! لحنا متصاعدا من البكاء!! لحنا متصاعدا من البكاء!! وفي لحظة ...تكلم الصورة !! وتنظر إليها !! ثم انفجرت ، بالبكاء ، ماماااااااااااااااااا!! ماماااااااااااااااااااااااا!! ماماااااااااااااا!! وبدأ صراخها يرتفع ، وهي لاتنادي إلا على أمها !! تمد يدها اليمنى إلى الصورة ، واليسرى تزيح بها دموعها من عيونها !! ارتج البيت بالبكاء ، ولو قيل إن دولابا ، وسريرا ، وأبوابا بكت لبكت هنا !! مسكينة ...مسكينة !! أين أنتي يا أم سعد !! كانت أم سعد ، وأولادها في تلك اللحظة يبحثون عنها !! سمعوا الصراخ والبكاء !! صوب بيت أبي أحمد (رحمه الله) !! فعرفوا أنها هناك !! تسابقوا إليها ، ودخلوا البيت !!فوجدوها واقفة أمام صورة عائلتها !! وهي تشير إليها !! حملتها أم سعد وهي تحتضنها ، وقد بللت اليتيمة ثيابها !! من هول ما أصابها !! أخذتها أم سعد ، الى بيتها !! واقفلوا الباب ، واحكموا الإغلاق !! ليتم بتر الحزن ، من قلب هند الصغير !! هند ستكبر ، والله حافظها ، ومولاها !! |
|
02-04-2009, 01:29 PM | #17 |
مستشار إلمدير العام
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
.. أحب الصمت وأتبع صدى صوت الوجع في داخلي وأغرق وسط بحر الحزن وأعيش مكسور خاطر...... بس أبتسم دامك بعيني حلم , عندي أمل .. |
|
02-04-2009, 05:01 PM | #18 |
مميّزة وقديرة
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
أتوه في عينيك
الوجد زورقي..مجدافي..إبحاري ومرساتي وأرشف دمعة فرح باللقاء وأسكن ضمة شوق بين جفنيك تحيي فيهما السهر وأفراح المساء إبحاري بلا عودة..ولماذا أعود؟؟ وفيهما الأرض والسماء..والغطاء |
ياحظ من عندهـ عجوزٍ وشـآيب..... وإلا حـــدى الثنتين ياسـعد عيــنه |
02-04-2009, 05:43 PM | #19 |
مستشار إلمدير العام
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
..
ياغايب سنه ..وينك ؟ .. بين الحقيقه والخيال شفتك وهم وجيت أنادي لك رد الصدى .. ملييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييتت .. |
|
02-04-2009, 08:50 PM | #20 |
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
يا " ضمى غيري " أشوفك / إنتـ ! مائي و إللي ودَّه ( ياخـذك ) ؟ ياكل هوى يا وطـــن . . . أعلنت حبـي , و إنتمـائي و دنيتي : تفداك : يا - كل الـ هوى |
,
|
02-05-2009, 03:28 AM | #21 |
مميّزة وقديرة
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
قالت لهُ...
أتحبني وأنا ضريرة .... وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ... الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ... ما أنت إلا بمجنون ... أو مشفقٌ على عمياء العيون ... قالَ ... بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ... ولا أتمنى من دنيتي .... إلا أن تصيري زوجتي .... وقد رزقني الله المال ... وما أظنُّ الشفاء مٌحال ... قالت ... إن أعدتّ إليّ بصري .... سأرضى بكَ يا قدري ... وسأقضي معك عمري ... لكن ... من يعطيني عينيه ... وأيُّ ليلِ يبقى لديه ... وفي يومٍ جاءها مُسرِعا ... أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا ... وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا ... وستوفين بوعدكِ لي .... وتكونين زوجةً لي ... ويوم فتحت أعيُنها .... كان واقفاَ يمسُك يدها ... رأتهُ ... فدوت صرختُها ... أأنت أيضاً أعمى؟!!... وبكت حظها الشُؤمَ .... لا تحزني يا حبيبتي .... ستكونين عيوني و دليلتي ... فمتى تصيرين زوجتي .... قالت ... أأنا أتزوّجُ ضريرا ... وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا ... فبكى ... وقال سامحيني ... من أنا لتتزوّجيني .... ولكن ... قبل أن تترُكيني ... أريدُ منكِ أن تعديني ... ^ ^ ^ ^ أن تعتني جيداً بعيوني ... |
ياحظ من عندهـ عجوزٍ وشـآيب..... وإلا حـــدى الثنتين ياسـعد عيــنه |
02-05-2009, 01:02 PM | #22 |
مستشار إلمدير العام
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
..
متى تجيني ياهوى أنا ترى مخنوق .. ومحتاج نسمة هوى لاتقول لي وعّد .. ترى الحكي سهل .. وانا ماني محتاج لحكي .. |
|
02-05-2009, 04:46 PM | #23 |
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
آدم و حواء
قالو أنك قد خلقت من التراب وقالو أيضا أنك من ماء السحاب وأنك قد أخذت من آدم ضلع الشباب ولكني يا سيدتي لا أرى فيك إلا لوحة من العذاب لماذا الحب في مرآتك شعلة نار وكأنك ساحرة تعبث بالأسرار فجمالك كالنسمة قد سبقت إعصار وغايتك لقلوب العاشقين دمار فلن تكوني للحب عنوان كتاب فيا سيدتي لا أرى فيك إلا لوحة من العذاب قالو أنك عاشقة لنجوم الليل لكّني أسأل هل تحتاجين دليل فقلبي في العشق حيّ وقتيل وما من مغرم مثلي دناه الويل ولست إلا في صحراء الحب سراب فيا سيدتي لا أرى فيك إلا لوحة من العذاب |
|
02-05-2009, 05:39 PM | #24 |
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
يعطيكم العافيه تفاعل رائع وحضور أروع ..
في خاطري شي أبي أقوله لكن ما أستطيع .. أبي أخف عن قلبي الحموله والتلويع .. لكي أبوح فيه .. ماهو معقول مني يضيع .. حب مادري وش فصوله .. شتا ولا ربيع .. بسكت آه .. وأنا معلول .. ليت لي سميع .. أصبح وأمسي كأني مجهول .. للحب وأضيع .. ليتكم بس تقولوا له او حد يكون لي شفيع .. طبعي أني خجول للحب ما قدر أذيع .. في خاطري شي أبي أقوله لكن ما أستطيع .. |
ليه العطر وانتِ انفاسك دخووون
|
02-05-2009, 06:10 PM | #25 |
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
ياشيخ مدحت كم جمعت اموال من عدم
.......................بنيه الصفا واخذوا هوامير البلد مالك وزحلطن اووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووه ا <<< تلطيف جو متابع مشاغب |
|
02-06-2009, 09:44 PM | #26 |
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
إيه ده ياسيمو ..
لن تجف أقلامي ولن تنتهي أوراقي ... ولن تنتهي كلماتي ولن تعتذر خواطري ... وأنت كل القصائد والخواطر التي تحكي ... آه يا {......}..من اللي لك بداخلي .. حب مجنون ينبض لك بقلبي ... وشوق تعدى الحدود لك بصدري ... |
ليه العطر وانتِ انفاسك دخووون
|
02-06-2009, 10:48 PM | #27 |
مميّزة وقديرة
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
رحلت ومقصدي كله.. عشان انساڪ
نسيتڪ ؟ لا حشى واللي خلق راسي تناسيتڪ تناسيتڪ نعم لكن بقت في داخلي ذكراڪ بقى في داخلي زولڪ بقى في داخلي بيتڪ ألا ياڪيف أنا بآسلى ليالي غربتي واسلاڪ؟ مدام اني ليا جيت لمرآية غرفتي جيتڪ .. أشوفڪ في وسط عيني وأغمضها عشان امحاڪ واشووفڪ داخل جفوني إذا غمّضت[ ضمّيتڪ ] .. .. |
ياحظ من عندهـ عجوزٍ وشـآيب..... وإلا حـــدى الثنتين ياسـعد عيــنه |
02-07-2009, 10:52 AM | #28 |
مستشار إلمدير العام
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
..
مليت أحمل هدايا ورد يذبل في يدي وأنا أنتظر ,,, متى تجي تاخذ هداياك وتهديني لقاك ولقاك أحلى عطر .. |
|
02-07-2009, 12:00 PM | #29 |
مستشار إلمدير العام
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
..
يارب عفوك يا إلهي لجأت لك وأنت المعين خذ بيدي .. ياسيدي كلنا لك عبيد ومن لنا غيرك ..لاضاق صدر المؤمن وشال همّ يارحيم وياغفور يارب عبدك بين ايديك يرجوك رحمه يا أرحم الراحمين يرفع يديه يقول يااااااااارب ودمعه يفور من الألم .. يامنزل الغيث رحمه غرتني الدنيا ونسيت وأنت العليم بما تخفيه الصدور سلمت لك أمري مالي سواك الجأ إليه .. |
|
02-07-2009, 01:24 PM | #30 |
|
رد: من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..
إبدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااع ...
يعطيكم ألف عااااااااااااااااااااااااااااااااافيه ... لي عوده .. بإذن الله .... |
ليه العطر وانتِ انفاسك دخووون
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تنافس دول الخليج على اطول برج في العالم ! | نواااااره | السياحة والرحلات ( داخلياً وخارجياً ) | 15 | 09-05-2011 06:50 AM |
طبيعة عربية تنافس سويسرا | طيف | الصور والأفلام والفلاش | 11 | 03-14-2011 03:38 PM |
وشرايكم تنافس المصممات المميزات :) | طيف | قسم التصاميم والجرافيكس | 7 | 07-27-2010 07:06 PM |
من تنافس؟؟ | الأزدية | عطر الكلمات | 5 | 05-01-2008 01:12 AM |
صورة تهز المشاعر..على أرض المشاعر.. | سلطان القلوب | الصور والأفلام والفلاش | 7 | 02-05-2004 07:08 PM |