[ بــوح ]..

,، قَبِّلْ يداك وضع " حروفكَ " جانباً ! فـ يداكْ اسباب العبير / لا فكرةٌ او صورة إلا يداك وعطرها ! وفراشةً مسرورة ! #بوح #تلاهيف

_ صُبّ الفراق بمحجريّ ! .... ماعاد إحساسي جريّ كل السُبل مُتشابههْ وانتا وانا المتخالفين ! كل المُنى مُتْ ـحالفَه ! إنك وأنا نبقى [ 2 ] ! ملينا نجري للورى شف للرجول يدين تمسك أرضها ضُمَّ الثَرى ! هذي الليالي سالفه ! مرينا في نفس الفصُول نفسى المُنى المتحالفه ! والبرد ماينسى حنين ! #بوح #تلاهيف

°• الفجر وظلالي وصوتك والسما ! البرد وافكاري الكثيرة و " القليل " ماعاد لي صبرٍ عليها مثلما قدكان لي فيما مضى " قهرٍ جميل ! #تلاهيف #بوح

، مسافة "آه" عَبرني الجرح [ بحَّة نآي] ! سخافة "صبر" كان "الصمت" يقلقني ! جهلتك "صدق" ما كان "الهروب" مناي! عرفتك "كذب" وش كان " اللقى" يعني ؟؟ #تلاهيف #بوح

| ماقلت للماضي : تعال ؟ جاني مثل " ظلي " و آنا فوّحت لعيونه الدلال ! يا مرحبا بالوقت والذكرى و قمر ! طفّ الجراح و خل هالليله تُمر .. هذي " قدوعك " شوق / لهفات / وْ تَمر !

، احبگ حلم مادام اللقى تفريق " ! احبك صدق والفرقى لها احوال ! احبك والظما خّل الهنى والريق ! احبك والعنا نِدّ الهوى و الفال ! احبگ للفضاء ولذّة التحليق ! احبك للدهاء ورغبة الإذهال ! احبگ سهو لا حدّ النِدا و آفيق ! احبك " نوّ" مادام العطا [ همّال ] ! لعينگ خانت الفرحه شروق الضيق ! لعينك غنت الساعه < دفا > موال ! لعينك سالت الكَلمة بلا " تنسيق " لعينك نامت اللهفة على الأطلال ! لعينك كانت " الربكه " خَطا تشويق ! لعينك صارت " النظره" غلا وَ جداال ! ^^

| من حزني المنٌساب في الحاني تنهيدتي جرح وجروحي نبره ! صبّوا من الأيام في شرياني حظ ، وخذوا من أغنياتي عِبره ! #تلاهيف #بوح

،

إلـ ذقنه المُهمَل رهنت النظره مشهد رحيل البرد من أوصالي ! شفت الربيع اللي جفاني مره عارض نشى فيه الزلال الحالي ! #تلاهيف #بوح

_ | لماذا نزرع الريحان ؟ | | نُقِنع الريحان ، ونقتنع بأنه من عطور الجنه ؛ | وبعد ذلك نشتري العُطورات الباريسية ؟ |

_ آخآف أن اُخآطبه بِ ضميرٍ مٌستتر ، وآخآف ان يخآطبني بِلا ضمير ، لِذلك أصمت !

_ ربي هب لي قلباً كـ "هُم"، لايشعر ولا يُكسر ، حجراً اصماً اصلتاً لايتأثر بـ ريحٍ او سيلٍ او حتى بشر ! #بوح

_ كانت دماءُ الناس ماء يامن: آرآق دم السحآآب هل كان يضنيك الظمأ؟ أم هان جرحٌ و {إغتراب..؟ #بوح

_ [ كلمةٍ ] تاهت على درب السطر تزرع " التِيه" بملامح جيَّـتي ! راح واللهفات يقتلها المطر ما درى عن "كلمةٍ" في نيَّتي !

_ للغربة بـ وجه " السوالف " علامه ! مثل " العجب" في نظرة الحظ والعين !

‘. عمري ! وقد بآت الهشيم حصآداً لتبذرني ! لم يعد للأرض سوآكـ فكن موتاً وارمني عني ! .. ‘